عنوان الموضوع : تأنيب الضمير للنقاش
مقدم من طرف منتديات الشامل






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله صباحكم ومساكم
بكل خير ....








تأنييب الضميــر قاتل


نحن بشر نصيب ونخطأ لسنا بالملاك المعصوم المجند ....


عندما يكن شخص محتلْ ع قلوبناا
ليخيركْ بين امريين
لتخالفه الراي بأ مر اخـر ....
تشجعه
تقف معه
تتركه يبعد كل الخيــارات
واخيـرا
تنتهي الحلول بما طرحت له ...

لتأتييك الطـامه

اان مااشدت له ماهوو الا فشل ذريييع بالموقف
حيينها تضيع منك العبارات
لتقف من جديد وتذهب له
لتراه يبتسم ويكابر اماامك

رغم انك تدرك جيدا ماافترفته .....


كثيير س يقول نحن لم نقصـد الاذاء واجتهدنا وهذا مااكتبه الله ...

بالحقيقه راي عقلاني وجمييل ....



ولكن نحن بشر
حينما ندرك انا سبب لجرح عميق يصعب الشفاء منه
!!!!!!!!
حينما يبتسم لك ليظهر لك انه لايهتم وانت تدرك جيدا صعوبة امره !!!!!!!!!!
حينما ترتبط المواقف ويفتح الجرح من جديد لتنظر اليه وتجد تخنقه العبره بغصات من الالم !!!!!!


صعب جدا ان تشعر بذلك الاحساس المميت الا عن واقع رأيته او شعرت بـه ......


قيل لكل مشكله حل
ولكل علامة استفهام نقطه باخر السطر اي ( اجابه )
تنهي التساؤلات ....

ماحلْ تانييب الضميــر
او لأكن واقعيه اكثر


( كيف تتعايش مع تأنييب الضمير الغير مقصود !!!!!!!!!!!!!!!
كيف لك ان تعيش مرتاح البـال !!!!!!!!!!!!!!
كيف لك ان تغمض عيينك وقلب جريح يعيش في دواخلك ك اقرب القلوب اليك ......



حتمـاُ الدعاء هو اقرب مانملكـه لهم ....
لكن الضعف الداخلي يزهق اروااحنااا
بأناس لانتحمل ان نرااهم يعذبوون .....


وهل للتأنيب الضمير تصحييح الخطأ !!!!!!!!!!!!!!
والا قفل لتحكم عليينا الحيـاه بالوجع الابدي ......
تحت مظلـة ( مافي اليد حييله) ....
والمستحييل وتأنيب الضمير هل تصنع المعجزاات بـ انتصـــــار تأنيب الضميــر ......



ماحكمك عن تأنييب الضميـــر .....
ونصيحتك لمن يقترف ذبنا بلا ذنب مع تأنييب الضميـــر .......



اتمنى لكم كل خيــرْ


قَدر


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

والله عن نفس وحالى انا وت ما يحصل خطأ منى اعتذر وقت الخطا ، ولو حصل زيادة فى الكلام اعتذر وانسحب من وسط الكلام اشترى دماغى واريح اعصابى ، لن كتر الكلا يدخل الواحد فى نميمة وندخل متاهة تبادل الاتهامات انا بشترى دماغى اعتذر سواء قصد بدون قصد وانهى المشكلة والموقف اللى حصل ، وبعد كده افكر فى انى اعالج الموقف ازاى ، وغالبا فى الشغل بنرميها على الراس الكبيره فى الشغل لأن فى ايده القرار نفذ او لا تنفذ .

النقطة التانيه بالنسبة لسلوكى انا كانسان او كفرد هو المفروض اننا نفرق يعنى مثلا فى ناس تحب تعمل الخير وتقدم الخير وتتأثر جدا وقت ما يكون نفسها تساعد وتقف موقف المتفرج او موقف العجز عن المساعدة دى تسبب ضيق شويه فى نفس الواحد انه زعلان وندمان انه مساعدش ن دى المفروض ان يكون فيها تهوين لن فى امور الانسان يقدر يعملها ، وامور ميقدرش يعملها وترجع للدعاء ، زى مثلا حد مريض ثلا انا مقدرش اخف الالم عنه ، او انا اتألم نيابة عنه ، او انا اتمنى الموت نيابة عنه ، كده هدخل نفسى فى طريق بعيد وهو طريق الشيطان لو انا سلمت نفسى للوساوس دى واسترسل معاها ن فى حين ان الغرض من الماساعده هو المساعده على حسب القدرات والامكانيات للشخص انا مثلا اقدر اساعد ناس بفلوس ، ناس تانيه تقدر تساعد بالدعاء ، ناس تالته تقدر تساعد بتذليل العقبات وهكذا .

النقطة التالته وقت ما انا كانسان او كفرد ارتكب خطا او اخطا فى ارتكاب ذنب او معصية هنا فى حاجه اسمها النفس اللوامة ، ودى يابخت الى يكون عنده النفس دى ن لنه على طول بيحس انه مراقب ، لو عملت دى حلال ولا حرام ن لو هتكلم فلان هتكلمه نية صافيه ولا رياء ، لو هتساعد فلانه هتساعدها علشان لغرض ما ، ولا هى اختك وتحافظ عليها ؟؟؟
لكن هو فى العموم ان الانسان بيسترسل مع الشيطان ويتمادى فى الخطأ لحد ما يكون جزء لا يتجزا من الخطا لدرجة انه يشوف ان الخطأ او الحرام ده شىء عادى جدا وان الناس كلها بتعمل كده ده نوع من البشر بتكون حياته كلها حرام فى حرام ن يعنى مثلا متعود على الرشوة هو من جواه فى الاول عارف انها رشوة وحرام يكون متردد ، يحصل موقف ان محتاج لفلوس ومرتبه خلصان ومفيش حد يساعده باى حاجه خاص ، وحد يدخل عليه ويقوله خد ده هدية منى لك ، قبلها ن تانى مره قبلها بس هو بيحاول يقنع نفسه انها مش رشوة ولا هى حرام ، وبيقبلها على انها هدية او خدمة او حبة او ود وكسب معروف سبحان الله على الشيطان ما يلبس على الواحد حاجه حرام ، المهم لحد ما يوصل انه يطلب بنفسه مباشرة من الناس الغرض العلانى سعره كذا ن والورق المطلب للشىء العلانى مقدر بمبلغ كذا، وكده يكون وصل لأعتى درجة من الحرام وهى اشهار الحرام والمجاهره بالحرام ده غير انه بياكل اهل بيته حرام ن هى دى معظم طريقة الناس اللى بتاخد رشوة ، وكل ما يمشوا فى حاجه حرام الشيطان يضحك عليهم اكتر ويدخلوا فى حرام اكبر واكبر لحد ما يوصلوا لحد اكبر الكبائر وينتهكوا حرمة ربنا .
ويأذوا خلق الله ويظلموهم ويقولوا احنا بنعمل خير وبنسعى اننا نساعد حال الناس عمى عمى عمى عمى عمى عمى بصر وبصيرة وعمى قلوب ربنا يكفينا شر عمى القلوب

__________________________________________________ __________
الجميل من يأنبه ضمير .. فمعنى ذلك أنه يبالي ويهتم .. وضميره حي

وعلى هذا الاساس يعدل ويصحح ما وقع بها من خطأ ليرتااح ضميره

فلا اعتقد من يأنبه ضميره سيسكت على ذلك الضمير وما فعل ,,

فتأنيب الضمير عذااب وقلق وتوتر وكآآبه فيسعر لرااحته

فما أجمل رااحة الضمير ..

لك كل الاحترام والتقدير

__________________________________________________ __________
أهلا بك أخيتي قدر ..
تأكدي أن تأنيب الضمير لا يشعر به إلا من يحمل بين جنبيه قلبا حيا محبا
لا يعرف هذا المعنى جيدا إلا من ذاق تلك السياط المؤلمة
فيتألم القلب .. وتسهر العين .. وتبكي الجوارح حسرة وندامة ..
الاعتذار قد يخفف من وقع المشكلة .. وهذه صفة لا يملكها إلا الصادقون الأوفياء ..

شكرا لك قدر .. على موضوعك الرائع والمميز

__________________________________________________ __________



اهلا بك اختي الكريمه




تأنيب الضمير يقتل صاحبه بالوجع ... شعور مؤلمْ



لا يحل ولا يكل ولكنه يؤلم صاحبه فقطْ .. مافات قد مات مالذي ينفع بتأنيب الضمير ..!



ولكن كما تفضل الاخ مبدع تأنيب الضمير لاصحاب القلوب الطاهره المرهفه .. التي تخاف ان تخدش احد ..




لكل من يؤنبه ضميره لذنب بقصد او بدون قصد .. حاول ان تصحح الخطأ ولو لم يكن هناك حل حتى ترتاح ..




يعطيك العافيه طرح قيم











__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صقر المصرى
والله عن نفس وحالى انا وت ما يحصل خطأ منى اعتذر وقت الخطا ، ولو حصل زيادة فى الكلام اعتذر وانسحب من وسط الكلام اشترى دماغى واريح اعصابى ، لن كتر الكلا يدخل الواحد فى نميمة وندخل متاهة تبادل الاتهامات انا بشترى دماغى اعتذر سواء قصد بدون قصد وانهى المشكلة والموقف اللى حصل ، وبعد كده افكر فى انى اعالج الموقف ازاى ، وغالبا فى الشغل بنرميها على الراس الكبيره فى الشغل لأن فى ايده القرار نفذ او لا تنفذ .

النقطة التانيه بالنسبة لسلوكى انا كانسان او كفرد هو المفروض اننا نفرق يعنى مثلا فى ناس تحب تعمل الخير وتقدم الخير وتتأثر جدا وقت ما يكون نفسها تساعد وتقف موقف المتفرج او موقف العجز عن المساعدة دى تسبب ضيق شويه فى نفس الواحد انه زعلان وندمان انه مساعدش ن دى المفروض ان يكون فيها تهوين لن فى امور الانسان يقدر يعملها ، وامور ميقدرش يعملها وترجع للدعاء ، زى مثلا حد مريض ثلا انا مقدرش اخف الالم عنه ، او انا اتألم نيابة عنه ، او انا اتمنى الموت نيابة عنه ، كده هدخل نفسى فى طريق بعيد وهو طريق الشيطان لو انا سلمت نفسى للوساوس دى واسترسل معاها ن فى حين ان الغرض من الماساعده هو المساعده على حسب القدرات والامكانيات للشخص انا مثلا اقدر اساعد ناس بفلوس ، ناس تانيه تقدر تساعد بالدعاء ، ناس تالته تقدر تساعد بتذليل العقبات وهكذا .

النقطة التالته وقت ما انا كانسان او كفرد ارتكب خطا او اخطا فى ارتكاب ذنب او معصية هنا فى حاجه اسمها النفس اللوامة ، ودى يابخت الى يكون عنده النفس دى ن لنه على طول بيحس انه مراقب ، لو عملت دى حلال ولا حرام ن لو هتكلم فلان هتكلمه نية صافيه ولا رياء ، لو هتساعد فلانه هتساعدها علشان لغرض ما ، ولا هى اختك وتحافظ عليها ؟؟؟
لكن هو فى العموم ان الانسان بيسترسل مع الشيطان ويتمادى فى الخطأ لحد ما يكون جزء لا يتجزا من الخطا لدرجة انه يشوف ان الخطأ او الحرام ده شىء عادى جدا وان الناس كلها بتعمل كده ده نوع من البشر بتكون حياته كلها حرام فى حرام ن يعنى مثلا متعود على الرشوة هو من جواه فى الاول عارف انها رشوة وحرام يكون متردد ، يحصل موقف ان محتاج لفلوس ومرتبه خلصان ومفيش حد يساعده باى حاجه خاص ، وحد يدخل عليه ويقوله خد ده هدية منى لك ، قبلها ن تانى مره قبلها بس هو بيحاول يقنع نفسه انها مش رشوة ولا هى حرام ، وبيقبلها على انها هدية او خدمة او حبة او ود وكسب معروف سبحان الله على الشيطان ما يلبس على الواحد حاجه حرام ، المهم لحد ما يوصل انه يطلب بنفسه مباشرة من الناس الغرض العلانى سعره كذا ن والورق المطلب للشىء العلانى مقدر بمبلغ كذا، وكده يكون وصل لأعتى درجة من الحرام وهى اشهار الحرام والمجاهره بالحرام ده غير انه بياكل اهل بيته حرام ن هى دى معظم طريقة الناس اللى بتاخد رشوة ، وكل ما يمشوا فى حاجه حرام الشيطان يضحك عليهم اكتر ويدخلوا فى حرام اكبر واكبر لحد ما يوصلوا لحد اكبر الكبائر وينتهكوا حرمة ربنا .
ويأذوا خلق الله ويظلموهم ويقولوا احنا بنعمل خير وبنسعى اننا نساعد حال الناس عمى عمى عمى عمى عمى عمى بصر وبصيرة وعمى قلوب ربنا يكفينا شر عمى القلوب



كلام جمييل في نقاط بات لها حضورها مع تانيب الضمير

وفقت وبارك الله في علمك

شكرا لتواجدك


شعور جميل حينما ينتابك تأنيب الضمير ومحاسبته لفعل فعلتيه او خطأ اقترفتيه
,,, فمن لايشعر بذلك الشعور بالتأكيد هو ليس الا إنسان بالمسمى فقط
الضمير كــ الجرس يدق ساعة الخطر لـــ يعود الانسان بمشاعره وسلوكه وحياته ككل الى مسارها الطبيعي ,, فـ يصحح الخطأ او يعتذر او يندم او يبكي المهم ان يشعر من الداخل بأن هناك شئ ما استيقظ في اعماق روحه ,,

قدر موضوع قيم ومتميز يستحق الوسام يارائعه
,,,