عنوان الموضوع : نظرات الفضوليين>نبي الصراحه
مقدم من طرف منتديات الشامل

السلااااام عليكم ورحمه الله وبركاااته

يسعد لي مساااائك يالغووووالي صرااحه وفالبدايه يشرفني اني اكون في هاذا

المنتدى الرائع واول المواضيع لي هنا

وصرااحه شدني هاذا الموضووع بالتحديد راح اخليكم مع الخبر تفهمون السالفه

وراح اقووولكم رايي بالاخير طبعا هاذا التقرير عن جريده الريااض تفضلوا

وابي رايكم وكثير مايخص النساء والشباب

غريب أمر النساء، فهن لا يكادن يخرجن إلى أي مكان إلا وتجد تلك «العيون الفضولية» تتمعن إليهن وكأنهن من كوكب آخر، سواء كن في الأسواق أو الشوارع أو المستشفيات أو المدارس، عيون لا تستقر وكأنها «رادار مراقبة»، هذا هو الحال عندما تمر صاحبة «العباءة السوداء» الكل ينظر إليها بنظرة متفحصة ولسان حاله يقول «يا لبيه» أو يا «لبى قلبك»، فيرصد بفضوليته طريقة مشيتها، بل ويرسم تفصيل لجسد صاحبتها، ولا تستغربوا كثيراً إذا قلنا بأن هذه النظرات تسترق ما تحت العباءة من «سمار» و»بياض» وألوان الثياب ونوعيتها، وربما المرحلة العمرية والحالة الاجتماعية، كل هذا لمجرد إشباع الفضول البصري ناسين أو متناسين الأوامر الإلهية الصريحة في ضرورة «غض البصر».
«الرياض» بحثت عن الأسباب الاجتماعية والنفسية الدافعة لنظرات الفضوليين من خلال بعض الآراء، وكذلك معرفة الحلول التي من شأنها أن تقلل من انتشار هذه الظاهرة.


خير وشفيك
تقول «بيان سليم» – ممرضة – يا طالما تعرضت لنظرات الرجال السعوديين المصابين «بداء البحلقة» من خلال عملي في مجال التمريض لأكثر من سبع سنوات، مضيفةً كانت تلك المدة الطويلة كافية أن أتعلم أنواع هؤلاء «المبحلقين» والطريقة المثالية للتعامل معهم، فعلى سبيل المثال هناك الفضولي المجاهر المستمتع، وهناك الخائف الخجول، وهناك المؤمن الذي لا يطيل النظر، وجميعهم تكفيهم سياسة «التطنيش» مع الثقة التامة بأن تلك النظرات وأن كانت مزعجة إلا أنها لا تنتقص من قدر الممرضة ومكانتها، مؤكدةً أنه كلما تعاملنا مع تلك النظرات برؤية وعقلانية وموضوعية، سنجبر الرجل الناظر على الخجل من تصرفه، ولكن هناك فضوليون ينسون أنفسهم أثناء النظر، لدرجة أن أحدهم لا يعود إلى وعيه إلا إذا صرخت المرأة في وجهه قائلة «خير وشفيك تطالع»!، نافيةً ما يقال بأن تبرج المرأة هو ما يدفع للنظر إليها، وأن تلك الادعاءات مجرد تضليل للواقع وإبعاد التهمة الملصقة بهؤلاء الرجال، والدليل بأني لم أتعرض لتلك النظرات «المزعجة» من الكوادر الطبية الأجنبية والمرضى المقيمين، فهي بذلك تهمة خاصة بشباب مجتمعنا مع الأسف الشديد.
تحرش بصري
ويذكرأن النظر إلى الآخرين مسألة عادية ولا تستحق أن تصل إلى درجة يعاقب عليها الشخص، ولكن هناك تحرش بصري مزعج يستوجب العقاب خاصة في الأسواق التجارية والتي لا يكل ولا يمل مرتاديها من متسوقين وبائعين من النظر إلى النساء، حتى أن بعضهم يتعمد ملامستهن بسبب فقده السيطرة على نفسه، مشيرةً إلى أنه من المؤسف أن نجد من تستهويه تلك الطباع دون أن يشعر بأن تلك ممارسات سلبية تسبب الضرر للنساء قد يكون أقلها هو الإزعاج.

حدود الأدب
وتوضح «أسماء» أنها تشعر بالإحراج والتعب من نظرات الفضولي التي يطلقها في كل مكان، حتى عند إشارة المرور أثناء استقلالها مركبتها مع السائق، وغالباً ما تتجاهل تلك النظرات، ولكن يحدث أن يتمادى بعضهم ليصل به الحال إلى «الترقيم» دون مراعاة الذوق العام، لافتةً إلى أنها طلبت من السائق أن يسجل رقم المركبة ليتم الاتصال بالجهات المعنية لمعاقبته، ناصحةً كل الفتيات بضرورة حفظ أرقام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكذلك الدوريات الأمنية لتبليغ عمن يتجاوز حدود الأدب.
وجع رأس
وتذكر «خلود» أن أخاها دائم النظر إلى النساء في الأماكن العامة، ولا تكاد تفلت أي امرأة من عينيه، وغالباً ما أَلتزم الصمت إذا كنت بصحبته؛ لأني أجزم أن تلك طبيعة الرجل فأتجنب «وجع الرأس»، موضحةً أنه من الموضوعية أن نؤكد على أن هناك بعض النساء لديهن فضول بصري، ولكنه في أغلب الأحيان يرتكز على النساء لمعاينة الملبس والمظهر والأمور التجميلية الأخرى، ولا ننسى أيضاً أن هناك «مريضات» يجتهدن في محاولة لفت الأنظار إليهن، سواء بلباس معين أو إصدار الأصوات والضحكات

الخجل والحشمة
ويوضح «د.سليمان العقيل» أستاذ علم الاجتماع في جامعة الملك سعود، أن الإنسان يعيش وسط مجموعة من المعطيات الاجتماعية المتناقضة التي تشكل شخصية الفرد وتحدد سلوكه واتجاهاته وكذا رؤيته وتصرفاته، فنحن نحكم على الأفراد والمجتمعات من خلال تفاعل هذه القضايا مع بعضها لتشكل سلوكاً اجتماعياً محدداً ومتوافقاً مع البيئة الجغرافية والاجتماعية والثقافية والتاريخية لهذا المجتمع، ومن ثم تأتي التعليمات الدينية والاجتماعية والتنظيمات القانونية والذوقية لتعدل السلوك الاجتماعي، فتحسن أو تقبح أو تقدم أو تأخر وتحرم وتحلل وغير ذلك من الإجراءات التي تتم لحفظ السلوك العام للمجتمع، مشيراً إلى أن المجتمع السعودي مجتمع محافظ يلتزم بالدين الإسلامي في اعتقاده وفعله، ولذلك فإن بعض المظاهر التي تشاهد على الفرد السعودي في حياته الاجتماعية لم تكن في الذاكرة بالشكل الذي عليه هي الآن، فقد كانت النساء تخرج إلى قضاء حوائجهن وهن في أعمار معينة، تكون بشكل لا يلفت النظر، وكذا تكون ذات سلوك معين ومحتشم إلى حد لا يلفت النظر بتاتاً إلاّ ما قل، وكذلك فقد كانت لهن مسارات محددة في خروجهن وتفاعلهن مع العالم الخارجي، بالإضافة إلى أوقات لا تخرج عنها، وعندما تخرج فإنها تكون في غاية الخوف والخجل والحشمة والحذر والحيطة وكل مستلزمات الأمان الاجتماعي والنفسي، وفي المقابل فقد كان الناس ذوي مروءة وحرص على محارم المجتمع، كما أن درجة الضبط الاجتماعي عالية جداً، فالخطأ من الجنسين يعم الأسرة وأحياناً «الحمولة»، ولذلك فإن نسبة الخطأ في القول والفعل والمعنويات قليلة جداً ومخفية، وقد لا تظهر على السطح، فحين يوجد رجل يقوم بهذه التصرفات، فإنه لا يمكن أن يسلم من العقاب الاجتماعي كالوصم «العيارة»، أو العقاب البدني سواء كان من الناس أو من إدارة المجتمع.



بيان:شبابنا مصابون بداء «البحلقة» نجاح: ممارسات سلبية تضايقنا



صفات متعددة
ويؤكد «د.العقيل» أنه نتيجة للتغير الاجتماعي وانفتاح المجتمع السعودي على كثير من الثقافات الأخرى من جميع المجتمعات عبر قنوات ووسائل الاتصال المتعددة والمتنوعة، فقد ظهرت مجموعة من السلوكيات لم تكن موجودة، ومنها خروج المرأة للأسواق في جميع الأوقات، وعلى شكل صفات وهيئات متعددة ومتنوعة منها أنواع الملابس والعطورات والغنج وغير ذلك من السلوكيات اللافتة، والتي لم تكن موجودة وهي في ذاتها مثيرة، مضيفاً هذه السلوكيات وغيرها أذكت الخاصية البشرية مثل حب الإطلاع والبحث عن المجهول والتلذذ عن بُعد، ولذلك يمكن القول أن سلوك «التطفل البصري» جزء موجود في تكوين شخصية الإنسان، لأنه جزء من البحث عن الجديد والغريب واللافت للنظر بل وتحقيق الوجود، ولكن الجانب الايجابي منه هو الذي يكون مفيد للبشرية والسلبي هو الذي يسبب مشكلات اجتماعية، حيث يرجع البعض السبب لأن المجتمع السعودي مجتمع ذكوري، فالأنثى حين تخرج فهي مدعاة للغرابة وبالتالي للتتبع بالنظر، والبعض يرى أن المرأة حينما تخرج بهذه الصفة اللافتة فهي تدعو الرجال للنظر إليها، وبالتالي فمن حقهم أن ينظروا لأن الفرجة عامة، والبعض يرى أن السبب هو خلل في التكوين الاجتماعي للأفراد في شخصياتهم وتعاملهم مع الآخرين، والبعض يرى أن المرأة قطعة من الجمال الذي أوجده الخالق لجذب الرجل، فمن حقه أن يستغل الفرصة في النظر والتمتع، والبعض يرى أن المجتمع ليس لديه قوانين ذوقية تضبط هذا النوع من السلوك، وغير ذلك من الآراء المختلفة في التفسير لتلك الظاهرة.



د. الزهراني: «الرقيب الداخلي» يكبت الشهوة ويستحضر العقاب!



مؤشر على عفتها
وأشار «د.العقيل» إلى أن شعور المرأة بالخوف أو التقزز من هذه النظرات الفضولية، مؤشر على طهارتها وعفتها وشعورها بمسئوليتها تجاه نفسها وتجاه أسرتها ومجتمعها، كما أن هذه النظرات الجارحة، وأظن أن من يمارس هذه النظرات لديه مشكلة نفسية تخصه، مصدرها قضية اجتماعية، مشدداً على أن التربية المجتمعية والدينية كفيلة بالقضاء على مثل هذه الظواهر السلبية في المجتمع، وأن المرأة حينما تخرج محتشمة ومحافظة ولا تلفت النظر إليها، فإنها وبكل تأكيد سوف تقيد أنظار الآخرين تجاهها، فالمجتمع له مجموعة من الضوابط والأخلاقيات التي يحافظ عليها ويعاقب على تجاوزها.



أسماء: أشعر بالإحراج والتعب خلود: هناك فتيات فضوليات!



مخلوق بصري
وتوضح «منال الصومالي» أخصائية اجتماعية في مستشفى الملك فهد في جدة، أن مشكلة فضول النظر تكاد تكون ملحوظة ولكن لا يمكن وصمها بالرجل فقط، إنما هي مشتركة لدى الجميع؛ والسبب أن الإنسان كائن اجتماعي يعتمد في تعاملاته اليومية على ثلاث حواس هي الحسي والبصري والسمعي، والإنسان الطبيعي هو من يستطيع الموازنة بين تلك الحواس، وعن الدوافع النفسية للفضول البصري لدى الرجال تقول «الصومالي»: أثبتت الدراسات العلمية أن الرجل بطبيعته مخلوق»بصري» وبالتالي لدية الفضول لتلقي كل ما هو جديد وملفت للنظر، وهذا الأمر يعتبر فضولاً طبيعياً، ولكن الفضول المرضي يكون بسبب خلل واضطراب يصاحبه حب «التلصص» على الآخرين ومتابعة أدق تفاصيل شؤونهم، مشددةً على ضرورة التوعية والتربية السلوكية حتى نصل إلى التوعية النفسية من خلال تعلم آداب النظر للآخرين
تراحم وأخوة
ويؤكد «د.إبراهيم الزهراني» أستاذ الفقه المساعد بكلية الملك فهد الأمنية، أن من أهم خصائص المجتمع المسلم أنه مجتمع إيماني، تقوم العلاقة بين أفراده على الترابط والتراحم والأخوة الإيمانية، ومتى ما كان الإيمان كاملاً في قلب المؤمن، فإنه يمنعه من إطلاق نظره إلى ما حرم الله عليه، استشعاراً لعظمة من يعصيه بهذا النظر، وكذلك خلق الرحمة يحمل الرجل على الترفق بأخته المسلمة، ولا يسمح لنفسه بأن يلحق بها الحرج والمشقة بسبب نظره إليها، وخاصة إذا كانت نظرة متفحصة متكررة تكاد أن تركز على ما ظهر منها وما خفي، وتسترق غفلاتها ، ولا تراعي انتباهها، مضيفاً أن النظر إلى النساء مما تضافرت الأدلة على تحريمه ؛ فقد ورد تحريمه في الكتاب والسنة وعليه إجماع علماء الأمة، ولقد أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بقوله :» قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور : 30]، و قَوله صلى الله عليه وسلم لِعَلِىٍّ: «يَا عَلِىُّ لاَ تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ فَإِنَّ لَكَ الأُولَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ»، وعَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ قَالَ: «سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ عَنْ نَظَرِ الْفُجَاءَةِ فَأَمَرَنِى أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِى»، مؤكداً على أن أهم ما يعين على ذلك هو استحضار الثواب والعقاب، وإن النظرة المحرمة يُخشى على صاحبها؛ حيث تعتبر علامة على نقص إيمانه، وبها يستحق العقوبة في الدنيا والآخرة، فإذا استحضر الإنسان ذلك كله، كان عوناً له على سلوك سبيل الجادة، وثواب كف البصر عن النظر الحرام يكون في الدنيا والآخرة، كما أن عقاب ذلك قد يكون الدنيا والآخرة.
حلاوة الإيمان
ويوضح «د.الزهراني» أن من يكف بصره ابتغاء وجه الله، يكون من أهل الطاعة، والله يقول: (تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [النساء : 13]، ومن ثواب الدنيا أن من يكف بصره يجد حلاوة الإيمان ولذته التي هي أحلى وأطيب مما تركه لله، فإن من ترك شيئا لله عوضه الله خيراً منه، وكذلك يسلم من أسر الشهوة، فإن «النَّظْرَةُ تَزْرَعُ فِي الْقَلْبِ الشَّهْوَةَ، وتجعل الإنسان يَرَى مَا لا قُدْرَةَ لَه عَلَيْهِ، وَلا صَبْرَ لَه عَنْهُ، وَكَفَى بهَذَا فِتْنَةً»، مضيفاً من كف بصره سلم له عرضه؛، وأما عقاب الآخرة ؛ فإن دوام النظر المحرم إلى النساء، يكون كبيرة عند بعض أهل العلم، وأصحاب الكبائر تحت المشيئة يوم القيامة، فإن لم يتداركهم الله برحمته عذبهم، وكذلك النظر يعتبر من بابُ الشهوة الحاملة على مواقعه الفعل، لافتاً إلى أن من عقوبات النظر في الدنيا أن اللحظات تورث الحسرات، وأولها أسف وآخرها تلف، فمن طاوع طرفه تابع حتفه، قَالَ الْحَسَنُ رحمه الله: «مَنْ أَطْلَقَ طَرْفَهُ كَثُرَ أَسَفُهُ»، وقال الإمام أحمد بن حنبل: «كم نظرة ألقت في قلب صاحبها البلابل»، مشدداً على أن الغاية من غضِّ البصر هي إقامة مجتمع طاهر نظيف، لا تهاج فيه الشهوات ولا تستثار فيه الغرائز؛ لأن هياج الشهوة واستثارة الغريزة دمارٌ للأخلاق وللقيم، وسبب كبير من أسباب انتشار الفاحشة والرذيلة، التي يُرتكب من ورائها العديد من الجرائم


اظنكم فهمتوا قصدي وهاذا تقرير لجريده الرياااض قبل اسبوع

وحبيت انقله لكم لانه شدني حيل وابي رايكم بهالموضوع خصوصا

وانا في وقت عطلات واسواق

انا بقولكم رايي بحكم اني واحد من الشبااب

بعد ماشوف رايك تحيااااااااااااتي لكم

واسف ع الاطاله وابي الصرااااحه


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

مــــــشـكوؤور يالغـآأإلي على الطرح الهام

وصــح ان بعض الشبـآأإب اللهـ يهديهمـ ..× عندهمـ..× نظراتـ فضوليهـ.. والبعض أصبحت عندهـ عادة

يشـوؤوف هاذي وش لابسهـ..× وهاذي وش حاطهـ..× .. الخ

بس حتى للمرأة دور هام في هذا الكلام لو انهـا ماتتبرج لأن التــبرج مالهـ داعي بحضور الأجانبـ ..×

ولو انهـأ تتستر ماأتوقع للرجل شي يشاهدهـ ..×

وطبعـآأ لاأخلي مسؤولية الرجال ..×

لكـــــ خالص وديـ..×


__________________________________________________ __________
اخووي حموود يسعدني طلتك الجميله يالغالي لكن ماشفت

تفاعل من الجنس الناعم مادري ليش ؟؟؟

لكن بقوولك رايي واعقتد ان المتبرجه والي تطلعها بزينتها

ماحد يتعرضها لكن الي طاقه لثمه وعباه مخصره ههههه

ماعتقد تستحق الاحترااام

والا وربي المحتشمه مايحد يتعرضها

تحياااااااتي لكن ابي تفااااااااااااعل لان الموضوع حسااااااس حيل

تسلم حبيبي حمموود نووووووورت

__________________________________________________ __________
هلا هلا ..

مو مهم تحترم البنت .. المهم تحترم نفسك ..

انا اعاااني من هالمشكله واوقااات والله العظيم انا من نفسي احط اللثمه او الغشووه في ويهيي ..

وخصوصا اذا بمر من عند السينما او الكوووفي شوووب .. والله نظراتهم اتحسسنني اني ... استغفر الله بس ..

المهم ..

هاااي مشكله مو بس بالسعوديه الا بالخليييج بصفه عااامه ..

وانا صررت امسح كل الميك اب واطلع بس نظاره .. وبعد .. يقزوووون قز ..

يعني مو اذا البنت كاااشخه .. لا .. اذا حلووه او جسمها حلو .. او اي شي .. يتموون يطااالعوون ..

ويسلمووو ..


__________________________________________________ __________
هلا بك قطرررررررررريه نورتي متصفحي انا معاااااك بهالموضوع انه يحترم نفسه

لكن اعتقد لو انها متحمشه ومتغطيه وربي ماحد بينظراها بهاك النظرات\

وجهه نظري واتمنى ارى وجه نظر الاخرررررين

تحياااااااااتي لك خيتي قطريه

__________________________________________________ __________
دايما نقول المراه التي تحترم نفسها ماحد يكلمها وهذا الي يسويه اغلب الرجال مو كلهم
وفيه رجال يطالعون في المتغطيه فضول بس يبغون يعرفون ويش تحت هالعبايه وهالقفاز
والله شوف في مناظر للبنات حتى انا البنت مااقدر اشيل عيوني من هالاعبايه المخصره الي تلبسها ولاالمزخرفه تقول كانها رايحه عرس والاالعطر الي حاطته تقول سابحه فيه وجايه ومالومكم ومثل ماقال الرسول _صلى الله عليه وسلم_(الاولى لك والثانيه عليك) و الي يراقب الله في تصرفاته ويحترم نفسه صدقني بيحاول على قد مايقدر انه يتحاشا هالاماكن.شوف البنات هم سبب انتشار المغازله بس مو هم الي يبادرون بالمغازله وترى بعض الحريم يلبسونها عشانها كشخه بس مو قصدهم شي بس المفروض مايلبسونها مراعاه للاشخاص الي مقاصدهم اخرى
ومو البنت الي تسوي كذه ماهي محترمه ترى حتى الي يطيعها مثلها
تقبل حده اسلوبي
لك خالص الود


خيتي رمااااااااديه نورتي متصفحي وانا معاااااااااااك

ومتقبل وجهه نظرك لكن اعتقد مو بس حنا يالسعودديين وخاصه الشباب

ياخي مادري ليش احنا كانا من كوكب اخر جد والله

نظراتهم لنا كشباب او مجموعه او لحالك وخاصه العزابيه >>ذاق المر هههههه

يعني وصلنا لدرجه ماتطاق من جد اي مكان يناظرونك تحسك انك تمشي ع قلوبهم

ليش مادري ؟؟؟؟

ابي راااااايكم حبايبي وخاصه الشباب تحياتي لكم

لكٍ ودي رماديهـ