عنوان الموضوع : مدينة فرانكفورت لعشاق السياحة
مقدم من طرف منتديات الشامل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتهـ

يسعد الله صباحكم ومسائكم خير وسرور ومحبه

قررت اليوم اني انزل لكم موضوع عن فرانكفورت المدينه التي درست فيها هايدي وانا بعد بروح ادرس مع هايدي>تحلم كثير

والموضوع هذا من تجمعي من عمو قوقل الله يخليه

المهم ماعلينا نبدا

هذي نبذه عن فرانكفورت

في المدينة الأكثر دولية في ألمانيا، أكبر مركز مالي على مستوى القارة، مدينة تنصيب الملوك التاريخية، مدينة جوته والمدرسة الفرانكفورتية – باختصار: أصغر مدينة كبرى في العالم، حيث يمكنك اكتشاف الكثير والمثير على مقربة منك. وسواء كان تصفحك لموقع المدينة على الإنترنت بداية لإقامتك طويلة الأمد – أو حتى الدائمة – على ضفاف نهر الماين، أو كنت آتياً في زيارة عمل وكان وقتك محدوداً: سوف تقدم لك هذه المدينة عروضاً مثيرة تشجعك على استكشافها بعمق، أو الاستمتاع بثقافتها، أو القيام بنزهات تسوق ممتعة.

ثلث سكان فرانكفورت تقريباً ليسوا من حاملي جواز السفر الألماني. لذا فإن أي زائر يأتي إلى فرانكفورت من أي ركن من أركان العالم سوف يجد من يتحدث لغته، كما سيجد مطعماً يقدم له طعامه المفضل. ويمكن تفسير مناخ فرانكفورت المنفتح والمضياف بالدور الذي لعبته هذه المدينة منذ قرون طويلة كمركز تجاري. وقد تكون هذه الجذور الليبرالية والديمقراطية هي السبب وراء تعايش الناس من ثقافات مختلفة جنباً إلى جنب في سلام منذ زمن بعيد. وقد ساهموا جميعاً في التنوع الذي تتميز به المدينة، فهي تتبدل كلما نظرنا إليها من زاوية مختلفة، تماماً كما يتلألأ الماس بلون مختلف كلما نظرنا إليه من جانب آخر.

ويبدأ هذا التميز بمعمار المدينة، فكل من يزور الحانات التي تتميز بجوها المريح والدافئ في أمسيات الصيف، سيعيش جواً لا يختلف كثيراً عن الجو الذي عاشه ابن فرانكفورت الأشهر، يوهان فولفجانج جوته. في مقابل ذلك، هناك منظر الأبنية الشاهقة والمتناقضة تماماً، رغم أنها تتمتع بنفس الدرجة من الجاذبية. على الجانب الآخر من نهر الماين، نجد على ضفافه مجمّعاً فريداً يضم 13 متحفاً مخصصاً للأعمال الفنية باختلافها، من اللوحات الكلاسيكية إلى الوسائط الحديثة.

إنني على قناعة بأن أي شخص يزور مدينتنا، مهما كان ذلك لفترة وجيزة، سيتفهم بعد وقت قليل تحمسي الشديد لهذه المدينة وسيشاركني فيه – ولعله يصبح في يوم ما مواطناً نموذجياً للمدينة. وربما تصبح زيارتك لهذا الموقع بداية لصداقة طويلة!




الصور





فرانكفورت الساحة القديمة











فرانكفورت تسايل هذا شارع معروف في مدينة فرانكفورت وهو شارع كبير يتواجد فيه الجميع من المحلات التجارية





تسايل جاليريه zeil Galerie
مجمع كبير من عدة محلات ويبعد من محطة قطار فرانكفورت تقريبا 20 دقيقة مشي

ويبعد عن نهر الماين 5 دقائق




نهر الماين يعبر وسط مدينه فرانكفورت





حديقه الزهور



مطار فرانكفورت



منذ تأسيس جامعة يوهان فولفجانج جوته (Goethe-Universität Frankfurt am Main) في عام 1914 وهي آخذة في التطور، حتى أصبحت من أبرز الجامعات في ألمانيا. وقد تم تأسيسها كمؤسسة وقف لمواطني فرانكفورت، وهو تقليد أعيد إحياؤه في السنوات القليلة الماضية بتأسيس عدة كراسي أستاذية والجوائز المقدمة من قبل شركات أو مواطنين أو مؤسسات من المدينة والمنطقة. وتوجد إمكانيات للمشاركة تتيحها مؤسسة جامعة فرانكفورت، التي ترعاها جمعية من أصدقاء ورعاة الجامعة.

للجامعة ارتباطات وثيقة ومتنوعة مع الجامعتين الفنيتين بمدينتي دارمشتات وماينز، وكذا بالمؤسسات العلمية في المنطقة. وبصفتها المؤسسة البحثية الأولى في المنطقة، فإن الجامعة ترى أن مشاركتها بشكل فعال في تطوير منطقة الراين-ماين واجب وتحدٍّ بالنسبة لها، لكي تصبح المنطقة قائدة على مستوى العالم. وهي تساهم في ايجاد حلول لأمور اجتماعية وسياسية واقتصادية وثقافية، وذلك بفضل جمعها بين العلوم والتطبيق.

وتقدم الجامعة لـ35,000 طالب تشكيلة واسعة من المواد للبحث والدراسة مقسمة على 16 تخصصاً. وتولي الدراسة اهتماماً كبيراً لتعليم المعرفة بالمناهج العلمية والمهارات المتخصصة. وتتاح للدارسين والمتخرجين بالإضافة إلى ذلك إمكانيات متنوعة للتعليم المستمر المكمّل للدراسة، ويقدم مركز الخدمات المهنية في الجامعة الدعم والمساعدة على الانخراط في سوق العمل.

وقد نجحت الجامعة في تحقيق إنجازات ضخمة ببحوثها المتقدمة، كما أكدت مكانها بين الجامعات البحثية القيادية في ألمانيا. ومما يرفع من شأن الجامعة العلمي المؤسسات والمشروعات متداخلة التخصصات، والبحوث ذات الموضوعات الخاصة، وبرامج المتخرجين وبرامج الدكتوراة. وتعتبر مكتبة الجامعة بمجموعاتها الشاملة من المكتبات العلمية الكبرىمانيا.

للجامعة أربعة مقرات: حرم بوكنهايم (لدراسات الحقوق والاقتصاد، وعلوم التربية والعلوم الاجتماعية)، وحرم فستند (للعلوم الثقافية وعلم اللغات)، وحرم ريدبرج (للعلوم الطبيعية)، وحرم نيدرراد (لدراسات الطب، بالإضافة إلى مستشفى الجامعة). ومن المرتقب أن يتم في إطار إعادة تنظيم المقرات، وبقرار من الحكومة المحلية، استثمار 600 مليون يورو لتطوير الجامعة حتى تصبح "أحدث جامعة" في أوروبا بحلول عام 2015. وسيتم عندها التخلي عن المقر التأسيسي في بوكنهايم.




انتهى الموضوع

تحياتي لكمـ بالورد




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

/ .. السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته

* أونن : أخبآرك يالقمر ؟ يآعسآك طيبه وبخير .. !
* ثآنين : وش هالموزوع الطلدزهـ ؟ بصرآحه ودك من يروح لها زينآ زي هايدي.. إختيآرتس للموزوع جنآإن>>

* ثآلثن : تستآهلين التقييم + والشكر

/ .. مع السلآمــــــه


__________________________________________________ __________
وآآآآآو بجد روووعــــــــــــــه

’’,,

يعطيــــــــك العاااافيــــــــــــه


__________________________________________________ __________
اشكرك جزيل الشكر على هذا الطرح الاكثر من رائع


موضوع رائع


سلمت اناملك على هذا المجهود الرائع


يعطيك 1000 عافيه


لا عدمنا طلتك الراقيه


مودتي^_^


عاشقه مجنونه


__________________________________________________ __________
يسلمووو كتيير
على طرحك الرائع والمميز
لك ردي وودي

__________________________________________________ __________
روووووووووعة

يعطيك العافية