عنوان الموضوع : أنا قلب عجز لا يفهمـه إنسان _ ركني الهادي
مقدم من طرف منتديات الشامل

,

السلآمَ عليكمِ ورحمةَ آللهَ وبركآتهَ
هنآ سَ آخطَ ؟!
مآ يجولُ فيِ خآطريَومآيروق ليِ سَ آقتبسهَ !


,

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

,
مَآ لآَ تعرفونهَ عنيَ ؟!
آسميَ : عيَـد آلعتيبيَ !
مدينتيَ : في آطهرِ بقآعِ الارض ( مكهَ آلمكرمهَ )
هوآيتيَ : آلتصويرُ , آلكَورههَ , آلتصميمَ *
طآلبُ فيَ جآمعةَ آمِ القرىِ / قسمِ إعلآمَ !

محبَ لِ آلشعرُ بجميعِ نوآحيهَ !
آكثرِ الشعآرِ آسمعِ لهمِ ..
سعدَ علوشَ , نآيفِ بنَ عرويلُ , سآلمِ سيآرِ ’ إبنِ فطيسَ .

نقطةَ آنتهىِ .

,

__________________________________________________ __________
,

لسستٌ مهـتمُ بٌ معرِفةةَ آلطـريقةُة إلتيٌ
يفضضلوِنهـآُ ف آلتعـآُملٌِ !
فٌ ثقـتيٌ بَُ نفسسيً لآتزآًل تهمسٌ فيِ إذنيِ قآئـلهٌ
[ منُ يحبككُ سُ يتقبلككَ كمـآً آنتُ ]

,

__________________________________________________ __________
,
ستتزوجين أميراً بدوياً خشناً ..
لايُجيد الحديث مع النساء ..
ولكنه يعشقك عشقاً وحشياً صامتاً .!
ف قاطعَت حديث جدتها مستنّكره :
لاا يا جدتي . !!
أريده ثريّ متحضر وسيم
لبق الحديثُ وأنيق آلمنظر ..
يداه ناعِمتان لم يحمل منجلاً أوُ سيفاً ..
لابلا سيفاً ’ فقط للزينه ..

وبعد سِت سنوات من ذلكَ المساء.
قالت وهي تنظر ل عينيه..

عشقتُ فيك الراعي البدوي والفقير الجاهل ..
صحيح أنك لااتهتم بمنظرك لكنكَ وسيمٌ جداً يا حبيبي♡ ..
أعشق فيك حبك لي كَ قطعتك البريه ..
وأعشق لمسات يداك الخشنتان
عِندما تمررهما على معصمي ..
وأكثر ما أعشق فيك /
عِندما لاا تجيد التعبير وتقول :
أنتي أنتي وتسكت وتعانقني



من رِواية : وأقبلَ آلمـآضي
للأديب الإيطاليّ / أسلوتُو
,

__________________________________________________ __________


,
صبَآحكمَ سّلآسل من (فرّحُ )
.تلتلفُ حولّ آحزانكمّ وتخخنقهآ

,

__________________________________________________ __________
,
نَوٌرَ حسنكَ غيرَ عنٌ كلَ آلحَسنٌ
حتىُ عيوِنكَ غُيرِ عنٌ كلَ آلعيَونٌ

,



,
هُنآكْ مَنْ يخّلِطْ بيّنْ الأمورْ ويُدّخِلُهآ فِ بعّضِهآ

يُوظفُهآ بِ طَريقتِه الخآصة كيّفمآ وَمتى مآ ارآدْ
لآ يُبآلي بِ تَشويه الأشيآء الجَمِيلة فِ الحَيآة
يجّعلْ مِنْ الصّرآحة مُنّطلقاً لِ التهَجٌمْ ع الآخَرينْ
وَ يجّعلْ مِنْ الحُريّة مَبدأ لِ عَدمْ تقدِيرْ مَشآعِرْ غيّره
هَدفُه الـوَحيدْ مِنْ ذلِكْ بِنآءْ حآئِطْ لِ سُوء تَصرُّفآتِه
,