عنوان الموضوع : قصة حب فتاة - قصة خليجية
مقدم من طرف منتديات الشامل

بسم الله الرحمن الرحيم

للأمـــــــــــانه منقـــــــــــول


قصه حب فتاه وربي واقعيه
أما بعد
أ بدأ بكتابه القصة الواقعية ليست بالخيال قصه حصلت الفتاه سعوديه
تبلغ من العمر 15 سنه في بداية مرحله البلوغ والمراهقة ....
بدأت حياة الفتاه تبحث عن الحب الذي تتمني أن تحصل عليه وكانت دائما تتمني أن يأتي فارس أحلامها
وتزوجها وكانت دائما تحلم بالثوب الأبيض الذي هو حلم كل فتاه ومرت الأيام والسنين وهي تبحث عن فارس أحلامها إلى أن أتي يوم وكانت الفتاه في بيت جدتها وفجاه رن هاتفها وتبرئ الرقم الغريب وكانت خائفة أن ترد عليه ومن ثم هاتفها يرن بنفس الرقم ثم ردت الفتاه أذا بأحد يتطفل عليها وكانت خائفة وبنفس الوقت منزعجة من أمراها وأنهت المكالمة ومن ثم رجع يرن الهاتف نفس الرقم وأجابت وهي منزعجة كثيرا وكانت المكالمة تطفل عليها فأنهت المكالمة ورجع الهاتف يرن مره أخري فبعدها عرفت أن المتصل يريد التسلية ويريد أن يزعجها فكانت دائما تفشله وتقول له من أنت ؟!!!!
وماذا تريد؟!!
مره قالت له كلمه (يالشيفه)يظن المتصل أنها تمدح به وكانت دائما ما تكررهاعليه الى ان تاكد انها كلمه تمدحه الفتاه بها وذات يوم أخذ المتصل يسأ ل اهله عن الكلمه فرد عليه أحد من أهله وقال له انها كلمه ذم وليست مدح فأ خذ المتصل يتصل با الفتاه المسكينه المنزعجه منه وسألها عن الكلمه لكي يتأكد انها للذم فقالت له انها كلمه ذم وليست امدحك فيها فأخذ بالضحك وقال لها انني احسب أنك تمدحنيني بها فقالت له لاولماامدحك......
وكانت دائما ما تقفل في بوجهه لا تعطيه فرصه ان يتكلم اذا قال لها شئ قالت له كلمه (شب)ومعنتها اسكت ... كانت عنيده نوعا ما تزعم انها ثقيله وحكيمه ورزينه وهي أول ما سمعت صوته قلبها فز لصوته وبدات تلين له وكانت تتمني تتكلم معه طوال الوقت ولكنها كانت تزعم بالثقل وكانت تقفل هاتفها بسبب أهلها وكانو يأخذون
هاتفها بالأسابيع وكانت دائما التفكير به وذات يوم دعت ربها قائله ياربي أريد فارس احلامي
يأتي الي فكان ذلك المتطفل المزعج هو فارص احلامها قجأه ذات يوم اتصل عليها المتطفل (فارس احلامها)
الساعه 2 ليلأ وكانت وهي نائمه فأجبت فلم تنتبه للرقم الذي يتصل بها فكان المتطفل فأ جبت عليه ماذا تريد ؟الان انا نائمه ولا احب ان اكلم احد لانني اخربط بالكلام فقال لها اريد ان تكلم معك فجاه سألها وقال لها ما مواصفات فارس احلامك فقالت له اريده ابيض للون فقال لها لا لا اتقف معك انني اسمر فا جابت عليه مو مشكله وقال بعد وقالت ان يكون ذات خلاق وطيب وشعره طويل وناعم وقال لها انا سعري ليس ناعم كثيرا وانما قليل وقالت له واريد عيونا عسليه مثلي فقال مثل عيني
وبدا بالكلام فقال لها ما اسمك قالت له اسمي يتكون من خمسه احرف ومنهم حرفين متشابهين فكان يفكر لها بأسماء غريبه الي ان نطق بأسمها
فكان رده فعل الفتاه فرحه فقالت وأنت ما اسمك قال لها أحب ان ينادي بي ابو فلان مع العلم انه ليس متزوج وانما مجرد لقب الي ان قال اسمه فلان ....... فسألته كم عمرك فقال لها 18 سنه وانتي قالت 15 سنه فلم يصدقها وكانوا ببدايه العمر فكان يقول لها عمرك صغير جدا تمزحين معي لم لا؟!!
فكانت تحلف له ان العمرها صغيرا جدا الي ان دقها وبدات وعلاقتهم بالصداقه ومن غيره غير محتمله من ناحية الفتاه ومن ثم حب لا مثيل له فكان يقول لها لا اصدق انني اكلمك الان وانا علاقتي بك حب لا مثيل له فقالت له وانا كذلك شعور متبادل ومرت الايام الى ان حلم بها وكان حلمه يصف تلك الفتاه فكان يلتقي بها واول مره يلتقي بها كانت عند بيت المدرسه التي تذهب اليها الفتاه فكان خجول جدا لدرجه انه لم يناظر عينها فكانت عكس كذلك وهذا غريب تجاهها مع انها خجوله جدا ولكن لم تستطيع ان تنزل عينها من عينه فكانت لقاء اتهم في بيت الفتاه عده مرات ومرت بهم الشعور الى ان كل واحد منهم افصح شعوره تجاه الثاني فكانوا روحين في جسد واحد وكان كلاهما يعبر على حبيبه وهذا شئ عاااادي بالنسه لحبيبين وكانوا كثيرين الزعل بسبب ان احدهما لم ياكل او لم ينتبه لصحته او لم يسمع لكلام الثاني فمرت السنين حوالي سنه بالضبط فافهمو بعضهم كثيرا ووعدوا بعضهم ان لا يتخلى احدهم عن حبيبه وان يتزوجون بعضهم ولو ان لم يسمح لهما فوعدته الفتاه ان لا تتزوج غيره ووعدها ايضا ان لا يبحث عن غيرها وان يتزوجها وتتزوجه وان لا يتخلى احدهم عن حبيبه فكان لم يقصر عليها فكان يهديها الشئ قبل ان تطلبه وتتمناه الى ان ذات يوم حصل بينهم سوء تفاهم واخذت الفتاه بالبكاء فقالت له يبا فمن شدة الكلمه التي قالتها له لم يستطيع تمالك نفسه فبدا بالبكاء كثيرا فكانت تردد الكلمه دائما له ودائما تقول انت ابي ويقول انتي امي
الى ان جاء يوم وحدثت كارثه بالفتاه والسبب ان واحدا من الشباب الحقير الدنيئ الواطي يريد ان يشبك معها وهي لا تريد ذلك وكان يحاول ان يبعدها عن حبيبها الى ان عرفت انه صديق احد صديقاتها فكانت تقول له اف لا اريدك انت لصديقتي وانا لحبيبي
وكان من شدة قهر الشاب سبب انه رفض الفتاه التي كان يريدها فضحها إلى أن جاء احد الشباب وقال لأخيها أن أختك تكلم فلان فجاء أخيها لامها فلم يأتي للفتاه لكي يفهم السالفة فجاءت الأم وأخذت الهاتف منها فبدأت بالضرب الفتاه وكان أخيها يضربها وكانت تضرب الفتاه بالكعب وأشياء كثيرة إلى إن نزل الدم الكثير من رأسها فكانت تحاول الهروب منهم فلم تستطيع لأنها كانت مقيده بأيدي أمها إلى أن جاء أخيها الثاني وجاء أبيها فكانوا أخوانها وأمها يضربونها فلم يدافع عنها احد إلى أن أصابت الفتاه بأعراض تتألم طول عمرها فجاءت ألا بالسماح من ابنتها اليوم الثاني وكانت الفتاه تفهم أمها وكانت أمها لا تستطيع التوقف عن البكاء وأخذت تضم ابنتها التي لا سوى لديها ألاهي تلك الفتاه فجلست أربع أيام لم تستطيع أن تكلم حبيبها وكان حبيبها أحس أن حبيبته أصابها شي كان إحساسه قو ي وغريب فلم يخيب ظنه فكان يدق على رقم بيتها ويرد عليه والدها بان الفتاه ماتت والتي كانت تتصل أخت حبيبها إلى أن جاء أخ الفتاه الذي يبلغ من العمر 9 سنوات وأعطاها هاتفه لتتصل عليه فقالت له السالفة وكان مشوش الأفكار لا يستطيع النوم ولا الأكل كان شديد القلق عليها على ان تحسن وضع الفتاه قليلا فكانت لا تكلم والدها ولا اخوانها فكانت امها هي التي وقفت لجانبها ولكن مع كل هذا لم يتركها حبيبها كان معها طوال الوقت صحيح انه بعيد اعنها ولكن كانت تحس بالامان قليلا وكانت احوال الحبيبين مزريه الى انت اليه وهي مصابه كثيرا ولا تستطيع النوم على رأسها ولا ظهرها فنظر اليها حبيبها فأخذ يقول حسبي الله ونعم الوكيل وأخذ بالبكاء وكان يداويها فكانت حالتهم يوم بعد يوم تتحسن قليلا وذات يوم حدث امرا نفس الذي حصل وكان اخيها التي عاد من مصر الذي يبلغ من العمر 26 سنه معترض هو وأخوانها الباقين عن شرائها جهاز الكبيوتر فجاه كانت تجلس الفتاه بالقرب من اخيها الصغير الذي كان جالسا على الكبيوتر تريه بعض التصاميم لها الحان ان اتي اخيها لاكبر سنأالذي يبلغ 26 سنه واخذ الكبيوتر يظن ان الفتاه جالسه على النت
فأخذ يبحث بالكبيوتر فذهب به الى اخيها الذي علم عليها انها كانت تكلم الشباب الذي هي استطاعت ان تصده عنها فكسر الجهاز فاذا بالأم تقول الفتاتها لا تذهبين اليه وكانت الفتاه تبكي من شدا القهر
ان لا احد يستطيع اخذ حقهامن خوانها جميعا فذهبت الام الى اولادها
لتوقفهم عندحدهم فاذا باخيها الاكبر سنا يجرها من شعرها ويمد يده على وجهها فكان قد خنقها الى ان ذاقت طعم الموت فاخذت بالدفاع عن نفسها وكانت الام واقفه جانب ابنتها والان الام لا تكلم اولادها
بسبب مافعلوا باالفتاه التي تصغرهم سنا كانت اعماراخوانها كبيره وكان اخيها الذى يصغرهم سنا عمره 24 سنه ولم يدافع عن اخته كان ضدها والفتاه لا تكلم اخوانها ولا والدها الذي لم يقف بجانبها
وكانت حاله الاولاد حاله مزريه وحاله الفتاه مع امها ممتازه جدا مع كل هذا كانت تقوم باراضائهم الى ان كانت لا تحمل هاتف مثل أي فتاه بعمرها
وانتهت االقصه وترغبوا المزيد من الاحداث
اتمنى ان تصدقوا هذه القصه......
تقبلو تحياتي :
أميـــــره بخـــــــــــيال شاعر
:f55:


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

يسلمووووووووووو عالقصه
وين نهايتها
:sad:

__________________________________________________ __________
البنت ماحصل فيها شيء وصح كلام هالة وين نهايتها

__________________________________________________ __________
مشكوره على القصه العجيبه

__________________________________________________ __________
معليش انا جبتها لكم منقوله ما شفت لها نهايه ومشكورين على مرورك الراقي

__________________________________________________ __________
اهاا يسلمو على نقلك الرائع

روعة وين النهاية