عنوان الموضوع : قصص مرعبة جداا - قصة خليجية
مقدم من طرف منتديات الشامل

في يوم من الايام كان هناك شابين في رحلة الى الفيوم وكانوا
يقودون
السيارة بسرعه عالية

وفجأة رأوا شخصا يرتدي ملابس سوداء يعبر الشارع ولكن للسرعه
الزائدة
لم يستطع الشاب
السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص الذي كان يعبر الطريق
فحاول الشاب إيقاف

سيارته ليتأكد من سلامة الشخص الذي صدموه فوجدوا ان الشخص الذي
صدموه
كان امرأة عجوز

وكانت على قيد الحياة فأسرعوا بها الى السيارة لأقرب مستشفى ولكن
كما
تعلمون المكان

الذي وقع فيه الحادث كان مقطوعا ولا يوجد فيه أحد والمسافة بعيدة
جدا
الى المستشفى ولكنه

حاول أن يبذل جهده للوصول الى أقرب مشفى صحي وفجأة اختفت المرأة
العجوز من السيارة

فهلع الخوف في الشابين وهم في طريقهم وقفوا في محطه وقود ليتزودوا
بالوقود ويأخذوا قسط

من الراحه ولكن الخوف يدور حولهم من كل مكان فأخذ الشابين يقصون
ما
حصل معهم مع المرأة

العجوز الى العامل في محطه البنزين فحاول العامل أن يساعدهم فدلهم
على

قرية كانت بجوار

المحطه على بعد بضع كيلومترات ليلتقوا برجل يعلم أمور العلم
والجان
فذهب الشابان وسألوا

عنه فاستطاعوا ان يجدوا الشخص وأخبروه بما حصل لهم فحاول الرجل
العالم
بأمور العلم والجان

أن يساعدهم بإعطائهم آيات قرآنية ملفوفة بجلد لتحميهم من المس
وأخبرهم
بأن لا يعودوا الى

المكان الذي جائوا منه وأن يكملوا طريقهم الى المكان الذي يقصدوه
فرحل
الشابان وأكملوا

طريقهم وهم خائفان. وهم في طريقهم نسوا الامر الذي حصل معهم وفجأة
رجعت المرأة العجوز


في نفس المكان الذي وضعوها فيه ( المقعد الخلفي من السيارة) فاشتد

عليهم الخوف فحاول



الشاب المساعد للسائق أن يكلم المرأة العجوز ويطلب منها السماح
لما
فعلوه بها وأنهم سوف



يلبون أي طلب تطلبه منهم فقالت العجوز:سأسامحكم ولكن بشرط أن
تلحسوا
الدماء التي على
ثيابي بألسنتكم لتزيلوا آثار الدم نهائياً لكي أستطيع أن أذهب
لمقابلة
زوجي.
فأجاب الشاب: مستحيل مستحيل
فردت عليه العجوز :................... ..... مع تايد في الغسيل
مافيش
مستحيل
اسف لو كنت ارعبتكم بس حبيت اضحكم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

القصه تقول فيه بنت تدرس في المرحلة الثانويه واسمها عبير , مره راحت السوق مع امها , وقابلت واحد واخذت رقم تلفونه واتصلت عليه , تعرفت عليه وهو اسمه خالد , المهم تعرفوا على بعض وزادت العلاقه وقوت بينهم ...المهم كل واحد منهم بدا يقابل الثاني , وفجاة وجدوا طريقة , جت لخالد فكرة ممتازة.

قال : عبير وش رايك نتقابل عند المدرسه..

قالت عبير : كيف وضح؟

قال : أسمعي انتي أبوك ينزلك الصبح عند المدرسة ويروح على دوامه صح؟

قالت : صح مزبوط..

قال : أنا بمرك وتركبين معي..

قالت : بس المديرة بعدها بتتصل على البيت

قال : شيلي كابل التليفون من الجدار وارتاحي..

قالت : بس انا خايفة..

قال : جربي وبنشوف..

المهم راح ابو عبير ووصل بنته للمدرسه ومشى .. وثواني الا خالد واقف وركبت عبير بسرعه وراحوا افطرو في مطعم بعيد وقعدوا يسولفون والوقت يمر..

الساعة 12:15 راح خالد ونزل عبير ورجعت البيت وهي خايفة بس ما في أحد درى بالموضوع .. واتصلت على خالد اول مادخلت البيت وقالت له ان اهلها ما دروا وطمنته.

قال خالد : وش رايك اقابلك بكره؟

قالت : لا لا لا مو كل مرة تسلم الجرة.

قال : المرة هذي جايب لك هدية.

قالت : مر وبشوف الوضع.

ومر خالد في الوقت نفسه وركبت عبير.

المهم صارو يتقابلون اسبوع كامل بهذي الطريقة.. كل يوم..

وجاء يوم السبت اليوم اللي نست فيه عبير تشيل كابل التلفون من الجدار في الحيط.. وطلعت مع خالد ..

والا التلفون يرن .. قامت أم عبير ردت (صباح الخير)..

أم عبير: الووو

المديرة :: الوو السلام عليكم.

أم عبير : عليكم السلام من معي؟؟

المديرة : أنا الاستاذة نورة مديرة المدرسة اللي تدرس فيها بنتك.

ام عبير : اهلين اهلين وش فيه ان شاء الله خير!

المديرة : لا ما فيه الا خير بس عبير لها اسبوع ما داومت لا يكون فيها شي لا سمح الله؟؟

أم عبير : كيف؟ ( تمتمت شوي) وقالت , أه الله يسلمك البنت مرضت شوي.

المديرة : طيب الف حمد الله على سلامتها مع السلامة.

أم عبير دارت فيها الدنيا وما تدري ماذا وش تسوي تعلم اوب عبير او لا لابو عبير عن الموضوع ولا تمسك البنت وتسألها؟؟

المهم قالت ام عبير لأبو عبير عن كل شيء, وقال أسمعي انتبهي تقولي لها أي اشي , أنا بشوف وين بتروح..

ويوم الاحد وصّل أبو عبير بنته ومشى شوي ووقف على جنب الطريق والا هالسيارة تمرق , وتركب بنته.

ومشى وراها ابو عبير لحد ما اخذ خالد عبير على بيتهم , ابو عبير نزل من سيارته وطلع على الدرج على الطابق الثالث بالتحديد.


طقطق ابو عبير على الباب , والا عبير تفتح الباب بنفسها , شافها ابوها , ضربها وهي هربت على المطبخ واخذت سكينة عشان تخوف ابوها , وغلطت وطعنته في صدره وفي قلبه ( 30 طعنة) وقع الاب على الارض , وجا خالد وشاف الموقف وقال لعبير , تعالي احملي معي لازم نحطه في الحمام , وقاموا حطوه في الحمام , وفتحوا الماي وغسلوه , وحطوا عليه صابون الغسيل عشان الرغوة وعشان ما يبقى اثر للدم.

ورجعت البنت للمدرسة وهي تفكر
في الي صار حقيقه ولا خيال ..المهم طلعت من المدرسة ورجعت في الباص على البيت ودقت جرس البيت ,
والا بالمفاجأه الغريبه.

*

*
*



*
*
*
*
*
*
*
*
*
*

*

*

*

*

*

*

*

*

*

*

أبوها فتح لها الباب.



وصرخت وقالت : يبه ؟؟؟؟ مو معقول انت عايش؟ كيف؟


*

*

*


















*

*


رد وقال ابوها : مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل.


ههههههههههههههههه



اكلتوها صح؟


تعيشو وتاكلو غيرها


__________________________________________________ __________
حراااااااااااااام عليك

طاح قلبي قلت هذا وشلون ما مات؟؟؟


عاشق المظلوم

تسلم يالغلا عالقصه الراااااااائعه


لا عدمنا تواجدك الغالي


دمت بود

لك مني أرق التحيات


نودي الحلوه

__________________________________________________ __________
مشكوووووووووووورا على الرد

__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________