|
ذنبها ماتبي الا تكون حشيمه وعفيفه
لكن بزمان قل فيه الطهر لكن مانعدم
كانت مجده ومن حلمها قريبه تبي تحصد جهد سنين مريره من سهر واجتهاد ومثابره كانت تعد الايام والمحاضرات والساعات الباقيه لتفرح مثل اي بنت في نفس حالها وتكسب شاهدة نجاحها وتبكي وتهل من مدامعها دموع سعيده
كنت هالبنت الخلوقه دارسه بجامعة الملك عبدالعزيز للبنات بجده
كانت تنتظر اشهرها الاخيره وتتخرج وتسعد من كان ورائها وورانجاحها المتفوق ولكن كان هناك من بين بنات جيلها بنت كانت عن كل الخلق والادب بعيده.
كانت البنت الخليعه قد اقامت معرفه على سو نيه مع زميلتها الخلوقه وكانت كل يوم تتقرب لها اكثر فاكثر ممادعا البنت الخلوقه تشك بتقربها لها وقررت ان تخفف من العلقه بها الا ان اتا يوم وطلبتها البنت الخليعه بالتحدث معها و وامام زميلتها جهرا وقالت بصريح العباره:انا معجبه فيكي واتمنى تكوني لي وهذي بوسة حبي لك
لمتتمالك نفسها حينها البنت الطاهره العفيفه فاخذت تبكي وقامت بظربها
الغريب بعد كل هذا ردت تقول الخليعه طيب انا وانتي واعرف كيف اجيبك
مرت الايام تتلو الايام بعد انها تلك المعرفه الخاسره
وبدا ت اجازة العيد
فوافقتها بحسن نيه وطيبه
وتركت مستلزماتها على المقعد الذي كانت به وذهبتا سويه وبعد الانتهاء من معايدة زميلتهما
عادت الي المقعد الذي تركت بهي مستلزماتها
وبعد دقائق معدوده دخلن المفتشات وعميدة الكليه حيثو كانو وطلبو من عموم الفتيات الجلوس لحيت يتم تفتيشهن
وبداو بالتفتيش علما بان البنت الحقيره قد تركت المكان
وبعدذالك وصل التفتيش الى البنت البريئه العفيفه طالبين منها فتح حقيبتها حيث كانت الفاجعه في وجدود بكت دخان والادها والامر وجدوداقارص كبتاجون(حبوب مخدرات)
لم تصدق مارأت
لم تحملها اطرافها
ولام يكن هناك ماتفعله غير الانهيار والاغماء من شدة الموقف
تسال وتصرخ لزميلتها ليه ومين مستفيد من هذا كله وتجد الجواب بخوف ورعشه باعين من كن جالسات بجوار مقعدها ولكن لم يكن بوسع منشاهد مرسولة البنت الخليعه وهي تعبث بحقيبتها
علما بانها كانت تقوم بالتطبيق في مجال دراستها
وانتهت القصه بخوف البنت العوده الى الجامعه وفصلها وايحالت ملفها لقسم التحقيق بالمخدرات العامه
لكن من المسؤل وماهو الذنب المقترف الذي قامت به
ذنبها ماتبي الا تكون حشيمه وعفيفه
لكن بزمان قل فيه الطهر لكن مانعدم
الـg<مجـsaraـنون>لـ@
|
|
رد مع اقتباس
