عنوان الموضوع : فوائد الموسيقى عند الأطفال
مقدم من طرف منتديات الشامل



[BACKGROUND="90 #000000"]




الموسيقى تنمى القدرة الحركية لدى الأطفال







أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن للتدريب الموسيقي وتعلم العزف على الآلات الموسيقية دور هام وتأثير طويل الأمد على تنمية القدرة الحركية وبنية الدماغ لدى الأطفال .

وأشارت الدراسة أنه كلما بدأ الطفل التدريب في عمر مبكر كلما ازداد الإرتباط بين النصفين الأيمن والأسير من الدماغ مما يطور القدرة على الإستماع والتواصل لدى الطفل.

وأثبتت الدراسة أنه ينطبق ذات الشيء بالنسبة لتعلم اللغات الأجنبية، حيث تعلم لغة ثانية غير اللغة الأم يقوم بإعادة هيكلة الدماغ لدى الطفل مطورا فكره ووعيه ، حتى في ما يخص التربية البدنية والرياضة .

وأشارت أبحاث على ان التمارين الرياضية تساعد في النمو المعرفي بسبب ارتفاع نسبة بروتين تنتجه الرياضة في الجسم .

كما تساعد على القدرة على التركيز لدى الأطفال وتنمية مهارات استدعاء وتذكر قوية، مهارات تواصل متطورة والقدرة على العمل في فريق هي بعض الفوائد الكثيرة لتعلم ما يعتبره العديد من الناس أمور غير مرتبطة بالنمو والتعلم والتمكين .






[/BACKGROUND]


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير


__________________________________________________ __________

[BACKGROUND="90 #000000"]




الموسيقى تزيد ذكاء طفلك







إذا كنت بدأت تعلم العزف على الآلات الموسيقية وأنت في الصف الأول الابتدائي أو بتشغيل الموسيقى في مرحلة روضة الاطفال، فأنت مدين بالشكر لوالديك والمعلمين.


فهذه الدروس التي كنت تخشاها - أو تعشقها - ساهمت في تطوير مخك. فبقدر ما يبدأ المرء دروس الموسيقى في مرحلة عمرية مبكرة، بقدر ما تزيد قوة الموصلات العصبية في المخ.

فقد ذكر موقع “ساينس ديلي” المعني بشؤون العلوم أن دراسة نشرت في “جورنال اوف نيورو ساينس” (مجلة علوم الاعصاب) الشهر الماضي أشارت إلى أن تعلم العزف على الآلات الموسيقية قبل السابعة له تأثير كبير على تطور المخ.

وبحسب جريدة “الرياض” قام بالبحث مجموعة من الطلبة في مختبر بجامعة كونكورديا تحت إشراف أستاذة الطب النفسي فيرجينيا بينهون بالتعاون مع الباحث روبرت جيه زاتورا في معهد ومستشفى الاعصاب بجامعة ماكغيل في مونتريال بكندا.

وتقدم الدراسة دليلا قويا على أن السنوات بين السادسة والثامنة من العمر تعد “فترة حساسة” عندما يتفاعل التدريب على عزف الموسيقى مع التطور الطبيعي للمخ، مما ينجم عنه تغييرات طويلة الامد في القدرات الحركية وبنية المخ.

وتقول بينهون إن “تعلم العزف على آلة موسيقية يتطلب تنسيقا بين حركة الايدي والمحفزات البصرية أو السمعية وأن التدريب على العزف على آلة موسيقية قبل سن السابعة يعزز على الارجح النضج الطبيعي للموصلات العصبية بين مناطق الحركة والاحساس في المخ مما يوفر إطارا يمكن أن يبني عليه التدريب المستمر على العزف الموسيقي”.







[/BACKGROUND]



__________________________________________________ __________



[BACKGROUND="90 #000000"]




الموسيقى تحسن حاسة السمع للأطفال









أكدت دراسة طبية أن استماع الأطفال للموسيقى بصورة منتظمة يساعد على تحسين حاسة السمع لديهم، وقدرات التحصيل العلمي فى مرحلة المراهقة.


وأوضحت الأبحاث التي أجريت فى هذا الصدد، أن الاستماع للموسيقى لنحو خمس سنوات بصورة منتظمة يعمل على تحسين وظائف الروابط العصبية بين خلايا المخ، التي تلعب دوراً مهماً في وظائف حاسة السمع، وقدرات الطفل على التعلم والتحصيل.

وتعد هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تكشف العلاقة بين الموسيقى، وتحسين قدرات التحصيل، وحاسة السمع.





[/BACKGROUND]


__________________________________________________ __________

[BACKGROUND="90 #000000"]




الموسيقى تساهم فى تعلم الرياضيات






أكد باحثون إن الاستماع إلى الموسيقى، خلال دروس الرياضيات، يحسنّ بشكل كبير من قدرة الأطفال على استيعاب هذه المادة، التي غالباً ما يواجهون صعوبة فيها.


وأشارت صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية، إلى أن دراسة ستنشر في دورية “دراسات تربوية في الرياضيات”، تشير إلى أن الإيقاع الموسيقي يساعد الأولاد على تعلّم الكسور.

وذكرت الصحيفة بحسب جريدة “الإمارات اليوم” إلى أن مدرسة في كاليفورنيا تستخدم منهجاً مبتكراً، حيث تلجأ إلى الإيقاع الموسيقي في صفوف الرياضيات، ما أدى إلى رفع علامات التلاميذ في هذه المادة، مقارنة بالطلاب الذين درسوا الرياضيات من دون موسيقى.

وفي صف “الموسيقى الأكاديمية” تستخدم النوتات الموسيقية والتصفيق والقرع على الطبل والغناء لتعليم الكسور لأطفال في الصف الثالث الابتدائي.

وقال باحث ساهم في وضع المنهج في جامعة سان فرانسيسكو في كاليفورنيا، “إن لم يفهم التلاميذ، الكسور في وقت مبكر، غالباً ما يواجهون مشاكل مع علم الجبر والتفكير الرياضي في وقت لاحق من تعليمهم المدرسي”.

وجرت الدراسة على صف من 67 تلميذاَ في مدرسة هوفر الابتدائية، في سان فرانسيسكو، لمدة 6 أسابيع، حيث خضع نصف التلاميذ إلى منهج الموسيقى الأكاديمية، والنصف الآخر لدروس رياضيات عادية، وظهر أن الطلاب الذين استمعوا إلى الموسيقى خلال الدروس، حصلوا على علامات أعلى بنسبة 50% في امتحانات الكسور، مقارنة بالتلاميذ الذين درسوا بشكل اعتيادي،وكانت النتيجة الأبرز لدى الأطفال الذين يعانون من مشاكل في الدراسة.





[/BACKGROUND]


__________________________________________________ __________