عنوان الموضوع : من يستاهل الحب - سنة النبي
مقدم من طرف منتديات الشامل

من يستاهل الحب..





يستاهل الحب ..
من زرع الحب بين الناس أجمعين .. فقال : لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه






يستاهل الحب .
. من دل البشر طريق الحب فقال : ألا أدلكم على شيء إن فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم




يستاهل الحب :
من علمنا كيف نغزو القلوب ونسكنها .. حين قال : تهادوا تحابوا




يستاهل الحب :
من جلس على شفير القبر بين أصحابه ، ينكت التراب بعود في يده ، يرفع رأسه ، يسكن الحزن في عينيه ، ينبعث الشوق من شفتيه ، ينصت له أصحابه ، ينتظرون كلماته .. يهمس لهم : وودنا أنا قد رأينا إخواننا .. يتعجب الأصحاب ، وبصوتٍ واحد : أولسنا إخوانك يارسول الله .. ليس اعتراضا .. لا .. ولا احتجاجاً .. بل هي رغبة كل محب أن يكون لحبيبه كل شيء .. فهو بالنسبة لهم كل شيء .. منحوه الحب والوفاء .. البذل والتضحية .. هو الفرح .. البسمة .. الروح .. الهواء .. النسمة .. هو أغلى من المال والأهل والولد .. وأغلى من النفس .. أولسنا إخوانك .. نظر إليهم ، وقال : لا .. أنتم أصحابي .. إخواني .. أتدري من ؟ أنا .. أنت .. أنتِ .. الذين آمنوا به ولم يروه .. ألا تجري الدموع شوقاً ؟!.. ألا يستحق أن يملأ قلوبنا حبه ..




يستاهل الحب ..
إنه نبينا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، الرحمة المهداة ..
التائب من الذنب كمن لاذنب له عجبت للجنة كيف نام طالبها وعجبت للنار كيف نام هاربها
يا حبيبي يا رسول الله
اللهم اسقنا من يده الكريمة شربة لا نظما بعدها أبدا
واجمعنا معه في الفردوس الأعلى يا الله
حبيبي يا رسول الله..



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

جزاك الله الجنه




ودي لك


__________________________________________________ __________
اللهم صل وسلم على الحبيب المصطفى
جزاك الله الفردوس الأعلى


__________________________________________________ __________
الله يكتب اجررك ويجزااك الجنه

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

__________________________________________________ __________
اللهم صلي وسلم على حبيبنا ونبينا محمد
أشكرك غاليتي على هذا الطرح الرائع

__________________________________________________ __________
جزاك الله خير ع الطرح القيم

؛

اللهم صلي وسلم عليه



الله ينؤرَ قلبِكً بَ العَلمُ ؤ آلدَينُ
ويشَرِحَ صدَركَ بَ الهًدىَ وآليقٍينَ
ؤييسَر آمَركَ ؤيَرفعُ مقآمكَ في عليينَ
ؤيحشَركَ بَ جؤآر آلنبيَ الآميينَ