عنوان الموضوع : ثلاثه عشر علامة تؤكد لك أنت تضيعين حياتك خاص بالمرأة
مقدم من طرف منتديات الشامل

13 علامة تؤكد لك.. أنت تضيعين حياتك






 هل كنت تحلمين في طفولتك بأن تكون رائدة فضاء يوماً ما ، مغنية، أو حتى مهندسة! إذا كان ذلك صحيحاً.. كيف حالك الآن؟ هل حققت أي شيء مما حلمت به يوماً؟ أو على الأقل هل لديك خطة لتفعلي؟

إذا كنت لا تعرفين ما الذي نعنيه بخطة؟ أو استراتيجية لتحقيق حلمك..سنرشدك عبر حسناء إلى 13 علامة تدل على كونك ضللت طريقك إلى حلمك.. ولكنك على ما يبدو لا تودين الاعتراف

1.تمضين معظم وقت في فعل أشياء يجب أن لا تفعليها

الألعاب الالكترونية، تلفزيونات الواقع، تصفح الانترنت. تناول العديد من الطعام، العديد من المشروبات الكحولية، طلعات الأراجيل والشيشة، تملأ قائمة أعمالك.. في الواقع هي مسلية.. ولكنها بلا قيمة فعلية في حياتك، فهي لن تساهم في تقدمك ولا في تطويرك ولا حتى في وصولك لأحلامك.


2. كثيرة الشكوى


البعض من الناس مغمورين بمشاغل يومهم، ودائماً ما يمضون حياتهم يتحدثون عن هذه المشاغل. فهل أنت منهم؟ هل تشكين من عملك، مديرك، راتبك، جيرانك أو شريكك؟ إذا كنت كذلك.. فأنت تقدمين شيئاً مفيداً لنفسك أبداً أكثر من كونك تبثين الطاقة السلبية من حولك. والسلبية في الواقع لا تغير شيئاً. على العكس، تبقيك عالقة فيما تكرهين فعلاً. حاولي أن تغيري طريقة تفكيرك، ونوعية حديثك حول أشياء أكبر قيمة في حياتك، وليس عما لا تحبيه فيها.


3. لا تغذي عقلك.


إذا كنت شخصية غير قابلة للتعلم والاستمرار في تطوير نفسك، ففد تتجمدين في مكانك، مثل المياه الراكدة تماماً، قد تحفها الأشجار ولكنها هي في حد ذاتها ملوثة، ملئى بقاذورات الآخرين. المياه الجارية دائماً تجلب المسرات لما حولها، ولنفسها أيضاً، تبقى تحافظ على نقائها وجمالها وصفائها، وتحمل الجواهر في داخلها. لذا وكذلك دماغك، إذا لم تبقه نشيطاً ويقظاً يتقافز من فكر لفكر ومن ثقافة لأخرى ويحلق في فضاءات مختلفة، فستحكمي عليه بالركود، وتمنعيه من الإنطلاقة. تعلمي كل يوم شيئاً جديداً. ادخلي في تحديات جديدة واخترقي مساحات أكبر من المعلومات لتوسعي مجالاتك وتحسني مستوى علومك.


4. تتحدثين بسلبية عن نفسك


الحديث للنفس قد يبني حياتك أو يدمرها. وكما قال هنري فورد، إذا كنت تؤمن أنك تستطيع أو أنك لا تستطيع، فأنت على حق في كلتا الحالتين. إذا قلت لنفسك أنك قادرة على الإنجاز، فأنت على حق، وإذا أخبرت نفسك أنها لن تستطيع فهي على حق أيضاً .. إذا أخبرت نفسك أنها ذكية لتحصل على جائزة أو لتنجح في عملها الخاص أو تجارتها فأنت على حق. واذا قلت لنفسك أنك متعبة لتقدمي أي مجهود لتغيير حياتك، إذا أنت على حق. ومهما كان ما تقوليه لنفسك، كل هذا سيتحول إلى حقيقة.


5. لا تشعرين بالإلهام


هل أنت مهووسة بشيء ما؟ الكثير من الناس يعتقدون أنهم يفتقدون الحافز في حياتهم. لكن هذا ليس حقيقياً. على أي حال، لابد من أن يكون هناك شيء تستمتعين به. ولكنك فقط بحاجة لإكتشاف اهتماماتك وما أنت مولعة به فعلاً، ثم قومي بتطويره وانشغلي أكثر به.


6. أنت لا تخططي لمستقبلك.


بغض النظر عن كونه من الصحي جداً ان تعيشي يومك كما هو، وتستمتعي باللحظة التي تعيشينها، أنت بحاجة للنظر للأمام قليلاً، لتكشفي المساحات المتاحة لك، وأين ستجدين نفسك بعد فترة من العمر. إذا كنت لا تملكين هدفاً أو خطة، ستصبحين مثل قارب في عرض المحيط تتقاذفه الأمواج، آملاً في أن ترسين على يابسة قد تحقق طموحك. ولكن مع الأسف هذه ليست طريقة مثلى لتحققي أهدافك. عليك أن تضعي لنفسك قائمة من الخطوات التي ستتبعينها للوصول إلى هدفك، عليك أن تربطي ما بين كل العوامل التي ستساعدك لتحقيق طموحاتك.


7. تمضين وقتاً أكثر من اللازم، مع أشخاص لن يساهموا في نمائك.

قد يكون من الممتع أن تتسكعي مع أشخاص خفيفي الظل، مسليين وقد يشعروك في أوقات معينة بالفرح ولكنهم سطحيين ولا يهمهم شيء سوى إمضاء وقتهم في المتعة وحسب، أو الكارثة الأكبر أن تمضين وقتك مع أشخاص كثيري الشكوى، والسلبية والأسى، قد تتمتعين بصحبه هؤلاء أو هؤلاء ولكنهم فعلياً لن يضيفوا لك شيئاً في حياتك بل سيجرونك إلى نمط حياتهم الفارغ من أية مقومات عملية مفيدة، بل على العكس سيمتصون طاقتك وسيجهدوك بشكل يأخذك إلى اللامكان. ابحثي عن ايجابيين قادرين على إلهامك، على تثقيفك، على منحك فرصاً جديدة للإبداع.


8. مدمنة على الهاتف الذكي


بالطبع أنت واحدة من هؤلاء، اللواتي يدمن على جهازهن الذكي، هو ممتع ولطيف وقادر على شبكك بعالم كامل دون أن تتحركي 1 سم. وهكذا سيبقى الجهاز يحسن في أدائه يوماً بعد يوم وأنت لا تتطورين قيد أنملة. عزيزتي قدري الآن كم ساعة تجالسين فيها هاتفك الذكي!! فكري كيف تتلفين علاقتك بشريك حياتك أو بأصدقائك الحقيقيين!! بأطفالك! بحياتك! بنفسك بسبب هذه الساعات المهدرة من يومك والتي لن توصلك لأي شيء. بل على العكس قد تدمر حياتك.


9. تنفقين أموالك في غير محلها


هناك فرق كبير بين أن تشتري ما تريدينه أو تشترين ما تحتاجينه. هذه دروس أولية تلقيناها ونحن في المرحلة التمهيدية. على العموم، في المجتمعات الحديثة، تم إذابة الحدود، بشكل يجعل كل شيء من كل الاتجاهات يتدافق ليصبح محط نظرك بالضبط. هناك أشياء تخلق لك احتياجات لم تكن موجودة بالأساس، وهناك أشياء توهمك بأنها مهمة، وهناك أشياء أنت بحاجتها فعلاً. لذا قبل أن تمدين يدك لتتناولي إحدى الأشياء، فكري ما الذي يمكن أن تؤثره على حياتك. أنت بحاجة للطعام، للسكن، للشرب وللحب، وأي شيء خارج هذا السياق لن تكوني بحاجة فطرية له، إذا بإمكانك الاستغناء عنه، وهو بالنسبة لك مجرد كماليات، تستحقينها فعلاً عندما تكونين قد حققت أشياء مفيدة لك أو لمحيطك. فكري كثيراً قبل أن تنفقي كل "قرش" من مالك الخاص الذي أرهقت وتعبتي في جمعه، وصاحب السلعة ليس أحق به منك، وفكري كيف تستثمرين هذا المال في صناعة مستقبلك، أو في أن تكوني أنت صاحبة سلعة.


10. لا تنامين جيداً

النوم مهم جداً للصحة، فهل تحافظين على ساعات نوم محددة، أم أنك من أصحاب العادات السيئة الذي يضيعون الليل في أشغال وأعمال لا طائل منها ويبقون متيقظين حتى الفجر! مبدئياً، هذه عادة سيئة تساهم في تدمير خلايا المخ، بل وتسبب لك التوتر والتعب طوال النهار، وبالتالي فإن طاقتك الانتاجية ستكون محدودة ولن تسمحي لك بالعمل بشكل مجدي.. لذا توقفي عن هذا العادة.


11. لا تهتمين بجسدك


النوم ليس وحده مهما لصحتك، بل نوعية طعامك أيضاً، بالإضافة إلى ممارستك للتمارين الرياضية. اللجوء إلى حمية غذائية متوازنة، تحمل الكثير من الأطعمة الصحية، كما أن ممارسة التمارين الرياضية تترك أثراً إيجابياً عليك. أيضاً يؤثران على قدراتك الذهنية وطاقتك للعمل والإبداع. حددي مستوى غذائك ونشاطاتك. فلعلك بحاجة لتغييرات بسيطة على نمط حياتك.


12. أنت لا تتخلين عن نطاق راحتك


نحن هنا نتحدث عن المخاطر التي من شأنها تحسين حياتك. ونضع في اعتبارنا أن هناك فرقا بين "المخاطر" و "المخاطرة المحسوبة". أي خطر يمكن أن يكون قاتلاً. لكن المخاطرة المحسوبة هو عندما تقيمين وزناً لكل خيار لديك، وتخرجين عن دورة حياتك بشكل معقول ووفق اجراءات معقولة ومحتملة.


13. تعيشين حياة لا تحبيها


يحتسب النجاح بمقدار السعادة التي نعيشها. فهل أنت سعيدة. إذا لم تكوني كذلك، فأنت بحاجة لتغيير شيء في حياتك. حتى مستوى الرضا أو المتعة عليك أن تضعيه في اعتباراتك. عليك أن تهتمي إلى مقدار الفرح في حياتك ووجود المسرات، انظري إلى بعض التغييرات التي تعطيك فسحة من الوقت للاستمتاع بحياتك بشكل يمنحها معنى جديد.








>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

كلام راااااااائع جدا جدا

كنتي محقه بكل خطوه ذكرتيها

شكرا لكي

__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________