عنوان الموضوع : بنسيج الحياة .. ذواتنا شمعة قيد الاشتعال الطبيب يجيب
مقدم من طرف منتديات الشامل











أعمق رؤية لنسيج الحياة .. بقليل من التأمل سيزول عجبك .! حيثُ التناغم بين العقل والروح والجسد . هل صُمَّم العقل ليكتشف الحقائق أم ليساعدنا على البقاء والتكيف ؟
أهم وأدق اجابه على السؤال القديم :



ماذا تفعل البكتريا والفيروسات بداخلنا ؟ وهل هي حقاً عدونا ؟
ماالسر وراء أمراض القلب / الرحم / هشاشة العظام / الكبد / البنكرياس / الربو / الاكتئاب ثنائي القطبيه / القلق / الثدي / الكلي / الجهاز الهضمي ؟
مادور الحالة الروحيه للإنسان في حمايته من الألم ؟
الصدمات النفسيه .. ماذا تفعل بداخلنا ؟
صدمات الطفوله المبكره .. كيف تشكل مستقبل الإنسان ؟
ماذا يمكن أن يفعل من يعاني ألماً نفسياً أو جسدياً ؟
فرصةٌ جديده لترتيب أوراقك الداخليه ؟ ..




* إنه الشيطان صاحب الدورين الشهيرين للتعاسة في الأرض : الخوف والحزن .
* إن كل مولود يولد في هذا العالم ومعه هدايا كُثر مغلفه ومرتبطه في مكان ما بداخله .
* انه المنطق .. نعمة كبرى ..وأعطية كثيره .. لكنه ليس النعمة الوحيده لتكون له الكلمة الاخيره في حياتنا .



*إن عقلك هو المساحة الوحيده التي تملك عليها السيطرة الكامله ، إن شئت ..
*إن النظر للطبيعة البشريه مع تجاهل قوة العواطف قصر نظر حاد في فهم وادراك هذا المخلوق .
*إن الصدمات في الاصل ليست سوى معلومات يستقبلها العقل ويضفي عليها المشاعر السلبيه ، وبذا يكتمل البناء الصَّدمي وتبدأ من هناك المرحله المرضيه لتنتهي بالتعافي والعودة من جديد لحالة الاداء السليم لوظائف الجسد



*إن مايصل للعقل يترك أثره في الروح والجسد .





كما سيتضح معنا من خلال مقتطفات من كتاب [ عفواً ...سيدي الامبراطور ] والذي يعتمد على علوم جديدة ومثيره، غير أنها مازالت في طور التكوين ، ومع حداثة سنها وقرب زمن ولادتها ، إلا أنها أضافت لحياة متعلميها مزيدا من النجاح والصحة والانجاز والسعاده , وقد يكون الانسان العربي اليوم أحوج مايكون لهذه المعرفة لشدة مايعانيه في شتى مناحي حياته ،


[ الصدمه ]

خلق الله الانسان مزيجاً متكاملاً من عقل وروح وجسد , ومكوناته تلك تتفاعل معاً لتشكل وتنحت شخصيته وصحته وسعادته, وتجاهل أحد تلك العناصر يجعل فهم هذا الكائن صعباً بل خطئاً .ويقدم حقيقة مجتزأه بقدر ماكان التجاهل , وقد تعلَّم الانسان بعد زمن طويل من السير في دروب الحياة وسبلها, أنه عبارة عن ذلك المزيج المتجانس من الروح والعقل والجسد, وينشأ كون جديد نتيجة التقاء هذه المكونات الثلاثه .. وهو الشعور اللذي يشكل شخصية الانسان
لتبسيط الامر يمكننا تشبيه الإنسان بجهاز الكمبيوتر فإنه مكون من هاردوير وهو مادي الطبيعه ( الجسد ) ونظام تشغيل سوفت وير ( العقل – العاطفه – الأفكار – المعلومات )
ولكن كيف يؤثر نظام التشغيل ( المعلومات والعاطفه والأفكار ) على صحتنا وسعادتنا ..؟
إن العقل الباطن الذي يدير عمليات الجسد المختلفه ( الهضم – الاخراج – الدوره الدمويه – التنفس – الحركه ..) لايتأثر إلا بالمشاعر , فعندما نخاف تزيد نبضات قلوبنا رغم كل صرخات المنطق التي تشرح كم أن هذا الشيء الذي نخاف منه عادياً وآمناً( حالات الفوبيا )




لعل أكبر محاوله لدراسة العلاقه بين المشاعر والصحه الجسديه , هي للطبيب الالماني الذي فقد ابنه حين تعرضه لاطلاق نار ، بعد زمن قصير أصيب بالسرطان .. وبدأ في التفكير في علاقةٍ بين فقد ابنه ومرضه .. وبدأ في تجميع معلومات حول الصدمات التي تسبق الامراض فكان يبحث حول احداث الفقد التي مروا بها قبل ظهور المرض ( فقد زوج – طفل – حبيب...) وخلال تلك المده اضاف الكثير من الاسباب النفسيه لسائر الامراض ومن أبرز مادعم فرضيته هو رصده لأثر الصدمه في الاشعه المقطعيه للدماغ ..وذلك عندما وجد في اشعة دماغه المقطعيه اشارة تكرر وجودها وبنفس الهيئه في نفس الموقع في كل من يعانون مثل مرضه .. وفي مرضى السكر وجد الاشارة في ادمغتهم متشابهه ومرضى الكبد .. وخرج بعلم كان توجها جديدا في النظر للاحداث وعلاقتها بحياة الانسان

يقوم هذا التوجه على ان احد اسباب المرض وجود صدمه شعوريه بمواصفات محدده تغير المشاعر العاديه للانسان الى مشاعر سلبيه ( انتقاص – خوف من الموت – فقد – غضب..) وبما ان لكل شعور موقعا محددا في الدماغ مخصص للتعامل معه، فإن هذا الموقع يتأثر نتيجة لتلك الصدمه الشعوريه ، وبما انه أي ذلك الموقع مسؤولا ايضا عن احد اعضاء الجسد فإن ذلك الاثر ينعكس على ذلك العضو بطريقة تساعد على بقاء وتكيف الانسان مع الظروف المحيطه به كما ان ذلك يصحبه تغير في الشخصيه يلحظه الشخص نفسه ومن يحيط به ..

وهناك مرشحات عده كالمعتقدات والقيم والتاريخ العميق .. تعمل على ترشيح الخبرات وتصنيفها في عقل الانسان لان هناك وعي يتعرف على الاشياء والاشخاص والاحداث والاماكن والازمنه واي منها آمن او مخيف ضار او نافع مهم او غير مهم ثم تخزن المعلومات في العقل الباطن على انها اصبحت في حكم المعروفه سلفاً فعند رؤيتها او الاحتكاك بها من جديد تستدعى تلك المعرفه للتعامل معها
وهذا مايعرف بـ الارساء وهو عباره عن ربط شعور بمحفز قد يكون هذا المحفز صوتا معيناً او صوره محدده او رائحه او طعماً او ملمساً، علماً بأن هذا الربط يتم في العقل الباطن وقد يعلمه الانسان وغالبا لايعلمه ولكنه في كل مره يظهر بها المحفز يشعر بتلك المشاعر المرتبطه به ،




عند تأثر الخلايا العصبيه يكون تأثر العضو تبعاً لذلك بل انه متزامن معه ، فتجد الاشخاص يعبرون عن ذلك باقوال صريحه أثناء حديثهم عن صدماتهم :
حطمت قلبي – قطف نفسي – غصصت بالخبر – تسمرت من الرعب – تلون وجهي – كانت طعنه لي – لم اهضم ماحدث
وكأن الدماغ سنترال يحول الى الاعضاء مباشرة مايحدث به نتيجة الاستقبال للخبرات من العالم الخارجي ،

هذا قليل من كثير من محتوى هذا الكتاب الرائع ..وكما يقال بإن التجربه خير برهان أستعرض لكم بعض المرضى وتجاربهم مع الأستاذ سعيد العلوني أو من أتقنوا التعامل مع النسيج على يديه ويوماً س أعرض تجاربي بإذن الله : )








كانت عند ابنتي حالة من الخوف الشديد من القطط حتى بعض الاحيان تصاب بشبه تشنج نتيجه خوفها منها ولكن بعد تعلمي من (نسيج الحياة ) كيف ازيل الصدمات ساعدني كثيرا في ازاله صدمة الخوف لديها ,وعملنا على خطوات التمرين وما ان انهينا مراجعة التمرين عدة مرات الا ان افاجئ باليوم التالي ان ابنتي تقول :ماما لم اصدق نفسي مرت اليوم من جانبي قطة وانا كنت مشغوله بالحديث مع زميلاتي ولم يصيبني شي وكأني لم أراها أساساً ونظرت لها ولم اعني لها بشي
حتى أندهشوا زميلاتي وهم يقولوا لي الم تريها قلت بلى ولكن عادي حتى انا أتفاجأت بها ...
ضحكت وقلت الحمد لله ومن هنا نتعلم ان الحياة ليست الا نسيج وسلسلة متتابعة جوهرها نحن ولكن لابد لنا ان نبحث عنها بداخلنا بصراحه كتاب نسيج الحياه (عفوا سيدي الامبراطور( جوهره انارت لنا مفانيح الحياة ...






ألم شديد يكاد يقتلني فهو يسري من باطن ساعدي ويمتد نحو الإبط مستمراً إلى خلف الثدي تغاضيت عن الألم معتقدة إن الحليب تثاقل في صدري الأيمن بسبب إرضاع طفلي الذي لم يكمل الستة شهور بعد إزداد الألم وتفاقم حتى أصبحت لا أقوى على لبس ملابسي الداخلية فنزعتها عني وأصبحت لا أقوى على رفع يدي اليمنى فالألم شديد كل ذلك في غضون ساعات قليلة من بعد صلاة المغرب حتى الساعة الحادية عشرة والنصف ليلا فرحت أجهش بالبكاء حتى رفعت سماعة الجوال واتصلت على الأستاذ سعيد العلوني والذي خفف علي الألم والوجع وأفهمني حالتي لأسيما بعد أن سألني إن كنا أنا وزوجي على خلاف فشرحت له أنني تشاجرت مع زوجي قبل فترة ولكن الأن "طاح الحطب" فقال لي "لا تخشي الألم"ورم في الثدي حدث نتيجة خوفك على عشك أنتي وزوجك المتمثل في الثدي الأيمن وشرح لي الأمر وطلب مني قراءة إحدى فصول كتاب < عفواً سيدي الإمبراطور>الذي كنت قد قرأته ولكن لم أنتهي منه بعد وفهمت منه أن الأعراض ظهرت لأني سامحت زوجي وانتهى الأمر وأعطاني التكنيك المناسب بتذكر الصدمة والتحرر منها
تجربة علمتني القدرة على التعامل مع أحداثي الحياتية مع مجتمعي , مع أسرتي بوعي أكبر





أصيب أبني الأكبر بحالة تشنج مفاجئة ,ولم أكن متواجد حينها بالمنزل ,وتم نقله للمستشفى عن طريق الجيران , ( ليست هذه المشكلة بحد ذاتها ) بل مع ابنتي الصغيرة وفراشة البيت ذات الست سنوات لقد شاهدت ما حصل لأخيها من حالة فصدمت وتحولت حالتها من فراشة كثيرة الحركة واللعب والمزاح إلى طفلة خائفة لا تفارق أمها في كل خطواتها وتحاول عدم دخول غرفة أخيها الذي أصيب بتشنج صار أكلها قليل وحركتها تكاد معدومة . ضعف جسمها وقل لعبها تناقشت مع أمها عن ما بها فقالت لي :بأنها صدمت من حالة أخيها قلت لها الحل عندي بإذن الله تعالى وكنت ولله الحمد قد أتممت قرأت نسيج الحياة وأطبق على نفسي ما قرأت فوجدت الفرق ولامست النتائج المبهرة وجلست مع ابنتي وحاولت أن اخرج منها الصدمة التي مرت بها وطبقت عليها بعض التقنيات المدروسه وخلال حل الصدمة لاحظت دف اطرافها وتعرق يديها وحرصت على عمل أكثر من جلسة للتخلص من بقايا الخوف والهلع الذي سكن جسدها ,ولله الحمد رجعت فراشتنا إلى سابق عهدها كل الشكر بعد الله جل في علاه إلى مؤلف كتاب سلسلة نسيج الحياة
لقد صار ضمن عائلتي





أستاذة أربعينية حامل في نهاية يوم حافل بالمهمات والانجازات تشعر بألم شديد في رجلها اليسرى من بداية الفخذ حتى نهاية القدم كان قد بدأ معها منذ فترة ولكنه هذه المرة شديد جدا حتى في حالة عدم الحركة مع ثقل في الرجل عند الذهاب إلى المستشفى وجدوا زيادة 3سم في محيط الرجل عن الأخرى واختلاف في درجة حرارتها فشخصت الحالة جلطة بالرجل ،عند زيارتها وجدت يديها دافئتين فعرفت أنها في حالة حل فسألتها هل تعرضت لموقف مفاجئ قبل شعورها بالألم؟ فأجابت أنها تعرضت لمشادة كلامية مع اصغر أبنائها وفاجئها بمشاعره تجاهها وفي نهاية اليوم أتى للاعتذار منها وشعرت بتجاوز المشكلة وأثناء حديثي معها سألتها عن مكان المشادة الكلامية وهل كان صوته عاليا وشكل نظراته وبماذا شعرت وهو يحدثها (عدت بها الى مرحلة الصراع( فبكت وعدلت جلستها وحركت رجلها المريضة دون أن تشعر وانأ أراقب ذلك
حدثتها عن المرحلة العمرية وخصائصها وأهمية تفهم ذلك (تجاوز المشكلة (فعاودها الألم ثم عدت بها لمشاعرها التي تفاجئت بها عند سماع كلامه فخف ألمها.شرحت لها فكرة ارتباط المشاعر المفاجئة وما نشعر به من أعراض جسدية واستأذنت حيث ذهبت مع الممرضة لتصوير الجلطة بالموجات فوق صوتية اتصلت بي تبشرني أن الدكتور لم يرى جلطة وتحتاج متابعة فقط


والتجارب كثيره أحببت أن اعرض لكم البعض منها لتدركوا عظم هذا النسيج



مقطع للأستاذ سعيد العلوني يتحدث فيه عن أهمية النسيج






موقع الكتاب











العضو : قروي ( في أحد المنتديات )

عفواً سيدي .. الإمبراطور


بتلك العبارة المؤدبة المفعمة بالتعالي استفزني ذلك العنوان لهذا الكتاب من على احد أرفف المكتبات العامة وبدا وكأنه يخاطبني بشكل مباشر فقررت أن أزيح عن وشاحه الأسود لكي أستعرض وبعجل وأتعرف على محتوياته فأجد بأنه لم يكتفي الكاتب بتلك الجملة عندما شبهني بالإمبراطور بل هالني بموجة من الأسئلة والاستفسارات الانفعالية مما تأكد لي بأنني أمام طوفان هائل لتطور معرفي آخر وتجربة جديدة مضيئة لجملة من المفاهيم والقناعات الشخصية كفيلة بان تحرك المياه الراكدة لدي وإذابة الرواسب الفكرية بصورة تحفز تلك الرغبة لدي إلى معرفة هذا الرأي الآخر .. فبالقلم يكون التعليم وبما يسطره القلم يكون الاختيار مما دعاني إلى سرعة اقتنائه ولم تكن علاقتي مع النص علاقة تأثير وتأثر بقدر ما كانت علاقة شغف لمواجهة فحوى نص الكتاب والتماهى معه همساً أمام هذا الضجيج الحالي من الأفكار .

لقد أعتمد الكاتب من خلال بناءه المعرفي لذلك الكتاب على القراءة التحليلية ودائماً ما يكشف من خلال محاوره عن اتجاه وسياق معين وتدل مداخلاته على تحرك يتسلل منه وبهدوء إلى ذهن القارئ وإسقاط تلك الحالة الى واقعه كما أضاف إلى كتابه جمال وبعد آخر وذلك بأن صنف كتابه وبأسلوبه السلس تبويب قوائم كتابه ضمن قواعد ومعايير تنم عن تجانس لغوى بين النصوص بشكل يرقي إلى درجة الكمال المعرفي وذلك من خلال الموائمة بين اختيار النصوص ومحاولة صياغتها بأسلوب يتسم بالتعددية والتناسق وبشكل يتماشى جمال النص فيه مع جودة المضمون ولقد حاول الكاتب بأن يصور الحياة وما يعج بها من مشاكل وأزمات إلى نص مقروء يحاكي به ذهنية القارئ ويتفاعل معها بلغة شمولية ذات دلالات متعددة وعميقة تتضمن مراحل ومستويات فمن مرحلة الضعف والانكسار إلى القوة والانبهار ضمن قراءة ذاتية تفاعلية تساعده على استيعاب النص ومعالجة قضاياه الداخلية بالبحث عن مشاجب الخطأ ليصل من خلالها المتلقي إلى حالة وفاق وصلح مع الذات .

وبذلك استطاع الكاتب من خلال قدراته الإبداعية تلك إلى دمج وتوظيف مختلف المعارف و العلوم واختزالها ضمن قوالب وأطر سهلة لثقافة عصرية تشتمل على نماذج ودراسات تطبيقية حياتية نتعايش معها يومياً وبان يتجاوز بقلمه ويتخطى تلك الحدود مع قرائه إلى ممارسة تصحيحية سليمة مما شكل علاقة وموقف ذوقي خاص مع قرائه وإدراك لمتطلبات رؤيته بأن طوع جوانب كتابه ليجعل من حروفه إلى كائن حي داخل ذهن وعقلية كل قارئ ويطوف بهم فى ظل أداء جماعي إلى رحابه ويسحبهم معه لآفاقه ليدوروا في فلكه حيث يدور قلمه وفكره بالشكل الذي يدفعنا نتوق وبشدة قراءة إصداره الجديد ( أيتها الإمبراطورة كم أهواك .! ) عنوان كتابه القادم انتظروه قريباً



نظن أن بعض الأمور لاتحتمل وقد تقصم ظهورنا ولكن مع الأيام نكتشف أنها كانت تحمل بين طياتها الخير " والذي نفسي بيده لايقضي الله لمؤمن قضاءً إلا كان خيراً له "



لكم حبي

وتين الروح











>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

موضوع قيم لاقصى درجه
شاكره لك هالنقل الرائع غلاتي
وكل منقولاتك هادفه ويروق لي ما تقدميه في هاذا القسم بشده
والله لا يحرمنا هاذا العطاء
ننتظر منك المزيد بكل شوق
تقبلي مروري ولك ودي وردي

__________________________________________________ __________







معلومـآ مفيـده ..,
شًآكره لك عطـآئك هُنـآآ ..






__________________________________________________ __________
موضوووع قيّم ورآآئع
الله يعطيك العافية


__________________________________________________ __________
معلومات قيمه ومفيده
يعطيك العافيه

__________________________________________________ __________
ياهلا بوتين الروح
موضوع قيم ومفيد ورائع

تسلم يدينك على طرحك القيم
تحياتي.’’

معلومــــــات مفيــــــــده وقيمــــــــــــة،،،
بــــــــــــاآآآآآآآآرك الله فيــــــــــك على روعــــــــه طرحـــــــــــك""
ننتظــــــــر جديدك الرآآآآآآآآقــــــــــى....
ودى