عنوان الموضوع : الزنجبيل الطبيب يجيب
مقدم من طرف منتديات الشامل

الزنجبيل


بسم الله الرحمن الرحيم
أفضل طريقة لتحضير الزنجبيل هي أخذ ما يعادل ملعقة كبيرة من الزنجبيل الأخضر تفرم أو تبرش برشا ناعما ثم توضع في ترمس حافظ للحرارة ويضاف عليها لتر من الماء البارد , ويغطى الترمس فورا وينقع هذا الخليط لمدة 12 ساعة , في حالة الاستعجال لشرب الزنجبيل يمكن أخذ ما يعادل ملعقة كبيرة من الزنجبيل الأخضر تفرم أو تبرش برشا ناعما ثم توضع في ترمس حافظ للحرارة ويضاف عليها لتر من الماء الساخن دون درجة الغليان ويغطى الترمس فورا , وبعد نصف ساعة يشرب منها إما حسب البرنامج أو كل ثلاث ساعات مرة ما يعادل كوبا صغيرا من الشاي أو حوالي 100 مل , ويجب استخدام هذه الكمية ليوم واحد فقط وفي اليوم التالي يعد كمية أخرى .
عند عدم توفر الزنجبيل الأخضر يمكن استخدام الزنجبيل الجاف ولكن الجرعة ملعقة صغيرة منه في لتر من الماء ويحضر مثل السابق
والله ولي التوفيق

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

وبعد نصف



تقطع الخضروات وتوضع في قاع الطنجرة وكميتها مفتوحة حسب الرغبة , ويضاف الماء الساخن إلى الشوربة حيث يتم غليه مع الخضروات على نار هادئة لمدة 15-20 دقيقة , ولا تنس أنه يمكن إضافة التوابل الطبيعية مثل الهيل وورق الغار وفي نهاية التحضير تضاف البهارات الاخرى مثل الكمون أو الكزبرة أو البهار أو الفلفل حسب الرغبة
والله ولي التوفيق

__________________________________________________ __________
عشبة القمح هي مرحلة بين الحبة والسنبلة وهي ليست موجودة في الأسواق لأن معظم الناس لا تعرفها وحتى العطارين ومحلات بيع المواد الطبيعية .
في الحقيقة نحن لا نعالج الحالات المرضية بعشبة القمح أو الشعير وحدها فذلك يحتاج عادة إلى برنامج غذائي كامل ولا يكفي استخدام مادة واحدة في علاجها أبدا ,
ذلك أن كل وظيفة من وظائف الجسم هي غاية في الضخامة والتعقيد والتكامل والتداخل والتراكب , وفي ذلك يشير لنا الله سبحانه وتعالى لنتأمل في عظمته في صنع
هذه الوظائف " وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ " (21) الذاريات , فالبشرة هي عملاق ضخم , ووظيفة الغدة الدرقية هي عملاق ضخم ,
ووظيفة الغدة الكظرية هي كذلك , وكذلك الغدة النخامية , وكذلك المفاصل , وكذلك الشعب الهوائية وكذلك المناعة , وكذلك الجهاز العصبي ,
وكذلك وظيفة البنكرياس كما رأينا كم هي معقدة . ولذلك فقد كان دائما يخطر على بالي , كيف يمكن أن أشبه أي وظيفة من وظائف الجسم بشيء ملموس يمكن أن يتخيله
الناس كافة وحتى الأطباء الذين لا يتفكرون ولا يتبصرون في إعجاز الله للإنسان في خلق جسمه " " وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ " (21) الذاريات ,
وقد كنت أرى أن أي وظيفة بسيطة في الجسم هي تعادل على الأقل بناء برج ضخم عظيم طويل هائل من مائة طابق , وكنت دائما أقول أنه لا يمكن لشخص واحد سواء أكان مهندسا أم عاملا أم بناء ,
ومهما أوتي من العبقرية والمواهب وتعدد القدرات أن يقوم ببناء هذا البرج لوحده أبدا أبدا , حتى ولو كان هذا العبقري ومتعدد المواهب هو أي مادة من مواد القرآن ,
فهي لا تستطيع لوحدها وبكل ما فيها من مواهب وقدرات أن تبني برجا عملاقا مثل أي وظيفة من وظائف الجسم , وهذا ما نفعله
في نظام الغذاء الميزان فنحن نضع كل الأطعمة والأشربة والمأكولات القرآنية العظيمة التي اصطفاها الله من بين أكثر من 880 ألف صنف معروف حسب
منظمة الصحة العالمية ليذكرها باسمها في القرآن , وقال عنها سبحانه وتعالى " وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ " ( 4) الرعد .
طريقة برعمة القمح ويمكن بنفس الطريقة برعمة الشعير كما يمكن برعمتهما معا .
1) في السادسة مساءا ينقع القمح في مرتبان زجاجي لمدة 12 ساعة,
ويغطى المرتبان بقطعة قماش بيضاء على قدر الفوهة فقط , في المناطق الحارة يلاحظ أن نقع القمح 12 ساعة يؤدي إلى فساده وخرابه ولذلك يفضل نقعه لمدة 8 ساعات فقط
على أ ن يبدأ النقع من العاشرة مساء .
2) في السادسة صباحا تزال القماشة وتثبت شاشة على فوهة المرتبان , ثم يقلب المرتبان لمدة 10 دقائق حتى يتصفى الماء منه,
ثم يعاد على قاعدته لمدة 6 ساعات في نور الشمس( وليس الاشعة المباشرة)
3) في الثانية عشرة ظهرا ,يعبا المرتبان بالماء من خلال الشاشه المثبته على فوهته , ثم يقلب فورا لمدة 10 دقائق,
ثم يعاد المرتبان على قاعدته في نور الشمس لمدة 6 ساعات
4) في السادسه مساءا يعبا المرتبان من خلال الشاشة المثبتة على فوهته , ثم يقلب فورا لمدة 10 دقائق حتى يتصفى القمح , ثم يعاد المرتبان على قاعدته في غرفه مظلمه مغطى بالشاش حتى طلوع الشمس
5) عند طلوع الشمس تظهر براعم القمح باذن الله بطول 1-3 مم
6) يغطى المرتبن بغطائه المحكم بعد ازالة الشاش و يوضع قي الثلاجة , حيث يبقى في الثلاجة ويستفاد منه طالما لم يتغير ريحه أو طعمه وقد يبقى لمدة ثلاثة أسابيع كاملة ,
كما يمكن الأخذ من هذ القمح المبرعم ووضعه على سطح التربة وسقايته بالماء حيث تنبت البراعم بإذن الله وتتحول إلى عشبة القمح
7) ملاحظة طريقة برعمة الشعير بنفس الطريقة السابقة إلا أن الشعير المبرعم لا يؤكل بسبب وجود القشرة الجلفة على سطحه إنما يزرع فقط للحصول على عشبة الشعير .

طريقة عشبة القمح أو عشبة القمح والشعير
بعد برعمة القمح والشعير معا يوضع القمح والشعير المبرعم على تربة زراعية , على سطح التربة ولا يدفن فيها أبدا , يفضل التربة الموجودة عن أصحاب المشاتل والتي
تباع في أكياس وتسمى التربة الخاصة للزراعة الداخلية وهي تربة بنية سوداء اللون , ويسقى مرة واحدة يوميا بحيث تغمر التربة والقمح بالماء , وبحيث يكون
مستوى الماء في السقاية يغطي القمح بشكل خفيف , و على أن يكون في مكان يصله الهواء والشمس, أي خلف الشباك ولا يفضل وضعه في الخارج ولكن يمكن ذلك ,
حيث إن البرودة الشديدة ( الصقيع ) والحرارة الشديدة والرياح القوية تقتله , إلى أن يصل طوله إلى 10 سم تقريبا, يفضل عدم وضعه في الشمس المباشرة لأن الشمس المباشرة
الحارة تقتله وكذلك البرودة الشديدة أما إذا كان خلف الشباك فإن ذلك يؤمن له النور والهواء دون التعرض للحرارة الشديدة أو البرودة الشديدة , وبعد ذلك يقص عشبة القمح قصا دون سحب
الجذر الذي يبقى في التربة لكي يعمل كسماد جيد لها ويبقى استخدام عشبة القمح صالحا حتى يبلغ طولها 20 سم وبعد ذلك يفضل عدم استخدامها ولكن إذا لم يكن قد تجهز الحوض
الثاني فيمكن استخدام العشبة حيث يتم قطعها من الحوض كاملة ووضعها في الثلاجة واستخدامها عند الحاجة , بالرغم من انه يفضل قطع الحاجة اليومية من العشبة بشكل يومي
وعدم تخزينها في الثلاجة أنما تؤخذ طازجة , ويمكن تحضير حوضين لعشبة القمح يزرعان بفارق زمني مقداره أسبوع بينهما , واحد يحصد والثاني يكون في بداية زراعته
وذلك لكي لا ينقطع المريض عن عشبة القمح التي تعتبر رائعة جدا بالنسبة له .
بالنسبة لعشبة القمح وعشبة الشعير أفضل شيء تؤخذ عل شكل سلطة بمعدل4 ملاعق عند الغداء ومثلها عند العشاء , وهذه الجرعة للكبار , ويكون عادة نصفها للصغار كما
يمكن صنع عصير منها يصنع على عصارة الجزر بمعدل نصف فنجان قهوة صغير من عصير العشبة يضاف مع أي عصير آخر مثل عصر الليمون أو التفاح الطازج مثلا ويؤخذ مرة
عند الغداء ومثلها عند العشاء



لمشاكل زراعة عشبة القمح
يلاحظ عند البعض عدم تبرعم حبة القمح وتعفنها أو صدور رائحة كريهة منها بالرغم من اتباع الخطوات بدقة
وقد قمت بدراسة هذه الظاهرة بشكل دقيق مع تغيير التجربة في أوقات مختلفة واكتشفنا أن الحرارة العالية وخصوصا في فصل الصيف في بلداننا
العربية لها الدور الاكبر في ذلك إضافة إلى ذلك فإن الصيف لا يعتبر هو الموسم الامثل لزراعة القمح واستنباته
والحل في مثل هذه المشكلة حسب ما ظهر لنا في الدراسة هو الخطوات التالية
1- نقع القمح لفترة أقل من 12 ساعة الخطوة الاولى , وهذا يعني نقعه لمدة 8 ساعات أو 6 ساعات فقط حيث يبدأ النقع من الساعة العاشرة مساء أو الثانية عشرة منتصف الليل .
2- ضرورة تصفية القمح بشكل ممتازة جدا في فترات التصفية عند الثانية عشرة ظهرا وفي السادسة مساءا , فوجود بلل فيه بدرجة عالية وفي الجو الحار يتسبب في تعفنه
3- ضرورة حفظ القمح المبرعم في البراد في التبريد العالي أي يوضع في أعلى قسم من البراد ولا يوضع في المثلج ( الفريزر ) .
4- تغيير نوع القمح لا سيما إذا كان نوعا يستخدم لأول مرة ولم يجرب استنباته من قبل في فصل الشتاء حيث يكون استنبات القمح على أشده وفي أقوى حالاته .
5- تغيير موقع الزراعة من خارج المنزل إلى داخل المنزل خلف الشباك بحيث يوضع في الغرفة التي يكون فيها التبريد في الصيف , فالقمح سبحان الله مثل
الإنسان يحب الجو المعتدل البعيد عن الحرارة الشديدة أو البرودة الشديدة .
6- إذا كانت الزراعة أصلا تتم داخل المنزل فيجب تغيير مكان حوض زراعة القمح من شباك إلى شباك آخر , فقد لاحظنا اختلاف استنبات القمح من مكان لآخر
حتى ولو كان يبعد عنه نصف متر فقط والسبب العلمي في ذلك غير معروف .
7- يمكن كذلك تغيير التربة بعد مرة أو مرتين من زراعة القمح فيها لا سيما إذا كانت تربة في حوض صغير جدا وليس عميق ( وهو ما يحتاجه استبات القمح وتعشيبه )
ذلك أن عشبة القمح تستهلك كمية هائلة من العناصر , مما يجعل التربة التي زرع فيها القمح مرة أو مرتين فقيرة بالعناصر بسبب استنفادها منها , وهذا في الحقيقة يجعلنا نفهم لماذا لا يزرع
المزارعون قمحا في أرضهم في موسمين متتاليين لأن ذلك يضعف الأرض ويجعل الأرض تفتقر بشكل خاص إلى عنصر الزنك مما يجعل ضعفا في ظهور عشبة القمح لمرة ثانية واصفرارها ,
أما من كان عنده حوض عميق قد زرع فيه لأول مرة فلكي لا يخسر التراب الذي وضعه في الحوض , يمكن بكل بساطة تقليب هذا التراب بحيث تصبح أسفل التربة أعلاها ,
وأعلاها أسفلها وهذا يعيد العناصر من العمق إلى السطح بإذن الله .
8- يلاحظ عند البعض ظهور عفن أبيض على سطح التربة , هذا لا يعني أبدا تخرب العشبة , بل على العكس يدل على أن التربة المستخدمة وكذلك القمح هو من النوع
الطبيعي من أجل ذلك تظهر الفطريات عليه , فالفطريات لا تنمو في الوسط الكيميائي إنما تنمو في الوسط الطبيعي , وبالتالي كل ما هو مطلوب متابعة زراعة العشبة ,
وقطعها عند نضجها تماما وكأن شيئا لم يكن , ويمكن بعد ذلك تغيير التربة أو تقليبها كما ورد في سبق .
والله ولي التوفيق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

__________________________________________________ __________
الحبة السوداء حبة البركة





يقول صلى الله عليه وسلم:"عليكم بهذه الحبة السوداء.. فإن فيها شفاء لكل داء إلا السام))رواه البخاري
الأمراض التي تعالجها الحبة السوداء
لتساقط الشعر:
يعجن طحين الحبة السواء في عصير الجرجير مع ملعقة خل مخفف وفنجان زيت زيتون، ويدلك الرأس بذلك يومياً مساء مع غسلها يومياً بماء دافئ وصابون.
للصداع:
يؤخذ طحين الحبة السوداء، ونصفه من القرنفل الناعم والنصف الآخر من الينسون، ويخلط ذلك معاً، وتؤخذ منه عند الصداع ملعقة على لبن زبادي، وتؤكل على بركة الله الشافي.. بالإضافة إلى دهان مكان الصداع بالتدليك بزيت الحبة السوداء.
للأرق:
ملعقة من الحبة السوداء تمزج بكوب من الحليب الساخن المحلى بعسل وتشرب وقبل أن تنام حاول أن يلهج لسانك بذكر الله عز وجل وقراءة آية الكرسي.. واعلم بأن الناس نيام.. فإذا ما ماتوا انتبهوا.
للقمل وبيضه:
تطحن الحبة السوداء جيداً وتعجن في خل فتصبح كالمرهم، يدهن بها الرأس بعد حلقها أو تخليل المرهم لأصول الشعر إن لم تحلق، ثم تعرض لأشعة الشمس لمدة ربع ساعة، ولا تغسل الرأس إلا بعد مرور خمس ساعات، ويتكرر ذلك يومياً لمدة أسبوع.. ولكن بعد اللجوء إلى أسباب النظافة المشروعة التي حث عليها الإسلام.. والنظافة من الإيمان .. والله تعالى يحب التوابين، ويحب المتطهرين.
للدوخة وآلام الأذن:
قطرة دهن الحبة السوداء (الزيت) للأذن ينقيها المريض ويصفيها مع استعمالها كشراب، مع دهن الصدغين ومؤخرة الرأس للقضاء على الدوخة بإذن الله تعالى.
للقراع والثعلبة:
تؤخذ ملعقة حبة سوداء مطحونة جيداً، وقدر فنجان من الخل المخفف، وقدر ملعقة صغيرة من عصير الثوم، ويخلط ذلك ويكون على هيئة مرهم، ثم يدهن به بعد حلق المنطقة من الشعيرات وتشريطها قليلاً ثم يضمد عليها وتترك من الصباح إلى المساء، ويدهن بعد ذلك بزيت الحبة السوداء، وتكرر لمدة أسبوع.
للقوباء:
تدهن القوباء (داء في الجسد يتقشر منه الجلد) بدهن الحبة السوداء ثلاث مرات يومياً حتى تزول بعد أيام قليلة بقدرة الله.
لأمراض النساء والولادة:
من أعظم المسهلات للولادة الحبة السوداء المغلية المحلاة بعسل ومغلي البابونج، والحبة السوداء كدش مهبلي عظيم الفائدة للنساء، مع استعمال قطرات من زيت الحبة السوداء في كل مشروب ساخن لجميع الأمراض النسائية وذلك رحمة بالنساء لكي لا يلجأن إلى الأطباء إلا عند الضرورة.
للأسنان وآلام اللوز والحنجرة:
مغلي الحبة السوداء واستعماله مضمضة وغرغرة مفيد للغاية من كل أمراض الفم والحنجرة مع سف ملعقة على الريق وبلعها بماء دافئ يومياً والادهان بزيتها للحنجرة من الخارج، والتحنيك للثة من الداخل. لأمراض الغدد واضطراباتها:
يؤخذ لذلك الحبة السوداء الناعمة، وتعجن فى عسل نحل عليه قطرات من غذاء ملكات النحل يومياً لمدة شهر، وبعدها سوف ترى بإذن الله تعالى أن الغدد في قمة الانضباط بلا خمول ولا إسراف، لأن كل شيء بقدر.. فسبحان الله المبدع المهيمن.
لحب الشباب:
تؤخذ لذلك حبة سوداء ناعمة وتعجن في زيت سمسم مع ملعقة طحين قمح، ويدهن بذلك الوجه مساء وفي الصباح، يغسل بماء دافئ وصابون، مع تكرار ذلك لمدة أسبوع.. وياحبذا لو أخذ دهن الحبة السوداء على المشروب الساخن.
لكل الأمراض الجلدية:
يؤخذ زيت الحبة السوداء وزيت الورد وطحين القمح البلدي بمقادير متساوية من الدهنين وكمية مضاعفة من الدقيق، ويعجن فيهما جيداً، وقبل الدهن يمسح الجزء المصاب بقطة مبللة بخل مخفف وتعرض للشمس ثم يدهن من ذلك يومياً مع الحماية والاحتراز من كل مثيرات الحساسية كالسمك والبيض والمانجو وغيرها.
للثأليلالدمامل):
تؤخذ حبة سوداء ناعمة وتعجن في خل مركز ويدلك بذلك بواسطة قطعة من الصوف أو الكتان مكان الثأليل صباحاً ومساء لمدة أسبوع ولا يمل المريض من ذلك حتى يزول بعون الله. يدهن بورق نبات الرجلة (فركاً) بعدما تجف، ويدهن بدهن الحبة السوداء (مجرب).
للبهاق والبرص:
يحتاج لخل مخلل قليلاً وحنة وحبة سوداء، وطحين جلد حرباء جاف (يباع في محلات العطارة)، يؤخذ من كل قدر ملعقة في إناء في قدر من الخل الذي يكفي لصنع مرهم من تلك النعم التي فيها سر عظيم لعودة الميلانين للجلد.. وتكرر هذه العملية يومياً لمدة شهر، وتضمد من المساء للصباح، وتعرض للشمس في النهار.
لضياء الوجه وجماله:
تعجن الحبة السوداء الناعمة في زيت الزيتون، ويدهن الوجه مع التعرض لأشعة الشمس قليلاً ويكون ذلك في أي وقت من النهار، وفي أي يوم.
لسرعة التئام الكسر:
شوربة عدس وبصل مع بيض مسلوق وملعقة كبيرة من الحبة السوداء الناعمة تمزج بهذه الشوربة، ولو يوماً بعد يوم، وتدلك الأطراف المجاورة للكسر بعد الجبيرة بزيت الحبة السوداء، وبعد فك الجبيرة يدلك بزيت الحبة السوداء الدافئ يومياً.
للكدمات و الرضوض:
تغلى حفنة من الحبة السوداء غلياً جيداً في إناء ماء، ثم يعمل حمام للعضو ذاتياً، بعد ذلك يدهن بزيت الحبة السوداء وبدون رباط يترك مع تحرى عدم التحميل أو إجهاد العضو وذلك قبل النوم يومياً.
للروماتيزم:
يسخن زيت الحبة السوداء، ويدلك به مكان الروماتيزم تدليكاً قوياً وكأنك تدلك العظام لا الجلد، وتشربها بعد غليها جيداً محلاة بقليل من العسل قبل النوم، واستمر على ذلك.. وثق بأنك ستشفى بإذن الله كرماً منه ورحمة.
للسكر:
تؤخذ الحبة السوداء وتطحن قدر كوب، ومن المرة الناعمة قدر ملعقة كبيرة، ومن حب الرشاد نصف كوب، ومن الرمان المطحون قدر كوب، ومن جذر الكرنب المطحون بعد تجفيفه قدر كوب، وملعقة حلتيت صغيرة يخلط كل ذلك ويؤخذ على الريق قدر ملعقة، وذلك على لبن زبادي ليسهل استساغتها.
لارتفاع ضغط الدم:
كلما شربت مشروباً ساخناً فعليك "بقطرات من دهن الحبة السوداء، وياحبذا لو تدهن جسمك كله في حمام شمس بزيت الحبة السوداء، ولو كل أسبوع مرة وبكرم الله سبحانه سترى كل صحة وعافية.. وأبشر ولا تيأس أبداً.. فالله تعالى حنان كريم رحيم بعباده.
لإذابة الكوليسترول في الدم:
يؤخذ قدر ملعقة من طحين الحبة السوداء، وملعقة من عشب الألف ورقة (أخيليا) معروف لأهل الشام، ويعجنان في فنجان عسل نحل وعلى الريق يؤكل فإنه من لطائفه سبحانه وتعالى بدل شق الصدور والهلاك.
للإلتهابات الكلوية:
تصنع لبخة من طحين الحبة السوداء المعجونة في زيت الزيتون وتوضع على الجهة التي تتألم فيها الكلى، مع سف ملعقة حبة سوداء يومياً على الريق لمدة أسبوع فقط، وعند ذلك ينتهي الالتهاب بعون الله وعافيته.
لتفتيت الحصوة وطردها:
تؤخذ الحبة السوداء قدر فنجان، وتطحن ثم تعجن في كوب عسل، وتفرم ثلاث حبات ثوم، تضاف لذلك، وتؤخذ ثلث الكمية قبل الأكل، وتكرر يومياً.. وياحبذا لو تؤكل ليمونة بقشرها بعد كل مرة، فإن ذلك يطهر ويعقم.
لعسر التبول:
يدهن بزيت الحبة السوداء فوق العانة قبل النوم، ومع شرب كوب من الحبة السوداء مغلي ومحلى بالعسل بعد ذلك يومياً قبل النوم.
لمنع التبول اللاإرادي:
نحتاج مع الحبة السوداء إلى قشر بيض ينظف ويحمص ثم يطحن ويخلط مع الحبة السوداء، ويشرب منه ملعقة صغيرة على كوب لبن يومياً لمدة أسبوع، وفي أي وقت يشرب.
الاستسقاء:
توضع لبخة من معجون الحبة السوداء في الخل على (الصرة) مع وضع شاشة أولاً.. يتناول المريض قدر ملعقة من الحبة السوداء صباحا ومساء لمدة أسبوع، وليجرب المبتلى.. ولسوف يرى قدرة الله عز وجل وهي تتدخل لشفائه إن شاء الله تعالى.
لالتهابات الكبد:
هذا أمر يحتاج إلى صبر.. ولكن ما بعد الصبر والحبة السوداء- بإذن الله- إلا الفرج.. تؤخذ لذلك ملعقة من طحين الحبة السوداء مع قدر ربع ملعقة من الصبر السقرطي، ويعجنا في عسل ويؤكل كل ذلك يومياً على الريق لمدة شهرين متتابعين.
للحمى الشوكية:
يتبخر المحموم بجلد قنفذ برى جاف قديم مع الحبة السوداء مع شرب زيت الحبة السوداء في عصير الليمون صباحاً ومساء ربما في اليوم الأول تنتهي الحمى تماماً بقدرة الله سبحانه وتعالى.
للمرارة وحصوتها:
تؤخذ ملعقة حبة سوداء بالإضافة إلى مقدار ربع ملعقة من المرة الناعمة مع كوب عسل ويخلط كالمربى، ويؤكل ذلك كله صباحاً ومساء، ثم يكرر ذلك يومياً حتى يحمر الوجه فتتلاشى كل تقلصات المرارة إن شاء الله فتحمد الله على نعمه التي لا تحصى ولا تعد.
للطحال:
توضع لبخة على الجانب الأيسر أسفل الضلوع من معجون الحبة السوداء في زيت الزيتون بعد تسخينها مساء، ويشرب في نفس الوقت كوب مغلي حلبة محلى بعسل نحل، وتوضع عليه سبع قطرات من دهن الحبة السوداء، وسوف يجد المريض إن شاء الله تعالى بعد أسبوعين متتابعين أن طحاله في عافية ونشاط فيحمد الله.
لكل أمراض الصدر والبرد:
توضع ملعقة كبيرة من زيت الحبة السوداء في إناء به ماء ويوضع على نار حتى يحدث التبخر ويستنشق البخار مع وضع غطاء فوق الرأس ناحية الغطاء للتحكم في عملية الاستنشاق، وذلك قبل النوم يومياً مع شرب مغلي الصعتر الممزوج بطحين الحبة السوداء صباحاً ومساء.
للقلب والدورة الدموية:
كن على ثقة في كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأن هذا من مقتضيات الإيمان.. فحينما يخبرنا صلوات الله وسلامه عليه بأن الحبة السوداء شفاء لكل داء فلابد وأن تكون بلا أدنى شك شفاء لكل الأمراض التي يبتلى بها الإنسان.. فمريض القلب لا ييأس من رحمة الله، وما عليه إلا أن يكثر من تناول الحبة السوداء مع عسل النحل أكلاً وشرباً وفي أي وقت.
للمغص المعوي:
يغلى الينسون والكمون والنعناع بمقادير متساوية غلياً جيداً ويحلى بسكر نبات أو عسل نحل (قليلاً) ثم توضع سبع قطرات من زيت الحبة السوداء ويشرب ذلك وهو ساخن مع دهن مكان المغص بزيت الحبة السوداء.. وخلال دقائق سيزول الألم فوراً بإذن الله تعالى وعافيته.
للإسهال:
يؤخذ عصير الجرجير الممزوج بملعقة كبيرة من الحبة السوداء الناعمة، ويشرب كوب من ذلك ثلاث مرات حتى يتوقف الإسهال في اليوم الثاني، ثم يتوقف المريض عن العلاج حتى لا يحدث إمساك.
للطراش:
تغلى الحبة السوداء مع القرنفل جيداً، وتشرب بدون تحلية ثلاث مرات يومياً، وقد لا يحتاج المريض إلى المرة الثالثة حتى يتوقف الطراش والغثيان بإذن الله تعالى وحوله وقوته.
للغازات والتقلصات:
تسف ملعقة من الحبة السوداء الناعمة على الريق يتبعها كوب ماء ساخن مذاب فيه عسل قصب، قدر ثلاث ملاعق وتكرر يومياً ولمدة أسبوع.
للحموضة:
قطرات من زيت الحبة السوداء على كوب لبن ساخن محلى بعسل نحل أو سكر نبات، وبعدها تنتهي الحموضة بإذن الله تعالى وكأنها لم تكن.
للقولون:
تؤخذ حبة سوداء ناعمة بقدر ملعقة، وملعقة من (العرقسوس) يضرب ذلك في عصير كمثرى ببذورها ويشرب فإنه عجيب الأثر في القضاء على آلام القولون، وينشطه، ويريح أعصابه ليستريح المريض تماماً إن شاء الله تعالى.
لأمراض العيون:
تدهن الأصداغ بزيت الحبة السوداء بجوار العينين والجفنين، وذلك قبل النوم، مع شرب قطرات من الزيت على أي مشروب ساخن أو عصير جزر عادي.
للأميبيا:
تؤخذ حبة سوداء ناعمة مع ملعقة ثوم مهروس، ويمزج ذلك في كوب دافئ من عصير الطماطم المملح قليلاً، ويشرب ذلك يومياً على الريق لمدة أسبوعين متتابعين ولسوف يرى المريض من العافية والصحة ما تقر به عينه بفضل الله تعالى.
للبلهارسيا:
تؤكل ملعقة حبة سوداء صباحاً ومساء ويمكن الاستعانة بقطعة خبز وجبن لأكلها، مع الدهان بالحبة السوداء للجنب الأيمن قبل النوم وذلك لمدة ثلاثة أشهر، ولسوف تجد بإذن الله تعالى مع القضاء عليها قوة ونشاطاً.
لطرد الديدان:
إعداد ملعقة حبة سوداء ناعمة، وثلاث حبات ثوم، وملعقة زيت زيتون، وبعض البهارات، وعشر حبات لب أبيض (حبوب الدباء)، وتعد هذه المحتويات على طريقة الساندوتش وتؤكل في الصباح مع أخذ شربة شمر أو زيت خروع مرة واحدة فقط.
للعقم:
ثلاثة أشياء وهي متوفرة والحمد لله: حبة سوداء مطحونة، وحلبة ناعمة، وبذر فجل بمقادير متساوية، وتؤخذ ملعقة صباحاً ومساء معجونة في نصف كوب عسل نحل، وتؤكل، يتبعها شرب كوب كبير من حليب النوق.. فإذا شاء الله تعالى تحقق المراد بإذنه سبحانه.
للبروستاتا:
يدهن أسفل الظهر بدهن الحبة السوداء، ويدهن أسفل الخصيتين، بتدليلك دائري، مع أخذ ملعقة حبة سوداء ناعمة، مع ربع ملعقة صغيرة من " المرة " على نصف كوب عسل نحل محلول في ماء دافئ يومياً ويتم ذلك في أي وقت.
للربو:
يستنشق بخار زيت الحبة السوداء صباحاً ومساء مع أخذ سفوف من الحبة السوداء صباحاً ومساء قدر ملعقة قبل الإفطار مع دهان الصدر والحنجرة بالزيت قبل النوم يومياً.
للقرحة:
تمزج عشر قطرات من زيت الحبة السوداء بفنجان من العسل، وملعقة قشر رمان مجفف ناعم، وعلى بركة الله يؤكل كل ذلك يومياً على الريق يتبعه شرب كوب لبن غير محلى، ويستمر المريض على ذلك لمدة شهرين بلا انقطاع.
للسرطان:
يدهن بدهن الحبة السوداء ثلاث مرات يومياً، مع أخذ ملعقة بعد كل أكلة من طحين الحبة السوداء على كوب من عصير الجزر، ويستمر ذلك بانتظام لمدة ثلاثة أشهر جمع دوام الدعاء وقراءة القرآن، وسيشعر المريض بعد ذلك بنعمة الشفاء بقدرة الله عز وجل.
للضعف الجنسي:
تؤخذ حبة سوداء مطحونة قدر ملعقة وتضرب في سبع بيضات بلدي يوماً بعد يوم ولمدة شهر تقريباً، ولسوف يجد ابن مائة سنة قوة ابن العشرين بقدرة الله وإرادته إن شاء الله.. ويمكنك أخذ ثلاثة فصوص ثوم بعد كل مرة منعاً من الكوليسترول، ولا تجامع وأنت مجهد، وعليك قبل ذلك:
1- أن تدخل الحمام لقضاء الحاجة أولاً ثم تتوضأ.
2- أن تدعو الله بقولك: ((اللهم جنبني الشيطان، وجنب الشيطان ما رزقتني )) وستشعر عند ذلك بالمتعة والسعادة إن شاء الله تعالى.
للضعف العام:
تطحن الحبة السوداء قدر كوب مع مثيلتها الحلبة، وقدر ملعقة صغيرة من العنبر المحلول، ويخلط ذلك في إناء به عسل نحل وتؤكل كالمربى يومياً وفي أي وقت ولكن بخبز القمح البلدي.
لفتح الشهية للطعام:
قبل أكل الطعام بدقائق تناول ملعقة من الحبة السوداء صغيرة واطحنها بأضراسك، واشرب بعدها فنجان ماء بارد عليه قطرات من الخل، ولسوف ترى العجب بإذن الله تعالى.. ولكن احذر البطنة، أو إدخال الطعام على الطعام.
لعلاج الخمول والكسل:
تشرب عشر قطرات من دهن الحبة السوداء الممزوجة في كوب من عصير البرتقال على الريق يومياً ولمدة عشرة أيام.. بعدها سوف ترى إن شاء الله تعالى النشاط وانشراح الصدر مع النصح بأن لا تنام بعد صلاة الفجر، وعود نفسك على النوم بعد صلاة العشاء، وأكثر من ذكر الله تعالى.
للتنشيط الذهني ولسرعة الحفظ:
يغلى النعناع ويوضع عليه بعد تحليته بعسل النحل سبع قطرات من زيت الحبة السوداء، وتشربه دافئاً في أي وقت، وتعود عليه بدلاً من الشاي والقهوة.. وسرعان ما تجد قريحة متفتحة وذهناً متقداً بالذكاء ولسوف تحفظ إن شاء الله كل ما تريد.. وليكن القرآن على رأس ما تحفظ.. لأنه أسمى ما نريد.
لعلاج الإيدز:
قال صلى الله عليه وسلم: ((وما أعلنوا بالفاحشة إلا ظهرت فيهم الأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا )).
فالإيدز عقوبة من السماء، وعلاجها أولاً وأخيراً الإنابة إلى الله تعالى، والأخذ بالأسباب، وذلك بكثرة تناول الحبة السوداء.. والله تعالى بيده العفو والشفاء وحده.
المرجع كتاب معجزات الشفاء

__________________________________________________ __________
مشكور أخي الكريم على المجهود الكبير

والله يعطيك العافيه


__________________________________________________ __________
مشكور اخي
فارس

على المعلومات القيمة

وخاصة الزنجبيل فهو مشروب

مفيد ولذيذ

افادك الله وننتظر جديدك