عنوان الموضوع : هل نعيش عصر المسيح الدجال ؟ حوار حر
مقدم من طرف منتديات الشامل

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله

﴿ قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ﴾ نزل آدم - عليه السلام - وهبط معه عدوٌّ لا يَكلُّ ولا يَمَلُّ من إغواء ذريته من بعده..

رأس الدعوة الشيطانيّة في حاضرنا هي "المنظَّمة الماسونية العالمية"، ولسبر غور هذه الدّيانة، وبيان ماضيها وأصولها من الأهمية بمكان وذلك لارتباط الماضي بالحاضر و المستقبل
بداية من هو اله الماسونيين؟

هناك نظريتين الأولى ترى أن الشيطان هو رب الماسونية بينما الدجال هو ممثله في العالم الفعلي الذي يأمر الماسونية فتأتمر بأمره. ويدعم هذا الرأي أن الدجال يقتله المسيح بينما إبليس منظر إلى يوم القيامة، وكذلك أن الدجال يولد لأبوين يهوديين بينما إبليس من الجن. أما النظرية الثانية فتقول بأن إبليس والدجال هما شخصية واحدة، والسبب في ذلك أن الله حينما أمهل إبليس لم يحدد له يوم القيامة كموعد له ، بل ترك المدة غير مبينة ففي سورة الأعراف نجد الأيات:

(فما يكون لك ان تتكبر فيها فاخرج انك من الصاغرين قال انظرني الى يوم يبعثون قال انك من المنظرين)


ففي هذه الآية لم يتم تحديد الموعد. فإبليس طلب إمهاله إلى يوم البعث فأخبره الله بأنه من المنظرين ولكن لم يذكر موعدا.

وفي الآيات التالية من سورة ص لم يحدد الله يوم القيامة موعدا بل حددها بيوم الوقت المعلوم والذي لا يستطيع مخلوق أن يقول إنه يوم القيامة. فهو معلوم لله فقط:

(قال فانك من المنظرين الى يوم الوقت المعلوم
)



فإبليس يطلب وقتا ولكن الله تعالى هو الذي يحدد الموعد. وهذا ينفي حجة الرأي الأول بأنهما شخصان مختلفان. وبهذا فإن إبليس يمكن أن يكون موعد فنائه سابقا لموعد يوم القيامة.


رموز الماسونية ارتبطت بعدة حضارات قديمة كالفرعونية و البابلية و قبلها حضارة الماياوغيرها ..

السؤال الذي يطرح نفسه هل يتوجب علينا الخوف من ديانة تتخذ الشيطان الها ؟
نعم فما خفي كان اعظم


احب ان انهج في موضوع النقاش هذا طريقة جديدة ترتكز على البحث


ساقوم بطرح كلمات مفتاحية و ارجو ان يقودكم فضولكم الى البحث


اذن البحث و طرح وجهات النظر و تبادل المعلومات من اجل نقاش بناء و مثمر كي نحاول الالمام ما امكن بخفايا و اسرار الماسونية و العهد القديم و اهداف الصهيونية في تقسيم المنطقة العربية و التحضير لمعركة هرمجدون


ابدا بهذه الكلمات المفتاحية

الشعلة المقدّسة القديمة

علاقة الاهرامات بالماسونية
بروتوكولات حكماء صهيون
شعب الدوربا و الفراعنة
التطاول في البنيان و الماسونية


وهناك المزيد من المفاتيح ستتجلى بعد النقاش وكذلك الكثير من الاسرار و العلوم الخفية








>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يعطيك العافية كاتبتنا القديرة

بيضا

على الطرح

ربما يكون نهجك هذا محفز للنقاش والحوار حول ماطرحت وسأبدا من : الشعلة المقدسة

والتى للآسف مازال هناك من يعتقد بها ويصدقها مع علمهم أنها خدعة قديمة وعقيمة فالفسفور المشع الذي تكون الشمعة قد غلفت به عندما يمتزج مع الأكسجين وتشتعل الشمعة أصبحت معجزة الماسونية
الغريب أنه ححتى بعد كشف هذه المعجزة الغبية على التلفزيون اليوناني وبعد تلك الفضيحة المدوية

مازال هناك من يعتقد بها ويصدقها

هي ديانة وثنية وعنا نحن المسلمين منذ فجر التاريخ مازلنا نعتقد بوثنية هذه الديانة حتى وإن تمسحت أحيانا بالمسيجية والتى هي أصلا أصبحت وثنية بعد تحريفها وإن كان أصلها نؤمن به إيماننا بالدين الإسلامي الحنيف

ولاأريد أن أطيل في الحديث هنا لأنني بكل صدق قرأت الكثير عن الماسونية ولم أقتنع بشيئ مما جاء في أسفارها سوى أنها قامت من أجل هدم الإنسان وإستعباده من قبل اليهود
وأن أصل من بناها هو ملك يهودي قد لاأتذكر إسمه لكن ماأتذكره جيدا أن هذه الديانة قامت على السرية الكاملة حتى أتباعها كانوا يدينون بها وينخرطون في مدلهمات ظلمها ويخدمونها وهما دون وعي

هذا ولي عودة للموضوع عما بقي مما وضعت أخيه

يعطيك العافية أخيه

تقبلي تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم



أعذب ميسان




__________________________________________________ __________
اخي الكريم اعذب ميسان مرحبا بك
اخي قصدت بالشعلة المقدسة القديمة امرا اخر
الإلمام الشامل بعلم الكون، الفيزياء، والعلوم الروحانية العائدة أساساً لأطلنطس و"راما" (وغيرها من حضارات لازالت مجهولة)، والتي أشير إليها أيضاً بـ"التقليد" The Tradition، أو "الأسرار" The Mysteries
هذه العلوم علوم الشعلة المقدسة القديمة كانت مؤتمنة على حفظها و صيانتها مجموعات المدارس السرية الكبرى و كهنة التبت، والفيدا في الهند، والمايا في أمريكا الجنوبية، و كهنة الدرويد في أوروبا، والشمانيون الكبار في كل من أمريكا الشمالية وأفريقيا
الكيانات المتفرّعة من هذه المجموعات السرّية هي قائمة حتى الآن من خلال الماسونية الصهيونية وهنا يطرح سؤال ما هي اسباب اهتمام اليهود بالعلوم الروحانية و الهندسة و الطاقة الكونية و السحر والماورائيات ؟

شكرا على المداخلة الكريمة انتظر عودتك
تحياتي و تقديري


__________________________________________________ __________
أي شي يبعدنا ~~ عن طريق الانبياء والرسل


يعتبر ملهيات و مشغلات عن العباده وعن الآخرة


أشياء كثيره جتنا من الشرق والغرب


اليل الطويل في تحليل مباريات كرة القدم


لعب البلوت البليستيشن ومشاهدة السينما باللقطات المحذوفه


الكلام في الخرافات وتوافه الأمور عبدة الشيطان والموضات


المسلسلات الخليجية والمصريه والتركيه وعالم الفورملا ون


ضاعت الأوقات في تحليلها ونسينا اهم شي~~ ديننا


وأهم خطوات الشيطان في هذا العصر [ الملهيات ]


الحلال بين والحرام بين ~~ وخرافة الماسونيه تنتهي عند هالحد


الموت هو يوم القيامه بالنسبة للإنسان ~~ الله يكتبنا واياكم من الصالحين


اعذريني [ بيضاء ]


ما حبيت اخوض في مسألة فرضيات وخيالات شرقيه وغربيه


في ديننا الي يغنينا



__________________________________________________ __________
السؤال: مات أحد المسلمين وكان عضواً في الجماعة الماسونية[ ] ، وأقيمت عليه صلاة الجنازة ثم أقيمت شعائر الماسونية بعد ذلك، فما حكم الإسلام في هذا الميت وفيمن أقاموا أو سمحوا بإقامة هذه الشعائر؟ ثم ما هي الماسونية؟ وما حكم الإسلام فيها؟

الإجابة: الماسونية[ ] : هي جمعية سرية سياسية تهدف إلى القضاء على الأديان والأخلاق الفاضلة، وإحلال القوانين الوضعية والنظم غير الدينية محلها، وتسعى جهدها في إحداث انقلابات مستمرة وإحلال سلطة مكان أخرى بدعوى حرية الفكر والرأي والعقيدة. ويؤيد ذلك ما أعلنه الماسوني ... في مؤتمر الطلاب الذي انعقد في 1865م في مدينة لييج التي تعتبر أحد المراكز الماسونية من قوله: "يجب أن يتغلب الإنسان على الإله، وأن يعلن الحرب عليه، وأن يخرق السماوات ويمزقها كالأوراق". يؤيده ما ذكر في المحفل الماسوني الأكبر سنة 1922م صفحة 98 ونصه: "سوف نقوي حرية الضمير في الأفراد بكل ما أوتينا من طاقة، وسوف نعلنها حرباً شعواء على العدو الحقيقي للبشرية الذي هو الدين". ويؤيده أيضاً قول الماسونيين: "إن الماسونية تتخذ من النفس[ ] الإنسانية معبوداً لها"، وقولهم: "إنا لا نكتفي بالانتصار على المتدينين ومعابدهم، إنما غايتنا الأساسية إبادتهم من الوجود". مضابط المؤتمر الماسوني العالمي سنة 1903م صفحة 102، وقولهم: "ستحل الماسونية محل الأديان وأن محافلها ستحل محل المعابد..." إلى غير هذا مما فيه شدة عداوتهم للأديان وحربهم لها حرباً شعواء لا هوادة فيها.

والجمعيات الماسونية من أقدم الجمعيات السرية التي لا تزال قائمة، ولا يزال منشؤها غامضاً وغايتها غامضة على كثير من الناس، بلا لا تزال غامضة على كثير من أعضائها. لإحكام رؤسائها ما بيتوا من مكر سيء وخداع دفين ولشدة حرصهم على كتمان ما أبرموه من تخطيط، وما قصدوا إليه من نتائج وغايات، ولذا يدبر أكثر أمورها شفوياً.

وإن أُريدَ كتابة فكرة أو إذاعتها عُرضت قبل ذلك على الرقابة الماسونية لتقرها أو تمنعها. وقد وضعت أسس الماسونية على نظريات فأخذت من مصادر عدة، أكثرها التقاليد اليهودية، ويؤيد ذلك أن النظم والتعاليم اليهودية هي التي اتخذت أساساً لإنشاء المحفل الأكبر سنة 1717م ولوضع رسومه ورموزه، وأن الماسونيين لا يزالون يقدسون حيرام اليهودي، ويقدسون الهياكل والمعبد الذي شيده حتى اتخذوا منه نماذج للمحافل الماسونية في العالم، وأن كبار الأساتذة من اليهود[ ] لا يزالون العمود الفقري للماسونية، وهم الذين يمثلون الجمعيات اليهودية في المحافل الماسونية، وإليهم يرجع انتشار الماسونية والتعاون بين الماسونيين في العالم، وهم القوة الكامنة وراء الماسونية وإلى خواصهم تسند قيادة خلاياها السرية يدبرون أمرها ويرسمون الخطط لها ويروجهونها سراً كما يشاؤون، ويؤيد ذلك ما جاء في مجلة (أكاسيا) الماسونية سنة 1908م عدد 6 من أنه لا يوجد محفل ماسوني خال من اليهود، وأن جميع اليهود لا تحتضن المذاهب، بل هناك المبادئ فقط، وكذلك الحال عند الماسونية؛ ولهذه العلة تعتبر المعابد اليهودية خليفتنا، ولذا نجد بين الماسونيين عدداً كبيراً من اليهود. أ.هـ.

ويؤيد أيضاً ما ذكر في سجلات الماسونية من قولهم: "لقد تيقن اليهود أن خير وسيلة لهدم الأديان هي الماسونية، وأن تاريخ الماسونية يشابه تاريخ اليهود في الاعتقاد..."، وأن شعارهم هو نجمة داود المسدسة، ويعتبر اليهود والماسونيون أنفسهم معاً الأبناء الروحيين لبناة هيكل سليمان، وأن الماسونية التي تزيف الأديان الأخرى تفتح الباب على مصراعيه لإعلاء اليهودية وأنصارها، وقد استفاد اليهود من بساطة الشعوب وحسن نيتها، فدخلوا في الماسونية، واحتلوا فيها المراكز الممتازة، وبذلك نفثوا الروح اليهودية في المحافل الماسونية وسخروها لأغراضهم. أ.هـ.

ومما يدل على شدة حرصهم على سريتها وبذلهم الجهد في كتمان ما يخططون لهدم الأديان، وتبييتهم المكر السيئ لإحداث الانقلابات السياسية ما جاء في بروتوكولات حكماء صهيون من قولهم: "وسوف نركز هذه الخلايا تحت قيادة واحدة معروفة لنا وحدنا، وستتألف هذه القيادة من علمائنا وسيكون لهذه الخلايا ممثلوها الخصوصيون، كي تحجب المكان الذي تقيم فيه قيادتنا حقيقة، وسيكون لهذه القيادة وحدها الحق في تعيين من يتكلم، وفي رسم نظام اليوم، وفي هذه الخلايا سنضع الحبائل والمصايد لكل الاشتراكيين وطبقات المجتمع الثورية [وإن معظم الخطط السياسية السرية معروفة لنا وسنهديها إلى تنفيذها حالما تتشكل]، ولكن الوكلاء في البوليس الدولي السري تقريباً سيكونون أعضاء في هذه الخلايا...وحينما نبدأ المؤامرات خلال العالم فإن بدأها يعني أن واحداً من أشد وكلائنا إخلاصاً يقوم على رأس هذه المؤامرات وليس إلا طبيعياً أننا كنا الشعب الوحيد الذي يوجه المشروعات الماسونية ونحن الشعب الوحيد الذي يعرف أن يوجهها ونعرف الهدف الأخير لكل عمل على حين أن الأميين - أي: غير اليهود - جاهلون بمعظم الأشياء الخاصة بالماسونية، ولا يستطيعون حتى رؤية النتائج العاجلة لما هم فاعلون..." إلى غير ذلك مما يدل على قوة الصلة بني اليهودية والماسونية، ومزيد التعاون بين الطائفتين في المؤامرات الثورية وإحداث الحركات الهدامة.

وعلى أن الماسونية في ظاهرها دعوة إلى الحرية في العقيدة[ ] والتسامح في الرأي، والإصلاح العام للمجتمعات، ولكنها في حقيقتها ودخيلة أمرها دعوة إلى الإباحية والانحلال وعوامل هرج ومرج وتفكك في المجتمعات، وانفصام لعرى الأمم ومعاول هدم وتقويض لصرح الشرائع ومكارم الأخلاق[ ] وإفساد وتخريب العمران.

وعلى هذا فمن كان من المسلمين عضواً في جماعة الماسونية وهو على بينة من أمرها، ومعرفة بحقيقتها ودفين أسرارها، أو أقام مراسمها وعني بشعائرها كذلك فهو كافر يستتاب فإن تاب وإلا قتل وإن مات على ذلك فجزاؤه جزاء الكافرين، ومن انتسب إلى الماسونية وكان عضواً في جماعتها وهو لا يدري عن حقيقتها ولا يعلم ما قامت عليه من كيد للإسلام والمسلمين وتبييت الشر لكل من يسعى لجمع الشمل وإصلاح الأمم، وشاركهم في الدعوة[ ] العامة، والكلمات المعسولة التي لا تتنافى حسب ظاهرها مع الإسلام فليس بكافر، بل هو معذور في الجملة لخفاء واقعهم عليه، ولأنه لم يشاركهم في أصول عقائدهم ولا في مقاصدهم ورسم الطريق لما يصل بهم إلى غاياتهم الممقوتة، فقد قال النبي[ ] صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى" الحديث. لكن يجب عليه أن يتبرأ منهم إذا تبين له أمرهم ويكشف للناس عن حقيقتهم ويبذل جهده في نشر أسرارهم وما بيتوا للمسلمين من كيد وبلاء ليكون ذلك فضيحة لهم ولتحبط به أعمالهم.

وينبغي للمسلم أن يحتاط لنفسه في اختيار من يتعاون معه في شؤون دينه ودنياه، وأن يكون بعيد النظر في اصطفاء الأخلاء والأصدقاء حتى يسلم من مغبة الدعايات الخلابة وسوء عاقبة الكلمات المعسولة، ولا يقع في حبائل أهل الشرك ولا في شباكهم التي نصبوها للأغرار وأرباب الهوى وضعاف العقول.

وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى[ ] اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد الرابع والعشرون (العقيدة).


__________________________________________________ __________
اخي الكريم ولد الهاص حياك الله

قَالَ الرسول صلى الله عليه و سلم في فتنة المسيح الدجال

((إِنِّي أُنْذِرُكُمُوهُ وَمَا مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا قَدْ أَنْذَرَهُ قَوْمَهُ لَقَدْ أَنْذَرَهُ نُوحٌ قَوْمَهُ وَلَكِنْ سَأَقُولُ لَكُمْ فِيهِ قَوْلًا لَمْ يَقُلْهُ نَبِيٌّ لِقَوْمِهِ تَعْلَمُونَ أَنَّهُ أَعْوَرُ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِأَعْوَر))

وعدم التفكُّر بها يُنسي على طول الزمن تلك الحقائق من الأذهان، ويقَلصها في النفوس، فيقع الاستبعاد لها والاستخفاف بها، أو الإنكار لوقوعها مِمن لا علم عندهم

هذه الفتنة العظيمة كان خير الورى صلى الله عليه وسلم كان يستعيذ منها فقد أخرج البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدْعُو وَيَقُولُ : ((اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ))

و ما احوجنا اخي ان نعيد التذكير بهذه الفتنة و نتفكر بها
ولا سيما في زماننا هذا الذي كثرت فيه الفتن و المحن.

ادعوك للمتابعة

تحياتي و تقديري


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيضا
اخي الكريم ولد الهاص حياك الله

قَالَ الرسول صلى الله عليه و سلم في فتنة المسيح الدجال

((إِنِّي أُنْذِرُكُمُوهُ وَمَا مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا قَدْ أَنْذَرَهُ قَوْمَهُ لَقَدْ أَنْذَرَهُ نُوحٌ قَوْمَهُ وَلَكِنْ سَأَقُولُ لَكُمْ فِيهِ قَوْلًا لَمْ يَقُلْهُ نَبِيٌّ لِقَوْمِهِ تَعْلَمُونَ أَنَّهُ أَعْوَرُ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِأَعْوَر))

وعدم التفكُّر بها يُنسي على طول الزمن تلك الحقائق من الأذهان، ويقَلصها في النفوس، فيقع الاستبعاد لها والاستخفاف بها، أو الإنكار لوقوعها مِمن لا علم عندهم

هذه الفتنة العظيمة كان خير الورى صلى الله عليه وسلم كان يستعيذ منها فقد أخرج البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدْعُو وَيَقُولُ : ((اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ))

و ما احوجنا اخي ان نعيد التذكير بهذه الفتنة و نتفكر بها
ولا سيما في زماننا هذا الذي كثرت فيه الفتن و المحن.

ادعوك للمتابعة

تحياتي و تقديري









أختي الكريمه اعذريني ما أعتقد أني باتابع ~~ الا تعقيبك


لأن ربط الماسونيه بكل شي يحدث هو [ عبث خيال ]


رأيي أن الماسونيه خرافة القرن الماضي إستنفذت مقاصدها


صار شي مكشوف [ إكسبايرد ] يعني منتهي الصلاحية


أما فتنه في هذا القرن في اعتقادي ~~ ما يسمى بـ [ الربيع العربي ]


والقادم الله أعلم به