عنوان الموضوع : هو مافي ذا البلد إلا فقيه - نقاش
مقدم من طرف منتديات الشامل




بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله


تنبيييييييييييييييه :
أمامك تحويلة .........ولع النووووووور رجاء


ماصدقنا خلصنا من ناصرالجوهر الذي أصبح أضحوكة الملاعب كل ماهرب مدرب من فريق جابوا ناصر الجوهر حتى دخلنا في عادل فقية الجوكر الجديد

السمع والطاعة ياحكومتنا الرشيدة وليس إعتراض بقدر ماهو تسائل بط كبدي وجاب لي الحموضه

أعقمت السعودية فلم تجد من يتولى وزارة الصحة حتى نضمها مع العمل لذلك الوزير القاتل الذي كان سببا مباشرا في كارثة جدة
صحيح لم يثبت عليه شيئ
لكن الشمس لاتحجب بغربال والحقيقة دائما تتجاوز حتى الغربال لتتخذ موقع الشمس تماما

لانملك أن نسامح نيابة عن أحد ممن فقد له قريب أو صديق أو ولد أو بنت أو زوجة أو زوج
ولكن نقول ماتقول الحكومة عفى الله عما سلف

رضينا به وزيرا للعمل على مضض وركب الوزارة حتى أعلنت فتيحي بقولها وزارتنا فبالبركة عليه وعليها والله يعين القطاع الخاص

لكن وزارة الصحة وفي يد من تلطخت يداه بدماء شهداء جدة كيف يستقيم الأمر الله أعلم

حتى ولو كان مسألة تصريف

فإذا كان الربيعة وهو من هو قائما على هذه الوزارة ولم يستطيع أن يقيم إعوجاجها فكيف يمكن لمصرف أن يصرف شئونها وهو بدهاليسها جاهل

صدقوني :
المسألة لاتتعدى وطنية زااااااااااااااايده بالحيل أفرزت سؤال شديد الحموضة :

إذا كان دكتور عالمي كالدكتور الربيعة تقدم بإستقالته أكثر من مرة لعجزه عن إدارة هذه الوزارة التى تفشى فيها الفساد الإداري والمالي والمحسوبية والأخطاء الطبية التى قتلت العديد من أبناء هذا الشعب وغيرهم من أبناء العمومة وغيرهم
فكيف يمكن أن يصلح حالها تحت إدارة رجل ثبت بما لايدع مجال للشك أنه أساس الفساد حتى وإن كان تم التستر عليه من أجل إخفاء حقيقة الكثير من المتنفذين إما بعلم الباب العالي أو بغيره

ولماذا يتم إقالة الربيعة في هذا الوقت بالتحديد والبلاد تمر بأحلك ظرف صحي وهو إنتشار مرض خطير وهو ( الكورانا )


نسأل الله سبحانه وتعالى أن يرزق خادم الحرمين الشريفين البطانة الصالحة التى تريه الحق حقا وتعينه على فعله وتريه الباطلا باطلا وتعينه على إجتنابه


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أسغفرك وأتوب إليك



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

ماعندهم ثقه باابناء البلد وعندهم ثقه بااولائك الاوغاد امثال الفقيه الخ

موضوع رائع ولي عوده ان شاءالله

__________________________________________________ __________
هتان ، الرجال توه اليوم ماسك المنصب خلنا نشوف وش راح يسوي

لقيت هـ التقرير عن وزارة الصحة من صحيفة سبق

تعد وزارة الصحة من الوزارات المُثيرة للجدل بشكلٍ عام؛ نظراً لارتباطها بصحة الناس وحفظ حياتهم, فمنذ إنشائها عام 1370 هـ، حتى اليوم, تعاقب على إدارتها أكثر من 14 وزيراً؛ بينهم رجالاتٌ يعدون من الرموز الوطنية الكبيرة للسعودية، أمثال: عبد العزيز الخويطر، وغازي القصيبي، وأسامة عبد المجيد شبكشي، وحمد المانع, وأخيراً وزيرها، الذي أُعفي أمس، الدكتور عبد الله الربيعة، حيث يعد الأخير من أبرز جرّاحي العالم، خاصةً في فصل التوائم، وهي من أكثر العمليات تعقيداً باعتراف مراكز طبية أمريكية وأوروبية حيث تعد السعودية الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط وإفريقيا المتخصّصة في هذا المجال بقيادة الربيعة, لكن إدارته لوزارة الصحة ليست كمهارته كجرّاح، فعلى الرغم من نجاحه في الحفاظ على مستوى عدوى كورونا ثابتاً في حج هذا العام، إلا أن انتشار الفيروس في الفترة الأخيرة، واحتمالية تحوّله إلى وباء عجّلا برحيله، حيث لازمت وزارته ثلاثية الفشل في التعامل مع هذا الفيروس الفتاك، فمنذ عام 2012م، حتى الآن، فشلت وزارة الصحة في معرفة مسبّبات الفيروس, وطريقة انتشاره, وطرق علاجه.. وهذا يعد فشلاً ذريعاً وكافياً لإعفاء الوزير، بحسب المتابعين لهذا الفيروس القاتل.

علة وزارة الصحة ليست موجودة فقط في هذا الفيروس, فعلى الرغم من توسعها في بناء المستشفيات والمراكز الصحية في الفترة الأخيرة إلا أن الأخطاء الطبية وضعف الخدمات الطبية وغياب الجودة الصحية لهذه المستشفيات وتسرُّب الكوادر المتميزة والمشكلات الإدارية الملازمة لهذا الوزارة وغياب القيادات حيث الأطباء الماهرون نجدهم في الوظائف الإدارية، إضافة إلى الشكاوى المتكرّرة من خريجي المعاهد والكليات الصحية الذين يرون الوزارة المتسبّبة في بطالتهم، إضافة إلى معضلة مساحة المملكة الضخمة وحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين الذين يحتاجون إلى خدمات طبية راقية.. كل هذه التحديات أسهمت في إرباك هذه الوزارة وشتتت جهودها وأضعفت إنجازاتها.

ويرى الكثير من الخبراء والمختصّين في المجال الطبي، أن الحل لهذا المعضلات هو التعجيل بنظام التأمين الصحي على المواطنين وهو ما يجب على السعودية أن تسرّع في إقرار هذا التأمين، ففوائده السريعة هو التخفيف على المستشفيات الحكومية وإيقاف الهدر المالي لهذه الوزارة, وإرتفاع نسبة الاستثمارات الأجنبية في الخدمات الطبية؛ كإنشاء وإدارة المستشفيات المتطورة في السعودية, والتخفيف من الأخطاء الطبية، وإعطاء المواطن خيارات صحية أكبر, وتعزيز جودة الخدمات الصحية, وإيجاد فرص عمل جديدة وبمزايا مغرية للكوادر الصحية والمتميزة.

وبحسب تصريحات صحفية وإعلامية للربيعة، فإن ملف التأمين الصحي, تمّ الانتهاء من دراسته منذ أشهر، وتمّ رفعه للجان العليا لدراسته، وبحسب تسريباتٍ صحفية فقد تمت دراسة التأمين الصحي في فرنسا وبريطانيا وكندا, لاختيار التامين الصحي المناسب للسعودية, حيث تعد التجربتان الفرنسية والبريطانية هما الأقوى والأنسب للسعودية.

وعلى الرغم من ضخامة عدد سكان فرنسا حيث يبلغ 66 مليون نسمة إلا أن النظام الصحي لديها من الأنظمة المتطورة في العالم، ففي تقرير لمنظمة الصحة العالمية عام 2000 م، أفاد بأن لدى فرنسا أفضل خدمات صحية وأكثرها إتاحة بمتوسط تكلفة للفرد, ويعتبر الرابع على مستوى العالم، وحصلت على المركز الأول على مستوى العالم فيما يتعلق بفعالية النظام الصحي.

أما إدارته فيُدار من قِبل الحكومة لضمان مصلحة السكان، وتتسم إدارته بالمركزية من خلال هيئة الضمان الاجتماعي، ويرتبط بوزارة الشؤون الاجتماعية والتكافل الاجتماعي في أمور التمويل، وعلى وزارة الصحة في النواحي الإدارية، حيث يعتمد النظام على ثلاثة مبادئ: عمومية التغطية من خلال نظام حكومي يغطي المخاطر والتعويضات. الرعاية وحرية الاختيار للمريض. والتعاون بين القطاعين الحكومي والخاص فيما يتعلق بالمستشفيات وتمويل الخدمات الصحية.

من أهم مميزات هذا البرنامج: حرية الاختيار للمستفيد ودون حدود في الذهاب للأطباء بأنواعهم وأطيافهم وحتى الإبر الصينية، والطبيب النفسي والولادة والعيون والأسنان، بل الذهاب للقطاع الخاص دون تحويل. ويتم التنويم من خلال المستشفيات العامة والخاصة التي تستحوذ الحكومة على 64 % من أعداد الأسرّة فيها، وتركز "الحكومية" على الطب الباطني والنفسي، بينما تركز "الخاصّة" على الجراحات والتوليد، وفي عام 1996م، تمّ إنشاء هيئات محلية لتوزيع الإمكانات المتاحة بين المستشفيات.. ولا يختلف التأمين البريطاني عنه كثيراً إلا أنه يعد الأقدم بعد التامين الألماني بعشرات السنين.

وفي مقال نُشر على موقع PMC (المكتبة الوطنية للطب والمعاهد الصحية الأمريكية) للدكتور Victor G. Rodwin يتحدث فيه عن مقارنة بين نظام التأمين الصحي في فرنسا والتأمين الصحي في أمريكا، حيث يرى الدكتور أنه يجب على أمريكا أن تحذو حذو فرنسا في نظام الرعاية الصحية, واستشهد بتغطية فرنسا آخر 1 % من السكان للتأمين الصحي، قائلاُ: إن هذا يعد نجاحاً بحد ذاته مهما كانت السلبيات, وتحدّث تفصيلاً عن مزايا التأمين الفرنسي وعن أنه يُدار من ثلاثة صناديق، وأنه موزّعٌ بحسب فئة العمال والأعمار في فرنسا.. والحديث طويل في هذا الموضوع.

وعوداً على بدء حيث لا تكمن مشكلة وزارة الصحة في القيادات فقط, ولا في شح المال، فالدولة تنفق بأكثر من حاجة وزارة الصحة, ولكن في "المركزية" التي أثقلت كاهلها, وعمّقت من متاعبها, ومن المتوقع أن يستمر مسلسل الإعفاءات من هذا "الكرسي الملتهب"، إذا لم يكن هناك تغييرٌ جذريٌّ في أنظمة الوزارة، وإقرار التأمين الصحي على المواطنين حتى يتم تقاسم الأعباء مع هذه الوزارة، وحل مشكلة الصحة بشكلٍ جذري؛ كونها تعد من أهم الأمور التي يُقاس بها رضا المواطن عن أداء الحكومة.


__________________________________________________ __________



معك حق يااخي !




مافي إلا فقيه !!



كأن البلد خاليه من الاداريين المميزين !




توقعت ترشيح حياة سندي لكن للاسف /:


حسبنا الله ونعم الوكيل ..




يعطيك العافيه




دمت
رفيف


__________________________________________________ __________
في الواقع لا يوجد لدي تحفظ في أسماء دون أخرى
لأن المفاضلة لا تكون بالأسماء ,, ولكن بالإنجازات
لمعرفتي بأن زمن القرارات الفردية والإرتجالية إنتهى
ومن الظلم أن ننسب اي نجاح أو أي إخفاق لشخص واحد

إستغرابي الأول هنا عندما نعتقد أن إنسان واحد بمقدوره أن يمنع الزلازل
والبراكين و الفيضانات و الأمطار الغزيرة من الهطول

وإستغرابي الآخر هو تكريس الإعتقاد بأن إبن آدم الجالس على مكتب
سيحمينا من الأمراض والفيروسات والأوبئة

الله يعطيك العافية

__________________________________________________ __________





نزيف الماضي
حياك ربي أخوي
ومن ناحية الثقة فأعتقد أن هناك هوة كبيرة بين أصحاب القرار وأصحاب الخبرة
ومع أن لدينا كفاءات شبابية هائلة إلا أن الظروف القاسية جعلتهم في دوامة لقمة العيش
والتى فرضت عليهم وظائف أقل كثير مما يستحقون
بإنتظارك إن جاز لك أخوي
شكرا لك حضورك



اخي والله اني لم اجد كلام اكتبه لسوبر مان السعوديه الفقيه

والله تعبنى من الكلام والتعابير في نهج سياسه خاطئه

ما جعلني ان اعود هو وعد قطعته لك باالعوده

اما خططنا المدروسه من ابداء من الكورة وانتهائن بمكتب العمل
كله فاشله
اتحدى ان يوجد وزير وضع في مكانه المناسب
فلاحياة لمن تنادي

واسعد الله صباحك