عنوان الموضوع : رحلـه الكنـز ..
مقدم من طرف منتديات الشامل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هل حدث لك هذا
وأنت تتحدث لبعض الاصدقاء !!!

فلآنه ما أجمل رسمتك
فلآنه ما اجمل ترتيبك وتنظيمك !!

فلآنه اختيارك وأنتقائك غير اعتيادي ومختلف !!

فلآن انت تقود السياره بفنيه رآئعه !!


وااااو فلآنه ما اجمل فستانك او ذوقك

يا الله روووووعه !!


سؤال النقاش //

هل سمعتي او سمعت مثل هذه العبآرات ؟

او سمعتي او سمعت أحد يقولها أمامك ؟

مع شرح الموقف وسبب الدهشه ..

وللحديث بقيـه





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر آلدجى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هل حدث لك هذا
وأنت تتحدث لبعض الاصدقاء !!!

فلآنه ما أجمل رسمتك
فلآنه ما اجمل ترتيبك وتنظيمك !!

فلآنه اختيارك وأنتقائك غير اعتيادي ومختلف !!

فلآن انت تقود السياره بفنيه رآئعه !!


وااااو فلآنه ما اجمل فستانك او ذوقك

يا الله روووووعه !!


سؤال النقاش //

هل سمعتي او سمعت مثل هذه العبآرات ؟

او سمعتي او سمعت أحد يقولها أمامك ؟

مع شرح الموقف وسبب الدهشه ..

وللحديث بقيـه




!!!!!!!!!!
ايه سمعتها كثير ..
بس شسالفه ؟؟!!
وبعدين في كذا موقف ..
لكن في مشاركه ثانيه ان شالله
الحين ..
النوم سلطان

__________________________________________________ __________
نوم الهنننى خيتي ..

بدر الدججى .. لافض فوك استاذي


اغلب الناس اذ لم يكن جميعهم استمعو لهذه العبارات او لمثلها ..

و انا كثيرا استمع لكلماتك تبهجني و تجعلني سعيدا

لكن يصعب البوح بها لآني متميز في بعض الامور هع


الله لا يحرمنا منك سيدي العزيز

__________________________________________________ __________
أنا ممن مرت عليه مواقف مثل هذهـ

ولكني أقاطعهم بأن أقول لهم " قولوا ما شاء الله " فـ العين حق


__________________________________________________ __________
في بعضها غريب ..تسبب لي صراحه ..تحطيم داخلي ..هههههه مدري ليه ..
وبعضها حلو ..تشجعني يعني ..
مع ان كلها مدح ..بس شي عن شي يختلف ..

بذكر اللي تسعدني ..
امممممممم
بالمدرسه ..تولينا انا ووحده من صديقاتي .."ركن الابداع"
المسؤلات عليه ..
كنا مقمين الامور بيننا ..ومعنا فريق عمل ..كامل يساعدنا
انا علي الافكار ..وهم التنفيذ..وصديقتي مراقبه العمل..
ووووووو بس
طلع الركن جميل ..
وقالت الاستاذه ..
ماشالله عليك ..ابدعتي ..وكذا يعني


اما اللي يسبب لي تحطيم ..

اللي يقول لي ..
احسك عكس الناس..
ياختي انتي معجزه ..كيف كذا ؟؟!!كيف تقدري..؟!!غيرك م يقدر..
احسك مو طبيعيه ..

ههههههههه ياخي جاوبوا لي النفسيه ..
هي يمكن حلوه ..لكن يقولونها بطريقه غريبه والله

__________________________________________________ __________
لا شك أن عبارت المدح والثناء لها وقع نفسي جميل وكبير على سلوك الإنسان وشعوره ..

وكلنا نحب أن نمتدح على أفعالنا ..وسماتنا ..

هل سمعتي او سمعت مثل هذه العبآرات ؟

أكيد ..

او سمعتي او سمعت أحد يقولها أمامك ؟

مع شرح الموقف وسبب الدهشه ..

لا تعد ولا تحصى بمزح صراحة .

شوف أخي العبارت ايلي متل هاي تجعلني فقط أقول الحمدلله الذي فضلني على

كثير ممن خلق تفضيلا كثيرا ..


شكرا لك على الموضوع القيم .

رتمة خفيف
نحتاج فى بعض الاحيان لرتم خفيف , يهون حدة المواضيع الاخرى
و مواضيعك كذلك , كما قلت لك


ما من آحدا لم يسمع كلمات الثناء و المدح

و لكن تختلف مواقفهآ و طريقتها من شخص لاخر

فى الحقيقة انا دائما اسمع كلمات المدح و الثناء منذ كنت صغيرة جدآ
سوى من استاتذتى او زملائى او الاقاربون او غيرهم
و حينما كبرت , كبر معى هذا الامر
و لكنة صار غريبآ و مدهشآ فى نفس الوقت
كان اولا , يسعدنى
اما الان فاصبح اوقات يسعدنى و آخرى يخيفنى
و الان لنبدا بالرد على الاسئلة لتوضيح الامر اكثر

هل سمعتي او سمعت مثل هذه العبآرات ؟
كثيـــــــــــــرا جدآ و من مختلف الفئات و الاماكن و فى
كل شىء ,,

او سمعتي او سمعت أحد يقولها أمامك ؟

كثيرا ايضا و من مختلف الفئات حتى الاطفال


مع شرح الموقف وسبب الدهشه ..

هنا الكلام كثير ,, ساحاول سرد بعض المواقف الغريبة
لنبدا بالمواقف الخفيفة

كنت فى الثانوية العامة و كان هذا اول يوم لى فى المدرسة الموقرة
و كانت تبعد عن البيت باميال كثيرة ,,
فذهبت لمدرستى و كنا فى بداية العام
لاستلام كتبى و اغرب ما ادهشنى حقيقة
ان من يعطينا الكتب , اعطى للجميع و مشوا الا انا
رغم ان اغلبها اتى بعدى ,, فتحدثت معة و قلت
كيف يكون ذلك , الكل يمشى و انا اتية قبلهم جميعا و لم امشى
قال لى وقتها : عينيكى النظر فيهما يستحق ان تكونى آخر من اجعلة يذهب
استغربت بشدة لهذا الكلام و لم اهتم بة كثيرا الحقيقة
و لكنى غضبت , فقال لى حينما لمح ملامح الغضب على وجهى
قال : لا اريد ان اغضبك , و كم سيصعب عليا ان اجعلك تذهبين
و لكن حتما سنلتقى حينما تبدا الدراسة بعد كام يوما ,
و اعطانى الكتب ,
و كان الصف الاول الثانوى كتبة على ما اتذكر
حوالى 13 كتابا ,,
وقتها نظرت للكتب و لا اعرف كيف ساحملهآ فى الحقيقة !
المهم حاولت ,, لم ايئس ابدآ الحقيقة , وضعت 13 كتابا
و لا احد يضحك على
فوق بعضهم , لدرجة ان الكتب كانت اعلى من مستوى نظرى
و لكنى جازفت بالفعل و خرجت , و كنت اسير و انا هكذا
الى ان فجاة اصدمت كتبى بفتى , فوقعت كل الكتب على الارض
بكل ادب نزل على الارض و جلب لى الكتب ووضعهم على شىء بالصدف
كان بجانبى , شيئا ما يشبة حجرا كبيرآ
و نظر لى و ابتسم
و انا كشرت الحقيقة بمعنى كنت عابسة بشدة و غاضبة
فقال لى : من يستطيع ان يقاوم جمالك
فنظرت لها و بدات فى التهزيق الحقيقة
و هذا لا يتحدث !
ثم انهيت تهزيقى لة و هو لا يتحدث ثم نظر لها و ابتسم و قال :
اريد المزيد !
فاندهشت بشدة , من شدة اندهاشى ابتسمت
قلت فى نفسى , من هذا الاهبل الذى يحدثنى !
هههههههههههههه
ثم اكملت تهزيقى لة ايضا ههههههههههههه حتى يذهب و لكنة لم يذهب
و ظل واقفا ينظر بعينى بشكل اصابنى بالخجل الشديد
لدرجة ان زجهى احمر بشدة و يدى , جئت لاحمل الكتب
حملها قبلى و قال لى : اعتبرينى رجلا يريد ان يحمل عنك هذا العناء
لحد ان اوصلك لمنزلك بسلام ثم ساغادر و اعدك اننى لن اضايقك طول ما انا
امشى معكى
فرفضت بشدة مرة و اثنين و ثالثة و اربعة و خمس ,,,,, كثيرا
و لا يعطينى كتبى حتى ارحل
و فى النهاية وافقت , قلت فى نفسى : هو من يريد ان يحمل
هو حر بقى ,
و بالفعل حمل الكتب و ذهب بجانبى بينى و بينة فقط بعض المترات
و بدا فى الحديث
هو : ما اسمك ؟
انا : لا يخصك , كنا ساكتا و الا ساريك مالم تراة ابدآ !
بعد دقائق قال
هو : هذة هى مدرستك , يبدو ذلك
و لكن اتعرفى , رغم فظاظة عباراتك الا انكى جميلة جدآ
و انا سعيدة بهذة الصدفة
انا : لا اتحدث , صمت رهيب
هههههههههههههه
بعد دقائق
هو : و الله انتى عسولة اوى , محدش قالك كدا ؟
هنا نظرت لة بغضب و قلت لة : استصمت ام ساضطر لاريك
الوجة الاخر ؟
فنظر لة و خاف ثم صمت ثم وصلت للشارع الذى فية بيتى
اخذ منة الكتب و فتحت شنطتى و هو يتوقع اننى ساعطية رقم هاتفى ( اهبل )
و لكننى اعطيتة نقودآ و قلت لك شكرا ثم ذهبت
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

موقف آخر ,,
كنت ادخل كال المسابقات فى الكلية الحقيقة رغم انها كانت كلية صديقتى
لم اترك شىء لم افعلة , اشترك فى كل الانشطة سواء عندى او عندهآ
و ذات يوم ذيع انة هناك ندوة شعرية , سيلقيها شارع عظيم متعارف لدينآ
و لدية المزيد من الشعراء و ستكون مسابقة بين الشعراء الذين فى الشعر
فقدمت فى هذة المسابقة و اشتركت و بدات احضر الشعر قبل المسابقة
اناو صدقتى و لكن صديقتى خافت تشترك , فاشتركت انا
كنت لا اتحدث مع احدا سوى صديقتى فقط , الجميع رجال و لا يوجد بنات
يحضرون الى الندوة التى تقام كل اسبوعا مرة او اثنين من اجل المسابقة
استعداد لهآ , و ذات يوم طلعت على المنصة و القيت شعرآ
و هاجمنى رجلا كنت لاول مرة اراة فى الحقيقة , فجآة طلع
مش عارفة بصراحة جة منين دآ ههههههههههه
فقمت بالرد علية ثم قام هو الاخر بالرد و هكذا الى ان دخل فى الموضوع
جميع الرجال الذين كانوا متواجدون و الاغرب ان منهم رجلا ترك
المعركة المشتعلة و اخذ ينظر لى و يغنى
ال يعنى دة وقت غناء و لكنة حالة انتابتة و الله اعلم و لا اعلم لما !
اندهشت بشدة و لكننى لم اضع الامر فى بالى و اكملنا المعركة
فى النهاية تاسف لى هذا الشاب و الجميع و صرنا اصدقاء بعدهآ
كان من ضمن هؤلاء شابا , كلما لمحنى مع صديقتى فى الكلية ,,
فجآة رايتة امامى و كانة شاهدنى بالصدفة و يسلم عليآ و يظل لوقت طويل
واقفا على رجلة ما يقرب من الساعة و موقفنى امامة مع بعد مسافات بيننا و معى
صديقتى و يتحدث , لدرجة اننى اوقات كنت اشعر ان قدمى لا استطيع حملها
فكنت اقول له , بالله عليك , لنجلس هناك , و نتحدث , يكفى وقوفآ
حتى فى الشارع , كنت فجآة اجدة امامى لا اعرف كيف يحدث ذلك
ذات يوم قالت لى صديقتى , هذا الشاب يحبكى
فنظرت لها و ظللت اضحك و انا لا اصدق و قلت لها
هل يعنى وقوفة بالساعات للحديث بادب معى حول الشعر و المسابقة
القادمة انة يحبنى , هذا مجرد هراء
قالت لى : انا اعلم بهذا الامر اكثر منك , فانتى لا تلاحظين ذلك دائمآ
فى الحقيقة لم اصدقهآ , و لم اهتم بالامر حتى فى اقل من دقيقة
كنت قد نيت حديثها هذا و ظل تعاملى كما هو لم يتغير ,
الى ان جاءت المسابقة , دخلت الحجرة و غيرت ملابسى
و لابد ان يوضع كل من هم بالمسابقة على مصر بميل عليهم
يعنى من اول الكتف الى الخصر فى الجانب المقبل
و بالفعل تم وضع العلم و تم لبس كارانية يدل اننى بداخل هذة المسابقة
و كانت المسابقة بها 3 بنات فقط و الباقى رجالا منهم هذا الشاب
و كان البنتين فى الاول و انا اخر بنت , يعنى انا اخر واحدة خالص
لانهم الاول سيبداون بالشباب ثم البنات , انا الختام يعنى
و بدات المسابقة و انا ممسكة بيدى الورق , لا اعلم اى شعر مما كتبت سالقى
و مذبذبة بين هذا و ذاك و كل ما استشير احدا ممن هما معى
كلا منهم يقول شيئا اخر عن الثانى من اصدقائى
فتركت هذا الامر لوقتها و لكن حينما راتنى صديقتى قالت لى
انتى جميلة جدا الان , فستانك سينطق عليكى
و قال لى هذا الدكتور الخاص بالمسابقة ايضا
ثمم بدات المسابقة , كلا منهم قدم شعرة و جاء دورة من قالت صديقتى
انة يحبنى و لم اصدقها
فقال فى بادىء الامر , امسك المايك و قال
هذا الكلام احدث ما كتبت , كتبتة لانثى معنا هنآ
و هنا بدا الجمهور من الرجال و السيدات يتحدثون
ثم قال : اتمنى لو تعرف ان هى المقصودة لان كلماتى لهآ
فضحكت انذاك ممثلى اللجنة الثلاثة , و منهم رجلا على جهة اليمين قال :
يبدو انك شوقتنا لمعرفة من هى , فمن ستكون من الثلاثة المشتركون معنا
فى المسابقة الشعرية و شاور باصبعة علينا نحن الثلاثة
و فجآة وجدت كاميرا تاتى على ملامحى , و انا كل هذا لا اهتم بالامر
و بدا يلقى الشعر بكمية احساس صعب اوصفها الحقيقة و لكنة صدقا
احساسة فى الالقاء جذبنى منذ اول جملتين , قلت حتما انة سيفوز
و اعجبت بشعرة و ليس بة ,,
المهم جاء فى نهاية الشعر و قال انهــــــــــآ
هبــــــــــــــــــــــــــــــــة ,,
هبـــــــــــــــــــــــــــــــــة ,,
هبــــــــــــــــــــــة ,,
ثم توقف و قال من السماء
هنا حدث بلبلة شديدة فى المكان للجميع بما فيهم اللجنة الموقرة
ايضا كان يقول كلمة هبة كما لو انة ينطق شيئا ما الطفة و اعذبة لدية
بشكل لا استطيع وصفة الحقيقة و لكننى ذهلت بشدة
لاننى كنت مختارة اسما مستعارا لى كرتم المسابقة كان كذلك
فكان اسمى المستعار هو هبـــــــــــــــــــة
وقعتها تذكرت كلام صديقتى و كنت فى قمة دهشتى الحقيقة
و ما زاد الامر اكثر , ان الشعر الذى فى المنتصف نظر للورق
و قال فى المايك , اتقصد هبــــــــــة التى فى المسابقة معكم
اهى من لها هذة الشعر الجميل
و هنا وجدت الجميع ينظر لى و الكاميرا مسلطة على وجهى
و خجلت بشدة و احمرت وجنتاى بشدة و لم استطع الحديث
و ظللت بعدها فترة احاول استيعاب الامر و هو انهى شعرة و ظل ينظر لى
بشدة و صديقتى جالسة وسط المتفرجون و كل ما عليها تنظر لى و تبتسم
و تشاور لى باصابعها , ما يعنى ان كلامها كان صحيحا بشان انة يحبنى
و انا فى ذهول ,, شديد , لم افق منة سوى فى النهاية
حينما جاء دورى و تم اعلان اسمى المستعار , و سلطت مرة اخرى الاضواء على
و بدا الجميع يتحدثون و يشاورن على و على هذا الرجل الذى قال شعرا
اسمى بداخلة المستعارا ,,
و هنا طلعت على المنصة و امسكت بالاوراق و لا اعلم ماذا ساختار
و الكل ينظر لى و عم الصمت المكان , فاخذت اكثر ما كان فية احساس
رغم ان هذا الشعر لم يقل لى احدهم انة رائعا و لكنة قلت ساقولة
و ما يحدث يحدث , فانا اشعر بة و احبة عن الاخرون اكثر
و بالفعل بدات القى الشعر ,, اذهلنى تصفيق بعد نص القصيدة
ثم تصفيق بعد المنتصف بشوية ثم قبل النهاية ثم النهاية
غير التصفيق فى البداية , اما تصفيق النهاية فكان تصفيق و بعض الشباب
قام بالتصفير و سفق لى الشاعر الجالس فى المنتصف و هو من سيحكم فى المسابقة
و هنا وقفت مذهولة ثم نزلت من فوق المنصة لاسلم عليها
مددت يدى للاول , ناحية الشمال , فنظر لى و قال , كنتى رائعة
ثم المنتصف و هو من سيحكم , نظر فى عينى لبرهة و انا مندهشة و لم يتحدث
ثم الاخير , و جئت امشى , ندة عليا الذى فى المنتصف من سيحكم فى المسابقة
و قال لى : شعرك كان شديد الاحساس و المصدقية
ابتسمت و قلت فى نفسى حتى لو خسرت , فيكفينى هذة الاشادة
ثم جاء وقت اعلان من فاز ,, هو شخص واحد سواء ولد او بنت
فضلوا يتعبوا اعصابنا بهو شخص واحد , ظننتة وقتها رجلا
ثم بعد شوية , قالوا ربما يكون انثى , فظننت انة اما رجلا او انثى و انتظرنا الحكم
و انا دقات قلبى تتصارع كما لو انها فى سباق و احمر وجهى
و كف يدى تعرق و عرقت و بقت حالتى حالة
ثم قال : هبـــــــــــــــــــــة
تم التصفيق بشدة و التصفير و انا لا اصدق ما اسمعة فى الحقيقة
ثم طلعت على المنصة و شكرتهم بشدة و جاء وقت تقديم الهدية
و هى الديوان الاول من اشعار هذا الشارع الرائع الذى فى المنتصف
فقال لى : تعالى
ذهبت ووقفت امامة فى المنتصف , فكتب كلمة اهداء و معهم كلمتان لطيفتان
و كتب اسمى المستعار وقتها على الكتب و اهدانى اياة ثم قال
انتى تستحقى هذا و اكثر بكثير , و ما ادهشنى اكثر انة ظل ما يقرب من خمس
دقائق ناظرا لعينى بشدة , لدرجة اخجلتنى ثم قال لى :
انتى جميلة و يوما ما ان اردت تعلم الشعر فهذا رقمى الخاص
و كتب لى رقم تليفونة و قال لى ساعلمك و ربما صرتى من ضمن تلاميذى
ثم غادر و احتفل الجميع بى وقتها انذاك
ووقتها شكرنى الدكتور الخاص بمسابقة الشعر و قال لى : من يمتلك عيونآ
مثل عيونك لابد ان يفوز بكل تاكيد
و من يمتلك احساسا كجمرة احساسك , لابد ان يفوز
فنظرت لة بدهشة , فاكمل و قال : طربتينى بجد فى الالقاء خصوصا و انك
تمتلكى صوت جميل و ساحر

ظللت فترة بعدها احاول استيعاب ما حدث و قلت فى نفسى
مجاملات رقيقة لا باس بها و نسيت الامر

......................
موقف آخر

كنت فى النادى , و كنت مبتدئة , فكنت اقيم بالجرى كثيرا فى التراك
و حينما اجرى كثيرا يتطاير شعرى مع الهواء فياتى على وجهى و ربما بعض الاحيان
على عينى , فيجب بعض الرؤية عنى و ما زال كنت اجرى
كنت اقوم بالتخسين كثيرا و الجرى كثيرا و لمسافات طويلة
كنت اتعلم كيف انظم تنفسى مع الجرى لمسافات طويلة
ذات يوم تمرنت و حملت شنطتى و تحركت ذاهبة للحمام لارتدى لبسا اخر
اوقفنى رجلا لم الاحظة قط من قبل ,, و لقد كنت متعبة و كنت قبلها بفترة
غائبة عن النادى ما يقرب من اسبوعين او اكثر
فاوقفنى رجلا ما يقرب من 90 سنة او اكثر , ماشاء الله
فذهبت الية مسرعة , ظننت انة بحاجة لمساعدة , و ما كنت اتاخر فى ذلك دائمآ
ان كان باستطاعتى
فنظر لى الرجل ثم صمت ,, اندهشت
فقلت له : هل تريد شيئا او تريد مساعدة فى اى شىء اقدمة لك ؟
فنظر لعينى مرة اخرى ثم صمت و مد لى يدة و قال : ساعدينى على
الجلوس و رغم انة كبيرا الا انة يستطيع السير و الجلوس , لذلك اندهشت لهذا الطلب و
لكنى قلت فى نفسى : لا تكونى فظة , ما المشكلة ان كان يستطيع الجلوس و
لكن اليوم متعب و يريدك ان تمسكى بيدة حتى يجلس
و بالفعل وضعت كف يدة فى كف يدة , ليستند علية ثم يجلس
فجلس و هو ممسكا بكف يدى , ثم قال لى اجلسى يا ابنتى
جلست و هو ممسكا بكف يدى و ينظر فى عينى و انا مندهشة ولا
اعلم ماذا يفعلون فى هذة اللحظة ,,
فقال لى : غبتى اسبوعين و ثلاثة ايام
ثم قال لى الوقت بالساعات
ثم الدقائق قم الثوانى و انا فى قمة دهشتى فوق ما احد يتخيل
ثم ادمعت عينية و قال : ظننت انة اصابك سوء
و قلقت بشدة , و انا مندهشة
ثم اكمل حديثة و قال : هذا النادى من غيرك راكد
بارد , كالاموات , ليس بداخلة روحآ , لانك انتى روحة
و قال لى كلمات كثيرة من هذا القبيل ثم ختمها بطلب الا اغيب مرة اخرى
عن النادى و قلت لة ان كان بامكانى ذلك سافعل
ثم قمت للرحيل و الرجل لا يريد ترك يدى , اقول له انا ذاهبة
يقول لى اذهبى , قلت فى بالى : ما هذا , كيف ساذهب و كف يدى هو ممسكا بة
اخر ما زهقت , قولتلة حضرت انا همشى ازاى يعنى و كف ايدى مش معايا
فقالى اة اة مختش بالى
و ظللت فترة افكر فى هذا الامر الغريب و لكنى لم اهتم الحقيقة
.................
موقف اخر
ذات يوم ارتديت ملابسى و خرجت للذهاب لصديقتى
كنا سنتنزة و سنستمتع بوقتنآ و فجاة سمعت من يقول من ورائى
انت يا عسل
انت يا جميل
ياعم عبرنا , طب حن علينا بنظرة ولا بكلمة
اة واضح انك مش شيفانى , طب اطلع ادامك و اكيد لما تشوفينى
و تشوفى الوردة الجميلة الى ههدهالك , هتغيرى رايك
المهم انا سامعة و المضحك انى مكنتش مفكرة اصلا ان الكلام عليا ههههههههه
فكرتة بيكلم واحدة ورايا مثلا و لا واحد مجنون و بيكلم نفسة مثلا
او اى حاجة يعنى و ماشية مش فى دماغى و فجاة بعد الكلام دآ
لقيت حاجة كدآ ادامى , دهشتنى جدآ
ال اية لقيت حد شبر و اقطع من الارض هههههههههههه
مش قصير اوى الحقيقة ,, يعنى طولى الا شوية صغيرين
بس واحد اية 5 ابتدائى بس ربنا نفخ فى طولة حبتين
و ال اية ماسكلى وردة حمراء و بيضحك و بيبصلى
و بيقولى و النبى ما تكسفينى و اقبليها و بعدين انا مش بعكسك
يا جميل اة و الله , انا بس عايز اتجوزك
( هنا بصراحة و فى تلك اللحظة , كان هيجيلى سكتة قلبية )
ال يعنى الرجالة خلصوا علشان اخد الاطفال , ناقصة هى بقى ههههههههه
و اخر ما زهقت معاة , قولتلة روح العب بعيد يا شاطر
.............
موقف اغرب من العجب بقى
كنت ماشية مع 4 بنات و انا الخمسة و بنتكلم و بنهزر و بنضحك
و فجآة لقينا مجنون , واحد مختل عقليا
الراجل اول ما شافنا , طلع يجرى بسرعة و جة وقف اادامنآ
وقفنا احنا الخمسة و انا كنت فى النص و دة سايب كلة و بيبصلى
و انا ماسكة فى صوباع صديقتى و قاعدة اضغط علية براحة من شدة توترى يعنى
فكرتة هيؤذينا و فجاة لقيت الى بدا يغنى
دخل على تامر حسنى
و بحبك اة بحبك و كلام غريب كدآ
المهم اصحابى كلهم قعدوا يضحكوا , و انا مش مستوعبة الحقيقة
و لما عدينا مسكونى بقى ,
واحدة منهم قالتلى : حتى المجنون بيعاكسك , سبلى حبة بقى
و قعدوا يضحكوا ,,
و انا مندهشة ههههههههههه
...........
موقف تانى اصل المواقف كتيرة جدآ و اغلبها بقى خاص بالجواز
روحت فرح كنت معزومة فية انا و اصحابى
المهم انا كنت هادية خالص اة و ربنا مع ان دا مش طبيعتى يعنى
سلمت بس على العروسة و اتصورت معاة و سلمت علية فى الاخر و روحت
و كنت قاعدة جمب اصحابى و فى جمب لوحدنآ و مش اتشاقينا خالص
2 يوم تليفون . اول ما فتحت , لقيت صحبتى بتصوت
قولتلة الله , اية البداية الغريبة دى , لقيت الى بتضحك و بتقولى
يا مفترية , يا ظالمة , يا جبارة ,,,,,,,,,, الخ
قلت فى بالى , يمكن اكون قتلتها ثم عادت ام ماذا ههههههههههه
فقلتلها فى اية يا بنتى لكل دآ , هو انا عملت حاجة
قالتلى عملتى , ماهى المصيبة انك معملتيش حاجة , امال لو كنتى عملتى حاجة
كان حصل اية !
قلقت اكثر الحقيقة , و زات دهشتى و قولتلها : فى اية يعنى
قالتلى : 5 عرسا من فرح واحد و انتى معملتيش حاجة
و تصوت , جيت اخرج مع اصحابى الاقيهم كلهم نفس الحال
بيصوتوا و الى بتعدد و الى بتولول .. حاجات غريبة فعلآ
و كل واحدة تقولى اةةةةةةةةةةةة انتى معلمتيش حاجة و 5
اروح فين و اجى منين
يعنى اتجننوا ههههههههههه
روحت البيت و انا مذبهلة الحقيقة و مندهشة من الى حصل
و رفضتهم كلهم من اجل اصدقائى الاحباب
هههههههههههههههه
...............
موقف اخر
كنت فى كليتى و اشتركت فى رحلة كانت مقامة
و كانت اول مرة فى الحقيقة اطلع رحلة فى حياتى كلهآ
المهم قمت من الساعة 5 الفجر علشان الرحلة
و طلعت الاتوبيس و يوميها منمتش و قولت خلاص بقى هنام فى الاتوبيس
و كانت قاعدة جمبى صديقتى , فنمت
و لما الاتوبيس اتحرك , غصب عنى راسى مالة على اول كتفهآ
و انا نايمة بقى و فجآة لقيت حاجة على وشى
شعرت بشيئا , فوضعت يدى على خدى و انا نائمة , لم اجد شيئآ
بعد قليل نمت و حينما بدات فى الغوص فى النوم لانى متعبة , وجدت نفس الشىء
على خدى و اضع يدى لم ار شيئا ثم فتحت عينى
نظرت فى الامام و الخلف , فوجدت الجميع نائم , قلت الله
امال اية الى بياجى على خدى دآ
فظننت انة ربما يكون لا شىء
ثم بدات فى النوم و حدث هذا مرة و اثنين و ثالثة و اربع
و فى النهاية جلست لاتابع العدو ههههههههه
جلست لارى ما هذا الشىء
عرفت فى النهاية انة زميلا غتت و رزل
و سقيل هو من كان يفعل ذلك معى , لم يهتم بوجود المشرفين
و الدكاترة و يادتة سايب النوم و كل حاجة و ماسك ريشة
و كل شوية يحطها بهدوء على خدى
و يمشيها علية
و قمت بتهزيقة عندما علمت بالامر
فى اليوم الثانى , لقيت فى بيتنآ
ال اية عايز يتجوزنى !
و بصراحة كنت مندهشة جدآ
اقول لماما يا ماما وربنا وربنا وربنا اول مرة اشوفة
دة مش فى السكشن بتاعى و مش عارفة لية انا الى جاب ريشة
و حطها على خدى و طلب ايدى , و طبعا محدش استوعب هذا الامر و الحمدلله
هههههههههههه
...............
مرة اخر و دة بقى كنت فية مع ماما علشان تصدق
لانة من بعدها صدقت بقى ان فى حاجات غريبة جدا بتحصلى

كنت ماشية انا و ماما حبيبتى , رايحين نزور طنط صديقة ماما
و كان هناك مرور , فكنا نعبر الطريق و كان هناك من فى الجهة المقبلة يعبرون
و اذا بشاب من الجهة المقبلة نظر فى عينى بشدة فى الوقت الذى عبر فية
و هو تقريبا دقيقة او دقيقتين فقط وقت عبورى من امامة و عبورة من امامى
ثم مشينا انا ووالدتى , فشعرت ان هناك رجلا غريبا يتتبعنآ
فقلت لها بهمس : امى , هناك رجلا يتتبعنا , يبدو انة لصآ
بطريقة مرحة , فظننت امى اننى امزح
قلت لها : وربنا فى واحد ماشى ورانا و الله
فصدقت كلماتى و اكثر ما جعلة تصدق , وقفنا على البحر بعض الوقت
فوقف هو ايضا , نمشى , يمشى
ثم ذهبنا لبيت صديقة امى و اذا بمن يطرق الباب
و فجاة نجدة هو ثم دخل , ظن ان هذا بيتنآ
و حدد يومها يوم الجمعة القادمة لكى ياتى لخبطتى
يومها امى صدقت حوار الريشة هههههههههه
و بصراحة اكثر محدش تانى صدق و الحمدلله هههههههههه
الى ان اتى العريس و سالوا , فقال : رايت عينيها
فشيئا ما جذبنى , وجدتنى اغير مسارى من هذا الطريق
للمشى ورائكمآ و اريد الزواج منهآ
و اترفض الحقيقة و جة بعدها 3 مرات تانيين و اترفض بردوة
.................
موقف اخر و هو الختام حيث ان كل المواقف غريبة
فمهما قلت , المواقف كثيرة جدا و غريبة و اكثرها يدور حول الزواج كما ترون

كنت اول يوم فى كليتى الموقرة
دخلت و كان معى اصدقائى , و ظللنا نتحدث و نسيت ان اغلق
صوت الهاتف , فدخل الدكتور و كانت اول محاضرة لة
و قال , اغلقوا الهواتف , ظننت وقتها اننى كنت اغلقتة و لكن هذا لم يحدث
و فجآة فى نصف المحاضرة ,, اتقفشنا و الحمدلله ههههههههه
قصدى واحدة من اصحابى الى عاوزين يضربوا هههههههههه
رن عليا و يا ريتها ما رنت
هى رنت من هنا و الاغنية اشتغلت من هنآ ,, و طبعا صوت موبايلى كان عالى
و بصراحة الاغنية لذيذة اوى و موسيقتها كدآ حلوة
فجآة لقيت كل الى فى المحاضرة شباب و بنات بيغنوا مع الاغنية
طب هما بيغنوا , انا مالى انا بقى !
غتاتة دكاترة نقول اية بس !
بصلى الدكتور اوى و بعدين قالى : دة موبايلك
قولتلة : اة ,, قالى اة ثم قال لى بكل ادب
يا سيدتى , اتفضلى , قولتلة مرسيية
فكرتة بيقولى اقعدى , اصلى كنت واقفة ههههههههههه
لقيتة بيقولى , اتفضلى برا المحاضرة ,,
حزنت بشدة وقتها ان اول محاضرة يحدث لى فيها ذلك
و ثانى يوم تم استدعائى لمكتبة و اعتزر لى عما بدر منة
ثم لاحظ الجميع ان الدكتور كان يحضر سكاشن اضافية لسكشنا فقط
و ذات يوم جلب لى باقة ورود جميلة بشدة الحقيقة
ثم قال لى كلمة واحدة
خديلى ميعاد مع اهلك
فقلتلة : لية , عاوز تقولهم على حكاية الموبايل ؟
فضحك ثم قال لا , عاوز اتجوزك
هذا ايضا من ضمن الامور الغريبة

كفاية كدا بقى مواقف لحسن تعبت

للحديث بقية ان وجد

كل الامور غريبة الحقيقة و تثير دهشتى
كما ترون
و لكن حينما يكون هناك كلمات ثناء من اصدقائى او اهلى
احمد الله على ذلك
اما ثناء الزواج كما ترون فانا اندهش و اصمت و اظل مندهشة
و احاول استيعاب الامر

شكرا على موضوعك المختلف ,,