عنوان الموضوع : اذا كان العمر عباره عن لحظات فاي اللحظات تختار
مقدم من طرف منتديات الشامل

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اعزائي
اذا
كان العمر عبارة عن لحظات000
قم باختيار اللحظة التي تناسبك..
1- لحظة الفــرح :
ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى... كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها..
2- لحظة الحــزن :
الحزن.... ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .. فلا نغادره.. ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا ... ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه...
3- لحظة الحنين:
حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما ... إلى مكان ما ... إلى إحساس ما ... إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها ... في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ....
4- لحظة الإعتذار :
بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ..... لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية....
5- لحظة الذهول:
عندما نُصاب بالذهول ... ندخل في حالة من الصمت .. ربما لأن الموقف عندها يصبح أكبر من الكلمة .. وربما لأن الكلمه عندها تذوب في طوفان الذهول ... فنعجز عن الاستيعاب ونرفض التصديق ... ونحتاج إلى وقت طويل كي نجمع شتاتنا ولكي نستيقظ من غيبوبة الذهول ... التي أدخلتنا فيها رياح الصدمة...
6- لحظة الندم:
ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم..7
7- لحظة الحــب:
معظمنا يملك قدرة الحب ... لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ... فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان .. لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس.. فلا تظلم الحب.. لكيلا يظلمك الحب..
8- لحظة الغضب :
في حالات كثيرة ينتابنا الغضب ... فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ... ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لت@-@@-@@-@ر الأشياء حولنا ... فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ... وكثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها .. وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا..
والان السوال مؤجه لكم..
اي اللحظـــات اخترت...
اي اللحظات تتمنى ان تجدها....
انتظر آرائكم
منقول

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

[B][CENTER]أخي العزيز

لا يستطيع أي منا أن يختار إحداها لأنه يمر بكل هذه اللحظات رغما عنه ... فهو يمر بالفرح لحظة حدوث شيء جميل له(كمولود جديد أو صديق قديم يلتقي به) وبالحزن(عند موت عزيز أو هجران حبيب) وبالحنين (عند إبتعاد من يهمه أمره أو شيء غاب عنه)وبالإعتذار (عندما يخطأ وعليه أن يعتذر ليصلح ما أفسد)وبالذهول (عندما يفعل الخير ويحصد الشر)وبالندم(عندما ينصحه المقربون بعدم فعل هذا ويرفض بحكم أن له شخصيه مستقله)وبالحب (عندما يخفق قلبه بحب من أختارته جوارحه ومشاعره وقلبه وعقله معا) وبالغضب (عندما يمر في موقف محرج فلا يدرك ما يفعل ويسرع غليه الغضب كحلا للمشكله)

وإذا أصريت أنا أختار إحدى هذه اللحظات فسأختار الحزن

تقبل خالص إحترامي لك أختك غلوي [/CENTER][/B]


__________________________________________________ __________
كريمو..

صباحك فل..

4- لحظة الإعتذار :
بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ..... لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية....

اخترتها لنظري انها تشمل لحظات الفرح والسعاده والذهول والجميع..

دمت قلما نابض بكل شيء هادف..

تقبل مروري

__________________________________________________ __________
3- لحظة الحنين:
حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما ... إلى مكان ما ... إلى إحساس ما ... إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها ... في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ

يسسلمو ويعطيك العافيه كريم

__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلا قطر
[B][CENTER]أخي العزيز

لا يستطيع أي منا أن يختار إحداها لأنه يمر بكل هذه اللحظات رغما عنه ... فهو يمر بالفرح لحظة حدوث شيء جميل له(كمولود جديد أو صديق قديم يلتقي به) وبالحزن(عند موت عزيز أو هجران حبيب) وبالحنين (عند إبتعاد من يهمه أمره أو شيء غاب عنه)وبالإعتذار (عندما يخطأ وعليه أن يعتذر ليصلح ما أفسد)وبالذهول (عندما يفعل الخير ويحصد الشر)وبالندم(عندما ينصحه المقربون بعدم فعل هذا ويرفض بحكم أن له شخصيه مستقله)وبالحب (عندما يخفق قلبه بحب من أختارته جوارحه ومشاعره وقلبه وعقله معا) وبالغضب (عندما يمر في موقف محرج فلا يدرك ما يفعل ويسرع غليه الغضب كحلا للمشكله)

وإذا أصريت أنا أختار إحدى هذه اللحظات فسأختار الحزن

تقبل خالص إحترامي لك أختك غلوي [/CENTER][/B]



الغالية اختى :::: غلا قطر ::::
صدقتى فى ردك
لا يستطيع أي منا أن يختار إحداها لأنه يمر بكل هذه اللحظات رغما عنه
بالفعل لا نستطيع الخيار بينهم
الله لا يحرمنى مرورك وردك الرائع
تقبلى اجمل باقة ورود منى لك
اخوك كريم

__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمينة الحب
كريمو..

صباحك فل..

4- لحظة الإعتذار :
بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ..... لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية....

اخترتها لنظري انها تشمل لحظات الفرح والسعاده والذهول والجميع..

دمت قلما نابض بكل شيء هادف..

تقبل مروري

صباحك سكر سمسمة
دائما ماتتحلى بالسياسة فى الردود
جواب جميل لشخصية دبلوماسية
تحياتى لك
كريم


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ أنثى
6- لحظة الندم:
ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم.


ربما أخترت الندم لشعوري الحقيقي بالندم من أشياء مرت علي في حياتي..

تسمل يمينك ع النقل الرائع
مبدع دائما اخي كريم لاعدمناك ..

تقبل مروري

اختكـ شموخ أنثى




الغالية اختى
شموخ أنثى
حزنت لاختيارك
لا يوجد شئ خلق ف الحياة يحق لنا الندم علية
لكن ربما تحملين فى جوارحك اشياء خاصة
دفعتك لاختيارك
ربى يجعل ايامك كلها سعاده وفرح
وماتندمى ابدا
الله لا يحرمنى مرورك
كريم