عنوان الموضوع : انوار من الحياة مجابة
مقدم من طرف منتديات الشامل

أحدهم حرم نفسه الفرحه بسبب خوفه من العين والحسد

فلم يظهر أمر خطبته ولا بأمر من أمور حياته

ذهب زمن الفرح والإتكال على الله
وتفويض الأمر إليه ، فأصبحنا لانوكل امورنا لرازقنا بل تعلقت قلوبنا بالخوف من الناس ومن العين والحسد

زمن لا يحمل للأخوه مكان ولا حول ولا قوة إلا بالله

أصبحنا لا نعلم أنبارك فنندم
أم نصمت وندفن أفراحنا

واقع نعيشه فعلاً

ولكن إلى متى !!!!!

من روائع ابن القيم رحمه الله ..
قال ابن القيم : « ﻻ‌ تفسد فرحتك بالقلق ، وﻻ‌ تفسد عقلك بالتشاؤم ، وﻻ‌ تفسد نجاحك بالغرور، وﻻ‌ تفسد تفاؤل اﻵ‌خرين بإحباطهم، وﻻ‌ تفسد يومك بالنظر إلى اﻷ‌مس !» - « لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءً دون أن تطلبها؛ فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إﻻ‌ ولك في المنع خير..
ربما تكون نائماً فتَقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك؛ من فقير أعنته ؛ أو جائع اطعمته..أو حزين أسعدته ؛ أو عابر ابتسمت له ؛ أومكروب نفست عنه ...
فلا تستهن بفعل الخير أبدًا

رااااااقت لي 

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

يكون الإرتباط دائما بالله في جميع الأحوال
فالعباد لن يمنعوا ماأعطى الله ولن يعطوا ما منع الله

موضوع جميل جدا
تحياتي لك

__________________________________________________ __________
جميل ..
يعطيك العافيه
يسلمو ع النقل الجميل

__________________________________________________ __________
لاخوف مع الايمان ولا امن مع الخوف فلنومن ونتكل على الله او ان يضعف ايماننى ونخشى خلق الله.؟

منقول راق لي اختيار مميز كعادتك سجااات ربي يسعدك.

__________________________________________________ __________
شكرآ على موضوع الجميل

__________________________________________________ __________
العين والحسد حق

لانملك الشجاعه او القدرة في مواجهتها مهما كانت درجة ايمانك ... لهذا من الاسلم محاولة اجتناب العين والحسد حتى ولو باخفاء اسباب السعادة والفرح ...


تحياتي سجااات