ثلاث صفات تميز المرضي النفسيين في العمل - للنقاش

[kouka]

عنوان الموضوع : ثلاث صفات تميز المرضي النفسيين في العمل - للنقاش
مقدم من طرف منتديات الشامل

ثبت مؤخراً أن الأشخاص المرضى نفسياً هم أكثر الأشخاص الذين تتم مكافأتهم في الأوساط المهنية، بسبب قدرتهم على التنافس من جهة، واللاإنسانية والوصولية اللتين يتميزون بهما، ما يدفعهم ويساعدهم في الترقي إلى أعلى السلم الهرمي، حسبما قال المختص في علم النفس، أوليفر جيمس.

ودخول العمل في الطور التنافسي في زمن الأزمة المالية التي تهدد العالم، وتحول طرق الإدارة إلى أشد قسوة على الموظف أدى هذا إلى تحول مكان العمل إلى غابة حقيقية، يسود فيها قانون الأقوى.. والأكثر شراسة، وفقاً لخبر نشرته صحيفة "القبس" الكويتية.

وفي كتابه الصادر حديثاً بعنوان "سياسة المكتب" نشره موقع "أتلتيكو" الفرنسي، حدد جيمس ثلاثة أنواع من الشخصيات المرضية في الوسط المهني:

الأول، وهو في الغالب يخصّ مديري المؤسسات الذين يكافحون من أجل السيطرة والهيمنة على المؤسسة، وتراهم لا يتورعون عن التخلي عن أخلاقهم والدوس على خصومهم من أجل البقاء.

أما النوع الثاني فيتعلق بالشخصيات التي تقضي معظم وقتها في التخطيط للمؤامرات.

والنوع الأخير، يضم الشخصيات التي تعاني جنون العظمة، وترى أنها الأحق والأجدر بكل شيء وما سواها يذهب للجحيم.

غير أن الأسوأ لا تتضمنه هذه الأنواع الثلاثة، حيث يعتقد أوليفر جيمس بوجود نوع آخر من الشخصيات "الظلامية"، التي تجتمع فيها صفات الأنواع الثلاثة الأولى، إنها شخصيات تتميز بالمكر والنرجسية والأنانية مشكلة بذلك "ثالوثا ظلاميا".

هؤلاء الموظفون يشبهون قنبلة قابلة للانفجار في أي لحظة، لتكشف عن كم الحقد والأنانية وحب الذات والانحراف وعدم التعاطف الذي تتميز به.

هذه المميزات الواضحة هي ما يسمح لهذه الشخصيات، بتبوؤ مناصب قيادية. وتشير العديد من الدراسات إلى أن هذا النوع من الشخصيات انتشر كثيراً في الأوساط المهنية منذ 30 عاماً بسبب غياب معايير موضوعية تحدد الفشل والنجاح في العمل.

ويسلط أوليفر جيمس الضوء على الأضرار التي تتسبب فيها مثل هذه الشخصيات، خاصة على المحيطين بها في العمل. والأشخاص الذين لا يعانون هذا النوع من الاضطرابات، قد يواجهون حالة من الكرب الشديد ومعاناة نفسية كبيرة، إن لم يتعلموا بالتفكير الجيد كيف يخرجون من أي مقلب أو مشكلة يزجهم فيها هذا الشخص بسبب السموم التي يبثها باستمرار.

(منقول)

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
اولا شكرا على نقل بحث بيتكل عن صفات مرضية فى السلوك العام للناس اللى تحتل مناصب او اى كانت الوظيفة وبيمارسوا من خلالها العقد والكبت وكل اللى جواهم على الناس التانيه .

ثانيا هو بالنسبه فينا احنا كناس مسلمين وقت ما يكون حد عنده الحاجات دى هو اول شىء ضعف ايمان وجهل ان الدين المعاملة ثوانى وراجع تانى .
نكمل كلامنا هو للاسف الشديد اننا فاهمين ان التعامل بينا وخصوصا فى الشغل هو بين تنفيذ اوامر الشغل فى حين اننا مش عارفين ايه الغرض الحقيقى من وجود القوانين او اللوائح الداخلية للهيئة او للمؤسسة سواء كان للقطاع العام الحكومى او القطاع الخاص .
يعنى احاول ابسط اللى فى دماغى اكتر من كده هو احنا كلنا نعرف ان فيه حاجه اسمها قانون وان كمان فى حاجه اسمها روح القانون ، وان روح القانون دى هى اللى تقدر تميز ان كان المخطىء مخطىء عمدا وقصدا ولا مخطىء بدون قصد .

ثالثا وهى مشكلة تواصل الادارة او المدير او رئيس مجلس الادارة او وكيل الوزارة او الوير او الرئيس مع العاملين ، المديرين واصحاب القرار هما فاكرين ان عليهم اصدار القرار وان العاملين او الموظفين مجرد الات فى عبارة شكل بشر انهم ينفذوا ارادة قرار الادارة سواء كان القرار ده صح غلط فيه جلب للمصلحة العامة ام خسارة ام فساد كل الحاجات دى اللى بيصنعوا القرار كل تفكيرهم على المكسب فقط لا غير .
التكملة للجزئية التالته وهى حب المكسب اى نعم كلنا نحب المكسب وكلنا نحب ان يكون معانا فلوس وكلنا نفسنا نكون اغنياء ونقدر نعيش ويكون معانا فلوس يكون لنا حياتنا الخاصة واستقلالنا كولاد نجيب شقه نجيب عربية نحوش حق مصاريف الجواز كل ده اى انسان نفسه فى الحاجات دى ويتمناها كل ده حاجات مشروعة الدين نفسه بيحث الناس على انها تسعى لحاجة زى كده ؛
لكن هو بكل اسف شديد حصل تغيير للمعاير وتغيير لمعنى الفهم الحقيقى لحب المال ، يعنى اقصد اقول هى القناعة فى ناس معاها فلوس واغنياء وعندهم كذا مليون وراضيين ومبسوطين وبيحمدوا وبيشكروا فضل ربنا وبيحجوا ويصوموا ويزكوا وكل شىء كل ده حلو وجميل لأن قبل ما يكون التزام باوامر الدين هو ايمان وقناعة داخلية لمدى الفهم من وجود المال ، هل انا املك المال علشان اكون سيد مسود او املك المال علشان اخدم واساعد الناس وافتح بيوت ناس تترزق زى ما انا ربنا رزقنى وموسعها عليا ؟؟؟
لكن هو للاسف الشديد جدا هو ان معظم الناس اللى معاها فلوس بقت تطبق المثل اللى بيقول البحر يحب الزيادة ، وهو ان الناس دى سلمت نفسها لشهوة الفلوس وبالتالى حب المال بيزيد فى قلوبهم وكل ما بيزيد حب المال كل ما القلب بيميل ، لأن معنى كلمة المال هو ما يميل بقلب صاحبه ومال يعنى بمعنى تانى هو الحياد والخروج عن اصل الشء او الاعتدال ، وادخل فى مشكلة التمييز والعنصرية والعنصرية اللى انا اقصدها هو انى اتعود اسمع الناس تمدحنى كتير وتنافق وترائى ولا اشوف الصورة غير اللى انا عاوز اشوفها ، كل الحاجات دى كلها كلها كده على بعضها ضعف ايمان ان الانسان سلم نفسه للشيطان واصبح عبد اسير للمال .
بس مش معنى كده ان الناس الفقيرة او اللى مش معاها فلوس تروح تسرق وتقولى حلال سرقة الناس الاغنياء مادام انهم مش حاسين ولا قادرين يساعدوا الناس الفقيره ، هنا اقول انت اصبر واتمسك برن ربنا وركن ربنا هو مدى تمسك والتزام الواحد منا بوامر ونواهى الشرع ، مش هو انى اشوف الناس كلها تختلس من بعضها وتاخد رشوة ده اسمه اكل الناس بالباطل ، لكن احنا فى وقتنا لحالى بنقول قلب اكل عيشك واسعى فى رزقك واكل العيش يحب الخفية ، وقلب الناس يمكن تطلع بمصلحة منهم والسبوبة تمشى ، كل الكلام ده كلام شيطان وكلام باطل ، ضعف ايمان وجهل ، واللى اخطا يعاقب ويحاسب على ارتكاب الاخطاء .

الملخص اللى عاوز اقوله علشان مطلوش فى الكلام اكتر من كده هو هو ان الناس فاهمة ان المدير او صاحب القرار يملك كل السلطة والامكانيات ومحدش يقدر يقوله انت بتعمل ايه وغير خاضع للحساب ده للاسف الشديد اكبر واشد انواع الجهل واسف لو قلت قمة الغباء والقصور الفكرى ، لأن لا طاعة لمخلوق فى معصية الله لو المدير بتاعى قالى خد رشة اسمع كلامه واخد رشوة ، المفروض والصح والحلال هو انى ابلغ فيه واقدم فيه شكوى ، وانى لا اخاف ولا اتكسر دام انى بقول الحق ، لان المسلم الحقيقى اللى على حق يقول الحق حتى لو كان السيف على رقبته لوهتطير فيها رقبته ، يتمسك بالحق ، ولو مات وهو مظلوم افضل من انه يموت وهو ظالم . واسف على الاطالة

__________________________________________________ __________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صقر المصرى اولا شكرا على نقل بحث بيتكل عن صفات مرضية فى السلوك العام للناس اللى تحتل مناصب او اى كانت الوظيفة وبيمارسوا من خلالها العقد والكبت وكل اللى جواهم على الناس التانيه . ثانيا هو بالنسبه فينا احنا كناس مسلمين وقت ما يكون حد عنده الحاجات دى هو اول شىء ضعف ايمان وجهل ان الدين المعاملة ثوانى وراجع تانى . نكمل كلامنا هو للاسف الشديد اننا فاهمين ان التعامل بينا وخصوصا فى الشغل هو بين تنفيذ اوامر الشغل فى حين اننا مش عارفين ايه الغرض الحقيقى من وجود القوانين او اللوائح الداخلية للهيئة او للمؤسسة سواء كان للقطاع العام الحكومى او القطاع الخاص . يعنى احاول ابسط اللى فى دماغى اكتر من كده هو احنا كلنا نعرف ان فيه حاجه اسمها قانون وان كمان فى حاجه اسمها روح القانون ، وان روح القانون دى هى اللى تقدر تميز ان كان المخطىء مخطىء عمدا وقصدا ولا مخطىء بدون قصد . ثالثا وهى مشكلة تواصل الادارة او المدير او رئيس مجلس الادارة او وكيل الوزارة او الوير او الرئيس مع العاملين ، المديرين واصحاب القرار هما فاكرين ان عليهم اصدار القرار وان العاملين او الموظفين مجرد الات فى عبارة شكل بشر انهم ينفذوا ارادة قرار الادارة سواء كان القرار ده صح غلط فيه جلب للمصلحة العامة ام خسارة ام فساد كل الحاجات دى اللى بيصنعوا القرار كل تفكيرهم على المكسب فقط لا غير . التكملة للجزئية التالته وهى حب المكسب اى نعم كلنا نحب المكسب وكلنا نحب ان يكون معانا فلوس وكلنا نفسنا نكون اغنياء ونقدر نعيش ويكون معانا فلوس يكون لنا حياتنا الخاصة واستقلالنا كولاد نجيب شقه نجيب عربية نحوش حق مصاريف الجواز كل ده اى انسان نفسه فى الحاجات دى ويتمناها كل ده حاجات مشروعة الدين نفسه بيحث الناس على انها تسعى لحاجة زى كده ؛ لكن هو بكل اسف شديد حصل تغيير للمعاير وتغيير لمعنى الفهم الحقيقى لحب المال ، يعنى اقصد اقول هى القناعة فى ناس معاها فلوس واغنياء وعندهم كذا مليون وراضيين ومبسوطين وبيحمدوا وبيشكروا فضل ربنا وبيحجوا ويصوموا ويزكوا وكل شىء كل ده حلو وجميل لأن قبل ما يكون التزام باوامر الدين هو ايمان وقناعة داخلية لمدى الفهم من وجود المال ، هل انا املك المال علشان اكون سيد مسود او املك المال علشان اخدم واساعد الناس وافتح بيوت ناس تترزق زى ما انا ربنا رزقنى وموسعها عليا ؟؟؟ لكن هو للاسف الشديد جدا هو ان معظم الناس اللى معاها فلوس بقت تطبق المثل اللى بيقول البحر يحب الزيادة ، وهو ان الناس دى سلمت نفسها لشهوة الفلوس وبالتالى حب المال بيزيد فى قلوبهم وكل ما بيزيد حب المال كل ما القلب بيميل ، لأن معنى كلمة المال هو ما يميل بقلب صاحبه ومال يعنى بمعنى تانى هو الحياد والخروج عن اصل الشء او الاعتدال ، وادخل فى مشكلة التمييز والعنصرية والعنصرية اللى انا اقصدها هو انى اتعود اسمع الناس تمدحنى كتير وتنافق وترائى ولا اشوف الصورة غير اللى انا عاوز اشوفها ، كل الحاجات دى كلها كلها كده على بعضها ضعف ايمان ان الانسان سلم نفسه للشيطان واصبح عبد اسير للمال . بس مش معنى كده ان الناس الفقيرة او اللى مش معاها فلوس تروح تسرق وتقولى حلال سرقة الناس الاغنياء مادام انهم مش حاسين ولا قادرين يساعدوا الناس الفقيره ، هنا اقول انت اصبر واتمسك برن ربنا وركن ربنا هو مدى تمسك والتزام الواحد منا بوامر ونواهى الشرع ، مش هو انى اشوف الناس كلها تختلس من بعضها وتاخد رشوة ده اسمه اكل الناس بالباطل ، لكن احنا فى وقتنا لحالى بنقول قلب اكل عيشك واسعى فى رزقك واكل العيش يحب الخفية ، وقلب الناس يمكن تطلع بمصلحة منهم والسبوبة تمشى ، كل الكلام ده كلام شيطان وكلام باطل ، ضعف ايمان وجهل ، واللى اخطا يعاقب ويحاسب على ارتكاب الاخطاء . الملخص اللى عاوز اقوله علشان مطلوش فى الكلام اكتر من كده هو هو ان الناس فاهمة ان المدير او صاحب القرار يملك كل السلطة والامكانيات ومحدش يقدر يقوله انت بتعمل ايه وغير خاضع للحساب ده للاسف الشديد اكبر واشد انواع الجهل واسف لو قلت قمة الغباء والقصور الفكرى ، لأن لا طاعة لمخلوق فى معصية الله لو المدير بتاعى قالى خد رشة اسمع كلامه واخد رشوة ، المفروض والصح والحلال هو انى ابلغ فيه واقدم فيه شكوى ، وانى لا اخاف ولا اتكسر دام انى بقول الحق ، لان المسلم الحقيقى اللى على حق يقول الحق حتى لو كان السيف على رقبته لوهتطير فيها رقبته ، يتمسك بالحق ، ولو مات وهو مظلوم افضل من انه يموت وهو ظالم . واسف على الاطالة

شكرا يا استاذ محمد علي مشاركتك وصحيح لما ربنا بينعم علينا بنعمه الدين والقناعه في الرزق فيقدرالواحد يتفهم امور كتيره في معامله الناس لان الله هو الرازق والنافع

__________________________________________________ __________

مشكوره للانتقاء النير

الله يبعدنا عن التكبر والمؤامرات

وحب التعالي

ويثبت بقلوبنا بالتواضع وحب الاخرين

كما نحب لانفسنا


تحياتي لكِ ولموضوعكِ الجميل

__________________________________________________ __________
ماذكر واقعي وتجد هذه الصفات بكافة المجالات
شكرا لك على ماقدم هنا

__________________________________________________ __________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الرافدين 1 مشكوره للانتقاء النير الله يبعدنا عن التكبر والمؤامرات وحب التعالي ويثبت بقلوبنا بالتواضع وحب الاخرين كما نحب لانفسنا تحياتي لكِ ولموضوعكِ الجميل

شكرا علي المشاركه ويارب كما حضرتك ذكرت ان يبعدنا عن التكبر والمؤامرات ويرزقنا التواضع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غدا رحل بالعكس الأنسان السوء ينتج ويحث الى حوله على العطاء المميز انتقاء مميز باركـ الله فيكـ

شكرا للمشاركه ولكني لي وجهه نظر ان الانسان السوء له تأثير سلبي علي كل من حوله وليس ايجابي
بارك الله فيك