عنوان الموضوع : حكايات الأجداد حوار حر
مقدم من طرف منتديات الشامل


بسم الله الرحمن الرحيم,,,

لكل انسان ذكرى جميلهـ او العكس,,

تحمل في داخله طيات السعاده او الحرمان,, ومع مرور الزمن ولايام,, تصبح له مجرد حكايات تسطر على اوراق الحاضر,,

نحن لم نعش الماضي, ولكن مع حكايات الاباء شعرنا بها, اما افرحتنا ,آو احزنتنا,,
الاجداد تركو لنا تاريخ عامر بالانجازات والمفأجات,,
سمعناها من ابائنا , امهاتناء,,,
انا طرحت هذا الموضوع الان وبكل صراحهـ استمعتع عندما اجد اوالدي الله يحفظه يحكي لي حكايات ـ تغمري بشجن الاجداد,,

سؤالي بسيط لكم,,,؟.
ماهو احساسك عندما تسمع احد الاباء يروي لك قصه الاجداد,,,؟؟
ماذا وجدت عنداستماعك له؟؟ هل عكسة على حاضرك من حيث الفائده..؟؟

بقلمـي:سااارونه



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

بتكون حكايت جميلة جدا ساعات وساعات حكايات حزينة وساعات مضحكة جدا
مشكورة اختى الكريمة تقبلى مرورى


__________________________________________________ __________
احيانا أنا من ابحث عنهم وأناقشهم لكي يحكو لي مامر عليهم وعلي الاجداد او حياتهم اما سمعو به وأستمتع به,

الله لا يحرمنا منهم .

الفائده ؟ مايحكي لك القصه ولو طالت ألا لفائده لك انت أو المستمعين .

الله يعطيك ألف عافيه سارونه علي الموضوع القيم .

__________________________________________________ __________
بصراحه بتاثر وع قد مابحس بالفخر وبالحنين بحس بالالم والحسرة

بتحسر ع الحاله اللي وصلنا ليهاا !! ع المهزله اللي عايشينها وف كل جزء م حياتناا

بحاول اني اكون مثلهم ف شجاعتهم ومرجلتهم واخلاقهم !!

احنا وين وهم وين ________ شتان وانا خوج

__________________________________________________ __________
ربي يعطيكمـ العــآآفيه
على التــوآآجد وعلى ردودكمـ الطيب

__________________________________________________ __________
حكايات الاجداد من فم الآباء والامهات متنفس نقي
ينقلون لنا صورة الزمن الجميل ,, الخالي من الشك والحقد والملئ بالبساطه والتواضع
اعشق الحديث عن زمن الاجداد وان كنت أعشقها أكثر حينما أستمع لعاداتهم ووقتهم
في شهر رمضان خاصه ,, جميل ذلك الوقت ونقي وصافي

موضوع رائع ووقفه جميله
عوفيتِ من كل سوء يانقيه
كوني بخير


راقَ لي هذا الطرح
لأنّني ممّن يحبّون حكايات الأجداد كثيراً
جدّتي لوالدتي تُذكر بشكل شبه يومي في منزلنا
رغم أنّ أولادي لا يعرفونها
فقد توفّاها الله منذ سنوات
لكنّني ما زلت أحكي حكاياتها و محطّات من حياتها لأولادي
فيذكرونها بالخير و يترحّمون عليها
الله يرحمها و يرحم أموات المسلمين جميعاً
شكراً سارونة