عنوان الموضوع : كيف ستربي أولادك؟ بالحب أم بالضرب؟ - نقاش
مقدم من طرف منتديات الشامل

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخوتي وأخواتي الأفاضل


يوماً ما إن شاء الله تعالى

سيكون لكِ أو لكَ ...ولد أو بنت


أرجو أن تعطونا أهم أسلوب ستتعاملون من خلاله معه ..أو معها.. أو معهم


هل ستتبعون أسلوب الاستبداد والتسلط والضرب والهيمنة المطلقة أو الجزئية؟



أم ستتعاملون معه أو معها بأسلوب أبوي أو أموي حنون محب ودافئ ومتفهم؟




أم مزيجاً ما بين الأسلوبين؟



طبعاً سيستفيد الأخوة والأخوات الأكارم من خبرة من لديه أولاد حالياً
ِ

وكيف تتعاملون معهم)



مع الشكر الجزيل سلفاً

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

بالنسبة لي انا اكيد سوف اعاملهم بالتفاهم و الحنان و انا بصراحة لا احب ان اعامل اولادي بالضرب لو ما ردوا عليي بحرمهم من التلفزيون او اللابتوب هيك بس الضرب لا الله يعطيك العافية اختي

__________________________________________________ __________
انا عن نفسي
خلينا نكون صريحين
بربيهم بحب وحناااان وكل شي وخاصة يكون بييننا انا وهما الصدق والاحترام
لكن لو عاندوا امكن لا اراديا رح اضربهمم
لكن انا عندي قوه اراده
لكن مع اخواني اخذ راحتي في الضرب
تشكراتي
واعتذرر على الاطاله في الكلآم

__________________________________________________ __________
بصفة عامة الاثنين الطريقة المثلى وليس معنى الضرب ان يكون مبرحا لا على اليدين والمؤخرة والادنين بحيث يستشعر الالم كي لا يكرر الخطأ فمثلا الطفل يريد ادخال شي بمنافد الكهرباء الخاصة بالتلفزيون مثلا وهدا يعنى موته فورا لا سامح الله فهنا ينبه بشكل تعنيفي بحيث لا يقترب منه ولكن بطبيعة الطفولة اللديدة ان غيها عناد نضربه على ايدينه عشان يفهم ان هنا خطر وهكدا....وشكراً

__________________________________________________ __________
بصراحه أن أشوف أن المزج بين الأثنين هو الأنسب لأنه يجب أن نعامل الطفل

بحب وحنان وندرك أن الطفل يحب أن يكتشف العالم من حوله ويجرب كل شيء

وبالتالي يسلك مسلك خاطيء وهنا نحتاج الى تعديل المسار فنستخدم الضرب

لكن بالتأكيد ليس الضرب المبرح ضرب خفيف وحازم ليفهم انه قام بعمل خاطيء

لابد أن يعاقب عليه ...

ودي وأحترامي

__________________________________________________ __________
البعض القليل المقتبس من التوزان الجم في تربية الرسول عليه افضل الصلاة والسلام لأبنائه
كان صلى الله عليه و سلم في جميع الأمور وسطا، فقد سلك رسول الله صلى الله عليه و سلم الطريق الوسط في موضوع تربية الأطفال، فقد كان يحب أولاده وأحفاده حبًّا جمًّا، ويُشعِر هذا الحب لهم، ولكنه لم يكن يسمح بأي استخدام سيء لهذا الحب، هذا علما بأنه لم يكن يوجد بين أولاده وأحفاده من يحاول هذا أصلا، غير أنه عندما يقومون بتصرف خاطئ من دون عمد نرى مِن تصرّف رسول الله صلى الله عليه و سلم وكأن ضبابا من الوقار لف هذا الحب العميق.

ولنا في خير البريه القدوه والمثل ,,
خير الامور الوسط ’’ التدليل يفسد والشده تُهلك ,,

موضوع جميل أختي
كوني بخير

ان شالله بالمستقبل القريب
راح يكون تربيته
قاسي من الخارج
(يتحمل كل شي من امور الحياة الصعبه

لين من الداخل
(اخلاقه تعامله تفكيره كما الحبيب صلى الله عليه وسلم
لاكن بدون ضرب
لان الحيوان فقط يضرب
لاكن للحاجه
مشكورين