عنوان الموضوع : همسات قبل الموت ،،
مقدم من طرف منتديات الشامل




إن تكرهيني لعلّي عنك ِ أرتحلُ .. كأنما في وجودي يكمنُ الخللُ

فقد علمتُ يقيناً .. يامعذبتي .. أن الذي بيننا مــاعاد يُحتَمَلُ

لكنني مُجبرٌ أن أستميحك ِفي .. بعض ٍ من الوقت ِ حتى ينقضي الأجلُ

وبعدها يجعل المولى لنا فرجاً .. ممانعانيهِ إن ضاقت بنا السُبُلُ

أنا أحبك ! أمرٌ لستُ أنكرهُ .. أما لماذا ؟ فهذا حوله ُ جدلُ

تحطمت أجمل الأشياء وأندلعت ..فينا على إثرها النيرانُ تشتعلُ

كما أضعنا سوياً كل سانحة ٍ .. للصلح تدعو إلى الله وتبتهلُ

ماتت أحاسيسنا ..جفت عواطفنا .. وماتبقى لنا شيئاً فماالعمل ُ؟

لم يطفىء الحب أسباب الخلاف ِكما .. كُنا نظنُ ويحذو حذونا الأملُ

لاأنتِ أنتِ التي كانت هواي ولا .. أنا أنا حين أبدو ذلك الرجلُُ

تغيرت دون أن ندري ملامحنا .. واستوطنت حولنا الآفاتُ والعللُ

فماالغريب إذا صارت علاقتنا .. ساديّةً واعترانا الضيقُ والمللُ

،،،،

الإهداء إلى من وهبتني عطفها وحنانها واهتمامها وعشقها وشوقها ولو للحظات قليله. اليوم دقت أجراس الرحيل وبداء العد التنازلي لنبضات قلبي. اليوم سأرحل إلى العالم المجهول رحلتا لا عوده بعدها. اليوم لا أعرف من سيذكرني ويبكيني ومن ذا الذي سيفرح ويبتهج لفراقي. اليوم ستموت الكلمة وينتحر الحرف وتدمع السطور . اليوم ستبداء ساعة الحداد . ويبدءا الحداد على القلم الذي لم يبخل في تصوير مشاعري في يوم من الأيام. حبيبتي أودعك وداع الأموات فمان الله إنا راحل عن مسرح هذه الحياة. ولا تحزن أيها القلب فما عاد للحزن مكان . ( همسات قبل الموت ) لا تحـــــــزن... ان وهبتهم عمرك.. ووهبتهم سعادتك.. ووهبتهم طاقاتك.. ووهبتهم وقتك.. ووهبتهم قلبك.. وكامل عقلك.. وبعضك وكلك.. وافتديتهم غالي.. ومنحتهم كل الأشياء الجميلة في حياتك.. وأنكروك.. ورحلوه مخلفين فريسة لذكرياتهم.. لا تحـــــــزن... أن مددت يديك إليهم.. وانتشلتهم من بحور إحزانهم... وانتقيت الشوك من على دروبهم.. واحتسيت المرارة من اجلهم.. وارتضيت فوق همك بلائهم.. واستقضت ليلا ..لكي تدعو له ولهم.. وتتوسل الله ان يحفظهم.. وتتضرع إلى الله ان يجمع بينك وبينهم... وتسأل الله بتعطش ان يبقيهم.. وفتحت عينك لتجد نفسك في نصف الطريق بدونهم.. فيختفون من حياتك.. مخلفين في ظهرك خنجرهم.. تاركيكن لليل موحش ..وذئب مسعور وإعصار يعصف بك حنين إليهم.. لا تحـــــــزن... ان اكتشفت بأن الزمان لم يعد زمانك.. وأن قلوبهم ماعادت تسعك.. وأنك بعدما أفنيت عمرك.. وانتظرتهم وفقدت صبرك.. ورجيت حضورهم بدمعك.. تخلو عنك.. وكالأطلال خلفوك.. وقد انتهوا منك .. واثبت بأنك انتهيت.. وانتهت صلاحيتك.. لا تحـــــــزن... أن لم تتمكن من نسيانهم.. مادمت غير قادر على نسيانهم لكن حاول وحاول مرارا وتكرارا.. واكذب على نفسك كل يوم.. وقل انك الأقدر على النسيان.. وانك ما عدت تشعر باليتم بدونهم.. وانك ما عدت تشتاق لهم.. وانك ما عدت تتقصى إخبارهم.. لا تحـــــــزن... ان فارقوك.. وألم بك الألم والسقم. فأن الم الفراق لا يدوم.. وقد لا يدوم إلا قليلا... أو كثيـــــراً..... وحاول ان توهم نفسك بأنك ولدت من جديد.. واستقبل الحياة بثوب جديد ولون جديد وابتسامة جديدة.. واخفي داخلك ذلك الممزق المتألم بكل أنينه على فراقهم فأنه سيخفق بهم ودونهم.. لا تحـــــــزن... أن غابت شمسهم.. ورحلت معها أحلامك وأحلامهم.. وأنتظر شروق يوم جديد بشمس جديدة وأحلام جديدة وان طال بك ليلك ثق ثقة عمياء بأن لابد للشمس من ظهور.. لا تحـــــــزن... أن وقفت إمام مرآتك.. ولم تستطع تذكر ملامح وجهك ولمحة في عينيك ذلك الكم من جيوش الإحزان والتمست بقايا دموعك على وجنتيك وأطفئت الأنوار في غرفتك وجلست في الركن البعيد كالطائر الصغير وتذكرت ملامحهم وتفاصيلهم معك وضممت رأسك بين يديك وبكيت بكاء الأطفال وأوصيت الظلام ان يستتر لحظات ضعفك بدونهم.. لا تحـــــــزن... لأنك خسرتهم.. ولأنهم رحلوه... ولأن الدنيا أظلمت في عينا قلبك من بعدهم... وضاق بك الوجود بدونهم.. فأنت تعلم بأنهم أبدا لن يعودوا إليك يوما.. لا تحـــــــزن... أن وجدت نفسك في بلاد غريبه.. حامل بين ذراعيك صندوقك المليئ بأحزانك.. وكأنك تريد الفرار من ذاكرتك إلى البعيد.. حيث الوجوه الجديدة والأعين التي تجهلها ولا تعرفك والطرقات التي لم تشهد تفاصيل إحزانك.. فتخذلك ذاكرتك وترسم يداك وجوههم فوق الجدران وفوق الرمال وفوق الجبال فتبكيهم وتخاطب صورهم بسذاجة الأطفال.. لا تحـــــــزن... أن وجدت نفسك في صفحات دفاترهم.. وقلبت الصفحات فيها.. ورأيت حلم رسمته معهم.. وقصر بنيته في حقولهم.. وشممت بين الصفحات عطرهم.. وبقايا الورد الذي أهديتهم.. والتمست على الصفحات دموعهم.. وقرئت بين السطور وعودهم.. وانتهت بك الصفحات إلى قرار عنك يبعدهم.. لا تحـــــــزن... أن سمعت في الطريق أغانيهم ولا تتألم.. عندما تمشي الطريق الذي كان يؤدي إليهم ولا تعبس.. أن انتقيت ألوانهم وعطرهم وتحدثت بحديثهم... واكتشفت بأنهم يسكنون أعماقك أكثر منك.. وبكيت على قلبك وعلى مشاعرك وأجهشت بالبكاء تفكر كيف استعمروك وانت تصفق بحرارة لهم.. لا تحـــــــزن... ان غادر وانت في أمس الحاجة إليهم.. وعلمت بعد حين بأنهم اختاروه سواك.. وتجاهلوك.. وتجاهل ألآمك.. وأحزانك.. ودموعك.. واشتعالك.. وانطفائك.. ومعاناتك.. وضياعك.. ورحيلك.. وغيابك.. لا تحـــــــزن... ان جردتك الدنيا منهم.. وأصبحت في حياتهم عابر سبيل.. وأصبحت تسكن قشور الذاكرة.. وهم يسكتونك كالدم.. ويعيشون..ويعيشون.. وأنت ما زلت تحتضر..وتحتضر.. شيع جثمان أحلامك.. وامسح دموع قلبك.. وامسح بكفك على جبينك.. وقبل رأسك في المرآة.. وقدم الزهور لنفسك.. وردد بتضرع شديد بينك وبينك: |" ربي أني مســــني الضر وأنت ارحم الرحمين"| |" ربي أني مســــني الضر وأنت ارحم الرحمين"| |" ربي أني مســــني الضر وأنت ارحم الرحمين"| آآآآخر الهمسات.. لا تحـــــــزن... أن فتحت جريدة صباحية.. وقرئت اسمي بين السطور.. في الزاوية المرعبة من قائمة الوفيات.. فهو الحقيقة الوحيدة.. والقدر الوحيد الذي لينكره عاقل.. ويقينا منا بأنه آت ذات يوم لامحاه.. فقد أصبح هذا الموت في كل مكان.. وأصبح كالشبح يطار حتى يدركنا.. فحكاياته المرعبة يا سيدتي ما عادت تخيفني.. وما عدت اجزع منه.. فهو راحتي بعد تلك المسافة الطويلة في هذه الحياة.. بعد كل ذلك الكم من التعب.. والشقاء.. والعناء.. والبكاء.. فلا تحزن.. ولا تبتئس.. ولا تذرف دموعك هناك.. عند شاطئ البحر .. ولا تخبر البحر بنبأ رحيلي.. فهو أشدكم حزنا علي.. واهو أكثركم معرفة بي.. فلا تُبكيه..ولا تَبكي علي.. فقط امنحيني قصيدة شعرية وأهدني إياها على ضفاف شواطئ إحزاني واكتب على رمال الطريق واعترف ولو لمرة بأنني كنت أعشقك وإنني كنت احبك حبا جما وإنني بكيتك حد الهلاك وإنني أحببتك حتى الممات.. ومع موت الهمسات... لا تحـــــــزن... ولا تستسلم لنبأ رحيلي.. ولا تجعله يهز تلك الأعماق الرائعة فيك.. ويحيل إلي بان رحيلي سيكون قاس عليك.. فقد يذهلك.. وقد يزعجك.. وقد يرعبك.. وقد يؤلمك.. وقد يزلزلك.. وقد ينسفك.. وقد يكسرك.. وقد يبعثرك.. لا تحـــــــزن... بعد رحيلي.. وقف على قبري وتلو عليه الفاتحة.. وتلو سورة يس والواقعة.. وقف هناك وحدثني.. وحاورني كما عودتني.. واخبرني بإخبارك وإخبارهم.. وكيف جرت بك الدنيا من بعدي وبعدهم.. وكيف أصبحت الدنيا بعد غيابي.. وكيف أصبح لون الأيام بعد رحيلي.. وكيف حال الإشعار من بعدي.. وكيف باتت خواطري... ولا تبكي.. حين تتذكر تفاصيلي.. ولا تنهار بدموعك حين تتذكر بأنني مادمت هناك.. ما عاد هناك من ينتظرك بشغف.. وينتظرك بخوف.. وينتظرك بحنين.. وينتظرك بشوق.. وينتظرك بألم.. وينتظرك.. وينتظرك.. وينتظرك.. وانت في حرقة من زحمة أقدارك تفكر في ذلك القلب الذي احرقه انتظارك.. ما عاد هناك من يبكي اللحظات بدونك.. وما عاد هناك من يشكي مرور الوقت في غيابك.. وما عاد هناك من يحصي الثواني للقاي.. لا تبكي لان الدنيا حرمتك مني.. فقد حرمتني منك قبلا.. لا تبكي .. فأنت من فتح لي أبواب قلبه في لحظة صدق.. ووهبني الحب بلا تردد.. ومنحني الآمان بلا حدود.. وغمرني بأحلامه.. وغمرني بعطائه.. ورمم.. ورمم مشاعري المسفوكة.. ورمم أحلامي المكسورة.. وأعاد صياغتي من بقاياي الحزينة.. لا تبكي.. لا تبكي.. لأنك فاجأتني يوما بالرحيل.. وتلاشيت في الهواء كبخار الماء.. وودعتني في صمت هادئ كالغرباء.. وقبل ان تنتهي الهمسات.. شكــــرا لانك وهبتني ولو للحظات.. قلبك.. وصبرك.. وحلمك.. وحرفك.. وصوتك.. وعطفك.. وحنانك.. ^*^ يقولون يا سيدتي بأن المسافة بين الميلاد والموت تقاس بعدد الأيام التي أحببت فيها فاحسب مسافاتي بأيامي الرائعة التي عشتها معك.. ويأرب يكــون موتي آآآخــــــــــــر الأحــــــــــــزااان ،،











>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




*
*
*
نسيجٌ من بوح الخلجات تخلل لمسامعي
سطرت روائع
نقلتني من وصفٍ لوصف
ومن سجعٍ لسجع
أراك تجيد السهل الممتنع
جميلٌ ما قرأت لك
كن هكذا وكن دوماً كما يحب الرحمن
مودتي
*
*
*
الحـــــــر



__________________________________________________ __________
محبرتي ...صمتي ...حديث مغلف بالسكون
في القلب دوما مكنون يترجمه الحبر ..
.
ألمي ....مدرسة ..أجبرتني الحياة بكل قسوة
أن أكون تلميذة فيها ..فعاهدت نفسي
أن أتخرج فيها بالامتياز لأقهر الآلام ..
.
إذن ...استمع إلى أنيني ..واستمتع بالأحرف ..
تتناغم كالدموع ...على وجنتي محبرتي ..
لقد وصلت إلى هذا القدر من الألم ....!!!
فبماذا أشكوك والأفكار تتلاشى ..
.
دعني اكتب وأخط لك ...
فاسمك طغى على أوراقي ..
وذكرياتك أججت الأوراق ليصبح كل حرف
لغة قائمة على نشر الورود في أرجاء الدنيا ..
فسأترك هنا صفحة في كتاب حزني المتنامي ..
وأنا الصغيرة في الحب ...المشتاقة للحظة أكتب إليك فيها ....!!!!

اكتب إليك ...أشكو نفسي إليك
فلاتعتب ...على صمتي ..كل هذه الايام ..
منذ زمن ضعفت أمام منهج الحب ..
وأصبحت ......؟؟؟!!!
لمعرفة المزيد عن السبل لطرق أبوابه
عملة نادرة ....والحصول عليها صعب المنال
حتى وإن أخلصت ...!!!
ولكن التلاعب بالقلوب ..بحجة الإخلاص
كالحلم ..كالطيف ...وترقب الأمل ..
كسراب في مطبات الطريق ...!!!
الصدق بما ينبض به الخافق ...
وشتان بين ردة الفعل ...وبرودة الأحاسيس
تلاعب بالمشاعر ...
اختناق الحروف ...وتجمد المشاعر
توقف جريان الدم في الوريد ...
زيف الأحرف ....زخرفة مصطنعة ...
وها أنا ..أبدأ أحزاني من حيث ذاك الزمن ...!!!
هناك ...وعلى تلك البقعة الرملية ...
جلستُ وحيدة ...ومعي بعض الماء
والزاد ...باحثة عن بضع ذكريات ...كنت
تركتها عند بحري العميق ..
أتذكر أحلى الأيام التي قضيتها ...
وأتمنى أن تعود تلك الذكريات الجميلة في عيني
والمريرة على قلبي ..
وعندما أفتح عيني ...أشاهد ظلاما دامسا يخفي
وراءه ...مستقبلا قد تلاشى ..مع فقدان الأحبة ...
وهي عبارة عن علقم ...أمضغه في فمي ..!!!!!
.
شلال الكلمة والحرف ....
لقد فهمتني ..قبل أن تلقاني ..
أتعرف لِـمَ ..لَــم ننجح ...؟؟؟!!
لأننا لم نتعلم في مدرسة الخيانة ...كيف نخون ..!!!
صدقا ...أبوح لك ...لا أستطيع الخيانه ...ولن استطيع ..!!!
سيدمي هذا القلب ...وستنزف جراحي ...إلى أن ألقى ربي ..!!!!
.
سكون ليلي:
صاحب القلم الحزين ...
ها قد عدت ...شوقا ..
مثل ما عدت ..أنت
حملني إليك ...!!!
الذي مزقه الألم من قبل ..
وآهاتك التي تتردد دوما في صدري ......
هاهي كلماتك تعانق حروفي ..
وتعطرها بأحلى همسات ..وذكريات الحزن
.
نقش كلماتي بين دفتي خاطرتك ..
تجدد اللقاء ..بحروفك الذهبية ..
فتتألق كعادتها ...لتخجل حروفي من الظهور ..
.
عــــزيـــزي "سكون الليل"...
.
(قد نكون في لحظات من أحزن الناس ..
ولكن يبقى شيء يعيد الراحة إلى النفس ...
والهدوء إلى القلب ..والطمأنينة للروح ..
والبسمة إلى الشفاه ..
إنه ذكر الباريء الذي خلقنا ...
وقراءة كتابه بحضور قلب ينبض بكل إخلاص ..)

تقبل مروري ونزف حبري بمتصفحك
كون بخير ارجوك ولتقبى همساتك
دائمه وقريبه مني
ورد الجوري اضعه بين يديك
تحياتي
غـــــ الدنيــــاإْـربــــــــــــة


__________________________________________________ __________
كلمات رائعه من مبدع ورائع

لا عدمناك




__________________________________________________ __________
.

بعد كل هذهِ التسبيحات العشقيه التي وفدت من قلب عاشق..


ترتشف لحظه من لحظات اللقاء لتكُبل خطى وهمي..


وتنزع كلُ غرور وكبرياء تشق له الأنفس..


تأتي ومعك نبيد حباً أستقي منه لأذوب في طهر


حبك..


أتمزق مع تلك الغفله لأنشد وأعلن الأنهزاميه الثكلى..


فقيدة أنا تحت ظلالك ...وبفقد الروح أشهد..


:
:


عزيزي : سكون الليل..


هل تنتظر من بعثرتي تقرير التقدير ..


أم غواية الأحرف التي أسحقتهاا أحرفك..!!


عزيزي ..


لك من الأعجاز أبداع لايصل أليه ساحر..


فأنت تسحر القارىء حتى يستلذ في شغف..


تأسره الهمسات وتجتاحه السطور فينتيفي في زاوية

الأنهزام..


:
:


دمت ودام أبداعك..


:


تشكرااتي القلبيه لك


__________________________________________________ __________
*
*
*
نسيجٌ من بوح الخلجات تخلل لمسامعي
سطرت روائع
نقلتني من وصفٍ لوصف
ومن سجعٍ لسجع
أراك تجيد السهل الممتنع
جميلٌ ما قرأت لك
كن هكذا وكن دوماً كما يحب الرحمن
مودتي
*
*
*
الحـــــــر


يعطيَك العافيه أخويُ ..

وأشكرك على هذ1 المرور الرآئع ..


دمت بخيرَ ..




كان لي شرف المرور الاول

فراقني ما قرات

رائعه هي كلماتك

دمت ودام مدادك

تقبل مني كل حب واحترام

وتقبل مروري المتواضع