آخر ما عندى يا مارقة
اسمعينى زين ..
لوكان سبب احتفاظك يسعدك
أنا صوتى بح من الألم
ولو كان مبرر تانى مو حقبلة
أنا مو أعيش بمكان فيه سكين
وانتى تدرى ..
كل شيىء بدون تخمين
مهما ..
تحاولى
ستبقى أسيرتى
وعيناك ذابلتلان معى
قلبك ملكته مهما تفعلى
لن تستطيعى
ان تمارسى عليا دور كبرك
مهما تلبستى بالجفاء والكبرياء
الذى أرفضه فى حبك
معى لا أريده
فأنا وانتى لم يعد بيننا جدار
ولم يبقى لنا خيار
أدمنتك بل عشقتك
ولن انتهي
احببتك بقدر ما تمنيت
ان امارس جنونى واتلمس شفاتك
ويداى تلتف حول خصرك
سأراقصك ايتها المارقة كبراً على حبيبك
أين أنفاسك التى تشاركنى نومى
يكفينى يا مارقةنعذيبى
فهو مر مر حلوى
وانتى ليس من نساء خلقن من طين
يا مارقة يامالكة أمرى
أنتى قطعة من لهيب
لم أشعر بالحب يوما إلا معك
انتى قدر أم قطعة لهيب
بكتب وكلى أنين يا مارقة تحملينى
ردى عليا ..
هل ما كان ردك يصدمنى هناك حيث احترقت حبا
جعلتينى رجل من نااااااااار
أشتعل بحرف منك
أنقاااد إليك
يامن كسرتى كبريائى
لن أخجل
هو حبك أنا
والله لو تدمع عينك من كلماتى
يببقى ارحلى ايتها المارقة
مجنننننننون أنا
كل النساء تتراقص أمامى
ما عدت اعرف غيرك
بس لاتعودى إلا واسمع صرخة قلبك
ينادينى أقبل
ولن اسمح لأحد يقترب منك
فأنتى نارى ونورى وبركانى
الذى هز كيانى
خارج النص
انتظر مرسالك هناك
حتى أشعر بإطمئنانك لا أكثر
لاتردى قبل مرسالك يا مارقة
كتبتها بدمى وانا اتنهد من قسوة أشعلت داخلى حبك