عنوان الموضوع : رجاء/للمتزوجين فقط - نقاش
مقدم من طرف منتديات الشامل

بسم الله الرحمن الرحيم



أخي في الله: ما موقفك عندما تحصل مشادة كلامية أو شجار بين أمك وزوجتك؟











>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

بغض النظر هي امك والثانيه زوجتك
طبيعه الحريم في بعض المرات رفع الصوت وربما عاده برفع الصوت على حسب الشخص
ثانيه اذا كنت بينهم. بإمكانك تكون مستمع فقط لتعرف اسباب الشجار
اما اذا كنت مو عندهم بس قالت وقالت فلا تتدخل بينهم. لأنك ماسمعت إلا من طرف واحد
الأمر الثالث اذا كانت امك او زوجتك بالأساس شخصيه نكديه ونتقاديه. تقدر تفصل اي تخلي زوجتك ماتجي لأمك
بس عيالك مايقطعون بأمك لأن هذي صله رحم
اما زوجتك ماتعتبر لها صله رحم تعتبر إكرام لزوجها زياره امه لا أكثر


__________________________________________________ __________
لو شدت امي مع زوجي بوقف مع امي
وارجع بهدوء اهدئ زوجي لحاله واقول امي مهمى كان
تحملها لخاطري بجلس مع كل واحد على جنب اطيب خاطره بكلمتين

اشكرك اخي الموضوع الرائع
تحيتي وشكري لسموك الانيق


__________________________________________________ __________
ممكن ولاكن ترجع السالفه كما هي لأنها ماتصلحت على ساس
ممكن يتحمل يتحمل او امك تتحمل وتتحمل وبيجي اليوم اللي لابد بتحصل مشكله فيها

اذا كان احد الطرفين يتميز بشخصيه النكديه او الغيوره. او حب التجبر. هذا له معيار من التعامل. بغض النظر. من يكون
مو كل شخص تناسب له المسايسه والحياه ماتمشي على جبر خاطر او عشاني ممكن اذا كانت فتره وتعدي تمشي بس عمر ماتمشي


__________________________________________________ __________
بنت نورها
بارك الله في حسناتك

__________________________________________________ __________
بسم الله الرحمن الرحيم

ليس من حق أم الزوج أن تتحكم في زوجة ابنها، ولا يجب على زوجة الابن طاعة أم زوجها، وإنما يجب على الزوجة طاعة زوجها بالمعروف، قال ابن تيمية: الْمَرْأَةُ إذَا تَزَوَّجَتْ كَانَ زَوْجُهَا أَمْلَكَ بِهَا مِنْ أَبَوَيْهَا وَطَاعَةُ زَوْجِهَا عَلَيْهَا أَوْجَبُ.
لكن الزوجة الصالحة تحسن إلى أم زوجها وتعين زوجها على برها والإحسان إليها.
ومن حقوق الحماة :
1-حق الإسلام:قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "حق المسلم على المسلم خمس:وذكر منها وإجابة الدعوة.
2-حق توقير الكبير:
ففي سنن الترمذي من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا".
3-إحسان المعاملة واللين في القول وبشاشة الوجه:
ففي مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تحقرن من المعروف شيئاً، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق".

واعلمي أيتها الأخت الكريمة أن من تمام طاعتك لزوجك الإحسان إلى أمه، والسعي إلى إرضائها بكل الوسائل الممكنة، فإن عجزت عن ذلك فلك الحق أن تطالبي ببيت منفرد إذا كنتم تعيشون تحت سقف واحد.
والله أعلم.

بارك الله فيك أختي عطر الجنه وأشكرك على ردك الجميل وأتمنى من الله العلي القدير أن يجعلك ممن يحتفظون بهذا الرد في قبرك عندما يزورك الملكين وكذلك يوم لقاء الله تعالى وجعلك الله من رواد الجنة.

الدنيا بحر عريض و قد هلك فيه الأولون و الأخرون ..

فإن استطعت فاجعل

سفينتك تقوى الله ،
و عدتك التوكل على الله
و زادك العمل الصالح..

فإن نجوت فبرحمة الله
و إن هلكت فبذنوبك …..