عنوان الموضوع : قصتي ... حزن وهم وألم .... عشقتـ القـبر
مقدم من طرف منتديات الشامل

كما انا بلا هويه او عنوان قصه غريبه وسطور جريحه تنزف بين الحين والاخر
اردت ان اسمع عبارات تواسيني ولاكن للاسف دمرت حياتي
لا استطيع بأن اقول اني ملاك واهلي لم يقدرون ذالك ولاكن كنت دره مكنونه
انسانه حساسه وراقيه تحب الجميع جمال واخلاق يشهد بها من حولي
حاولت بأن اقوام حياتي وان اتحمل واصبر على ظلم البشر لي
امي وابي نعم هما اول من ظلمني وضيع مستقبلي
كانت امي متهوره تسمع لكلام الجارات والاخوات وتعاند ابي وابي كذالك كان
يعاندها قدر مايستطيع حياه او دوامه لا ادري الى اين ساتصل بنا
كنت المدللـه بين اخواتي كان ابي يعشقني ويقدم لي مااطلب مهما كان مستحيل فجاءه تغير كل شي
تزوج ابي بزوجه اخرى بعد خلافات طالما استمرت بين ابي وامي
وزاد ضيق ادائره من حولي فقدت حنان ابي وبقيت وحيده
وامي تعاملني بااقسى معامله تقدم كل شي اخواتي الا انا لاني بصف ابي كما تقول
مع اني لم اعد ارى ابي لكي اقف بصفه هجر البيت ولم نعد نراه الا في المناسبات
واصبحى يرا انه طالما يقدم لنا المال والطعام والشراب هذا كافي
اصبحت حياتي اليمه بلا معنى ألم وجروح وبيت تشتعل فيه النيراان كل منا لايطيق الاخر
اخواتي الحقد بينهم يستمر وامي كما هي ذالك العصبيه التي لاتطيق مني كلمه
اذا بكيت وخاطبتها قالت (ابوك هو الي يعبي راسك علي )
وابي كذالك (امك الي تعلمك طولت اللسان )
حاولت ان اتحمل لاكن لم استطيع ان اتحمل نظرات الاخرين
تخرجة ولتحقت بالجامعه كان قسمي يتطلب مني وجود النت في المنزل
طبعا من الناحيه الماديه الحمد لله كل شي موفر ولاكن الحب والاسره لاشي سراب تلاشا
دخلت عالم الشات من شدة الوحده اصبحت التاثر وازعل واتضايق اراعي مشاعر والئك الوحوش من خلف الشاشه
الصبح عالمي واسرتي
في غرفتي التي يسكن زوايها الهم والألم
خسرت كل شي من اجل هوالاء الذين تلاعبو بمشاعري
تغيرت حالي لاحظ كل من حولي ذالك
لم يبقى حالي كما هو
تغيرت تلك الفتاه صاحبة الروح الخفيفه كل من حولي يحبني بمقابل كثرة من يحبني
هناك من يغار مني ويحقد علي
لاكن رحلت تركت لهم الصيت والسمعه قبلة على نفسي ان اعيش عالمي الذي صنعته اعلم كلها اكاذيب
ولاكن اين اذهب لااجد مايسلي قلبي غير هالعالم وحده
بيت حطام ليس بيت واخواتي محطمات وامي بأسه واب ابقى شهور لم انظر الى وجه
(ولايرفع السماعه يسأل عنا ابدا )
(الااذا طلبنا للبيت شي عند الباب حطه وراااااااااااح )
كانت قائمة جوالي كلها بنات صديقاتي خسرتهم اصبحت قائمة جوالي
كلها ألم وحسره.....( اااااااه ياقلبي )
انا ضايعه الحين مدري وش اسوي ؟؟
وين اروح؟؟
ارجع كما كنت واعيش ألمي كما كنت وسط احزاني؟
ام ابقى حبيست الغرفه وكلمات من يتلاعب بمشاعري؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




هيَ الدنيا هكذا
مرٌ بها و حلوٌ فيها
كلُّ ما فيها مقدّرٌ و مكتوب




صدقيني
لن يعيش السعادة إنسان مكتوبٌ له العيش بألم
و لن يعيش الألم إنسانٌ قدّر له العيش بـ فرح
ازرعي بقلبك الرضاء بقضاء الله و قدره
صدقيني الموت من دون عمل صالح لن يقدم أو يؤخر
و أولئك المتلاعبين بالمشاعر لن تجدي من يزرع بقلبك حباً
إلا زوجٌ أخذكِ على سنة الله و رسوله و إلا فـ لن تجدي من منهم يصدق إلا القله





دعواتِي أن تكوني بألف راحه
قلمي حاول مساعدتك
و فكري أيضاً و لو هناكَ أكثر لفعلت





وفقتِ







__________________________________________________ __________
اختي اقسم بالله حاسه فيك بس مالك الا الصبر مهما كان اهلك هم عزوتك وسترك شوفي قظي وقتك بالمنتدى وشوي سولفي مع امك وشوي اطبخي وشوي اقري قرآن واهم شي الاستغفار والله يفك كرب والشي الثاني كافي ان امك تزوج عليها لاتصيرين انتي والزمن عليها كوني لها عون وصدقيني مثل ماتواسين امك ربي بيوفقك وراح تتدكرين كلامي ومهما صار ( وبالوالدين احسانا) اختي اللي يبغاك يجيك من الباب لاتجيبين العار لاهلك البنت مجوهره اي شي يخدشها يخربها

__________________________________________________ __________
الله يعينك ويفرج همومك انشاء الله

بس انصحك نصيحه لوجه الله الشات لاتقربيه قسم بالله ياكثر اللي مايخافون ربهم

وترى المنتدى حليوهـ وانشاء الله كل اللي فيه اخوان ..


__________________________________________________ __________
أختي

أرجو ان تقرائي بقلبك ..........

عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : " كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما ، فقال : ( يا غلام ، إني أُعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) . رواه الترمذي وقال :" حديث حسن صحيح ".

وفي رواية الإمام أحمد : ( احفظ الله تجده أَمامك ، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك فـي الشدة ، واعلم أَن ما أَخطأَك لم يكن ليصيبك ، وما أَصابك لم يكن ليخطئك ، واعلم أَن النصر مع الصبر ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن مع العسرِ يسرا ) .

الشرح
اصطفى الله تعالى هذه الأمة من بين سائر الأمم ، ليكتب لها التمكين في الأرض ، وهذا المستوى الرفيع لا يتحقق إلا بوجود تربية إيمانية جادة تؤهلها لمواجهة الصعوبات التي قد تعتريها ، والأعاصير التي قد تحيق بها ، في سبيل نشر هذا الدين ، وإقامة شرع الله في الأرض .

ومن هذا المنطلق ، حرص النبي صلى الله عليه وسلم على غرس العقيدة في النفوس المؤمنة ، وأولى اهتماما خاصا للشباب ، ولا عجب في ذلك! ، فهم اللبنات القوية والسواعد الفتية التي يعوّل عليها نصرة هذا الدين ، وتحمّل أعباء الدعوة .

وفي الحديث الذي نتناوله ، مثال حيّ على هذه التنشئة الإسلامية الفريدة ، للأجيال المؤمنة في عهد النبوة ، بما يحتويه هذا المثال على وصايا عظيمة ، وقواعد مهمة ، لا غنى للمسلم عنها .

وأولى الوصايا التي احتواها هذا الحديث ، قوله صلى الله عليه وسلم : ( احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ) ، إنها وصية جامعة ترشد المؤمن بأن يراعي حقوق الله تعالى ، ويلتزم بأوامره ، ويقف عند حدود الشرع فلا يتعداه ، ويمنع جوارحه من استخدامها في غير ما خلقت له ، فإذا قام بذلك كان الجزاء من جنس العمل ، مصداقا لما أخبرنا الله تعالى في كتابه حيث قال : { وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم } ( البقرة : 40 ) ، وقال أيضا : { فاذكروني أذكركم } ( البقرة : 152 ) .

وهذا الحفظ الذي وعد الله به من اتقاه يقع على نوعين :
الأول : حفظ الله سبحانه وتعالى لعبده في دنياه ، فيحفظه في بدنه وماله وأهله ، ويوكّل له من الملائكة من يتولون حفظه ورعايته ، كما قال تعالى : { له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله } ( الرعد : 11 ) أي : بأمره ، وهو عين ما كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم كل صباح ومساء : ( اللهم إني أسألك العفو والعافية ، في ديني ودنياي وآخرتي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي ) رواه أبو داوود و ابن ماجة ، وبهذا الحفظ أنقذ الله سبحانه وتعالى إبراهيم عليه السلام من النار ، وأخرج يوسف عليه السلام من الجبّ ، وحمى موسى عليه السلام من الغرق وهو رضيع ، وتتسع حدود هذا الحفظ لتشمل حفظ المرء في ذريّته بعد موته ، كما قال سعيد بن المسيب لولده : " لأزيدن في صلاتي من أجلك رجاء أن أُحفظ فيك " ، وتلا قوله تعالى : { وكان أبوهما صالحا } ( الكهف : 82 ) .

الثاني : حفظ الله للعبد في دينه ، فيحميه من مضلات الفتن ، وأمواج الشهوات ، ولعل خير ما نستحضره في هذا المقام : حفظ الله تعالى لدين يوسف عليه السلام ، على الرغم من الفتنة العظيمة التي أحاطت به وكادت له ، يقول الله تعالى في ذلك : { كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين } ( يوسف : 24 ) ، وتستمر هذه الرعاية للعبد حتى يلقى ربّه مؤمنا موحدا .

ولكن الفوز بهذا الموعود العظيم يتطلب من المسلم إقبالا حقيقيا على الدين ، واجتهادا في التقرب إلى الله عزوجل ، ودوام الاتصال به في الخلوات ، وهذا هو المقصود من قوله صلى الله عليه وسلم في الرواية الثانية لهذا الحديث : ( تعرّف إلى الله في الرخاء ، يعرِفك فـي الشدة ) ، فمن اتقى ربه حال الرخاء ، وقاه الله حال الشدّة والبلاء .

ثم انتقل الحديث إلى جانب مهم من جوانب العقيدة ، ويتمثّل ذلك في قوله صلى الله عليه وسلم لابن عباس : ( إذا سأَلت فاسأَل الله ) ، وسؤال الله تعالى والتوجه إليه بالدعاء من أبرز مظاهر العبوديّة والافتقار إليه ، بل هو العبادة كلها كما جاء في الحديث : ( الدعاء هو العبادة ) ، وقد أثنى الله على عباده المؤمنين في كتابه العزيز فقال : { إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين } ( الأنبياء : 90 ).

وإن من تمام هذه العبادة ترك سؤال الناس ، فإن في سؤالهم تذلل لهم ومهانة للنفس ، ولا يسلم سؤالهم من منّة أو جرح للمشاعر ، أو نيل من الكرامة ، كما قال طاووس لعطاء رحمهما الله : " إياك أن تطلب حوائجك إلى من أغلق دونك بابه ، وجعل دونك حجابه ، وعليك بمن بابه مفتوح إلى يوم القيامة، أمرك أن تسأله ، ووعدك أن يجيبك " ، وصدق أبو العتاهية إذ قال :
لا تسألن بني آدم حاجـة وسل الذي أبوابه لا تُحجب
فاجعل سؤالك للإله فإنمـا في فضل نعمة ربنـا تتقلب
وقد أثنى الله على عباده المتعففين فقال : { للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا } ( البقرة : 273 ) ، وقد بايع النبي صلى الله عليه وسلم رهطا من أصحابه على ترك سؤال الناس ، وكان منهم أبوبكر الصديق و أبو ذر الغفاري و ثوبان رضي الله عنهم أجمعين ، فامتثلوا لذلك جميعا ، حتى إن أحدهم إذا سقط منه سوطه أو خطام ناقته لا يسأل أحدا أن يأتي به .

إن ما سبق ذكره من الثناء على المتعفّفين إنما هو متوجه لمن تعفّف عن سؤال الناس فيما يقدرون عليه ، وما يملكون فعله ، أما ما يفعله بعض الجهلة من اللجوء إلى الأولياء والصالحين الأحياء منهم أو الأموات ، ليسألونهم ويطلبون منهم أعمالاً خارجةً عن نطاق قدرتهم ، فهذا صرفٌ للعبادة لغير الله عزوجل ، وبالتالي فهو داخل تحت طائلة الشرك .


وفي قوله : ( وإذا استعنت فاستعن بالله ) أمر بطلب العون من الله تعالى دون غيره ، لأن العبد من شأنه الحاجة إلى من يعينه في أمور معاشه ومعاده ، ومصالح دنياه وآخرته ، وليس يقدر على ذلك إلا الحي القيوم ، الذي بيده خزائن السموات والأرض ، فمن أعانه الله فلا خاذل له ، ومن خذله الله فلن تجد له معينا ونصيرا ، قال تعالى : { إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده } ( آل عمران : 160 ) ، ولهذا المعنى كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من قول : ( اللهم أعني ولا تعن علي) ، وأمر معاذا رضي الله عنه ، ألا يدع في دبر كل صلاة أن يقول ( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) رواه النسائي وأبو داود .

وإذا قويت استعانة العبد بربّه ، فإن من شأنها أن تعمّق إيمانه بقضاء الله وقدره ، والاعتماد عليه في كل شؤونه وأحواله ، وعندها لا يبالي بما يكيد له أعداؤه ، ويوقن أن الخلق كلهم لن ينفعوه بشيء لم يكتبه الله له ، ولن يستطيعوا أن يضرّوه بشيء لم يُقدّر عليه ، ولم يُكتب في علم الله ، كما قال سبحانه : { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير } ( الحديد : 22 ) .

ولما وعى سلفنا الصالح هذه الوصية ، أورثهم ذلك ثباتا في العزيمة ، وتفانيا في نشر هذا الدين ، غير مبالين بالصعوبات التي تواجههم ، والآلام التي تعتريهم ، لأنهم علموا أن طريق التمكين إنما يكون بالعمل بهذه الوصية النبوية ، وأن الفرج يأتي من بعد الكرب ، وأن العسر يعقبه اليسر ، وهذا هو الطريق الذي سلكه أنبياء الله جميعا عليهم السلام ، فما كُتب النصر ل نوح عليه السلام ، إلا بعد سلسلة طويلة من الجهاد مع قومه ، والصبر على أذاهم ، وما أنجى الله نبيه يونس عليه السلام من بطن الحوت ، إلا بعد معاناة طويلة عاشها مستغفرا لربّه ، راجيا فرجه ، معتمدا عليه في كل شؤونه ، حتى انكشفت غمّته ، وأنقذه من بلائه ومحنته ، وهكذا يكون النصر مرهونا بالصبر على البلاء والامتحان .

إننا نستوحي من هذا الحديث معالم مهمة ، ووصايا عظيمة ، من عمل بها ، كتبت له النجاة ، واستنارت له عتبات الطريق ، فما أحوجنا إلى أن نتبصّر كلام نبينا صلى الله عليه وسلم وتوجيهاته ، ونستلهم منها الحلول الناجعة لمشكلات الحياة ، ونجعلها السبيل الأوحد للنهضة بالأمة نحو واجباتها .

وسمحيلي على الاطاله.........


__________________________________________________ __________
عشقت القبــــــــــــــر؛؛؛
بصرراحه ماراح ازيدشي ع اللي قالووه الاخوان والخواات اللي قبلي..
7
7

لكن لاتدعي فرصه لمن يتلاعب بمشااعرك ويستغلك....بالرغم من انك مقتنعه بانها اكااذيب وتلاااعب....لكن بماانك انظممتي الى منتدانا الغاالي فكلناا اخوووات لكي وستجدين قلوبنا مفتووحه لك وسنسااندبعضنا البعض ع الخيروالفائده ودعي عنك الشات فهووهلااااااااك...اختك حرره

اللهم فرج همك يااااااااااااااااااااااااااارب
انصحك اختي بالاستغفار بشكل مستمر فعن ابن عباس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب".
اللهم فرج كربتهااااا و أذهب عنها هما..آآآآآآآآآآآآآآآآآمين