عنوان الموضوع : للرجال فقط !! - خاص بالرجال
مقدم من طرف منتديات الشامل


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مقالتي هذه إلى إخواني الرجال، نعم، للرجال فقط، أولئك الذين اختصهم الله بفضل عظيم غارت منه كثير من النساء اللاتي أسأل الله أن يجزيهن خير الجزاء على غيرتهن.

قال تعالى: {
فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرفَعَ وَيُذكَرَ فِيهَا اسمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالغُدُوِّ وَالآصَالِ * رِجَالٌ لا تُلهِيهِم تِجَارَةٌ وَلا بَيعٌ عَن ذِكرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَومًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ القُلُوبُ وَالأَبصَارُ}.

نسأل الله بمنّه وجوده وكرمه أن نكون من أولئك الرجال الذين مدحهم الله سبحانه في هذه الآيات، أولئك الرجال الذين يعمرون مساجد الله ولا تُلهيهم مُغريات الدنيا الفانية من عمل وتجارة وأولاد وغيرها.

ما دفعني إلى كتابة هذه المقالة هو رؤيتي لكثير من إخواني مقصِّرين في أمر صلاة الجماعة على عِظَمِ شأنها ورِفعة منزلتها، تتبعت الأحاديث الواردة في فضل صلاة الجماعة والمشي إلى المساجد فوجدت أجراً عظيماً جداً، أجراً لا يعرف قدره ثم يُعرض عنه إلا محروم قد غرّهُ الشيطان وضحك عليه.

أنا لن أتطرق في مقالتي هذه إلى حكم صلاة الجماعة والأدلة على وجوبها وهو الصحيح من أقوال أهل العلم، بل أريد أن أورد الأحاديث في فضلها وفضل المشي إليها، وبعدها لا أتصور أن يتقاعس عاقل عن تأديتها والحفاظ عليها حتى وإن لم يرها واجبة.

إليكم أحبتي الأحاديث وأتمنى أن تعطوني من وقتكم عشر تنعموا النظر فيها وتتفكروا في الأجر العظيم الذي أعده لنا الكريم سبحانه:

قال صلى الله عليه وسلم:
(سَبعةٌ يُظلِّهُمُ اللهُ في ظِلِّهِ يومَ لا ظِلَّ إلاّ ظِلُّهُ ... وذكر منهم: وَرجُلٌ قلبُهُ مُعلَّقٌ بالمساجِدِ) متفق عليه.

قال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ أو رَاحَ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ نُزُلَهُ مِنْ الْجَنَّةِ كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ) رواه البخاري ومسلم.

قال صلى الله عليه وسلم: (
بَشِّرِ المشَّائينَ في الظُلَمِ إلى المَساجِدِ بالنورِ التّامِّ يومَ القيامَةِ) رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني.

قال صلى الله عليه وسلم: (
مَنْ توضّأَ للصّلاةِ فَأَسبَغَ الوُضوءَ ثُمَّ مَشَى إلى الصّلاةِ المَكتوبَةِ فَصلاّها مَعَ النّاسِ، أو مَعَ الجماعَةِ، أو في المَسجدِ غَفَرَ اللهُ لهُ ذُنوبَهُ) رواه مسلم.

قال صلى الله عليه وسلم: (
مَنْ تَطَهّرَ في بَيتِهِ ثُمَّ مَضَى إلى بَيتٍ مِنْ بُيوتِ اللهِ لِيقْضِي فَريضَةً مِنْ فَرائِضِ اللهِ كانَتْ خُطُواتُه إِحداهَا تَحُطُّ خَطِيئةً والأُخرى تَرفُع دَرجَةً) رواه مسلم.


صَغِّرْ خُطاكَ إذا غَدَوْتَ لمســـجدٍ *** فَلرُبمّــا غُفِرَتْ ذُنوبُكَ بِالخُطى
تَمشـي ومَشيُكَ للمَســاجِدِ قُربَةٌ *** تَسْـمو بِشأنِكَ للجِنــانِ وللتُقَى
قال صلى الله عليه وسلم: (
إِذَا تَطَهَّرَ الرَّجُلُ ثُمَّ أَتَى الْمَسْجِدَ يَرْعَى الصَّلاةَ كَتَبَ لَهُ كَاتِبَاهُ أَوْ كَاتِبُهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا إِلَى الْمَسْجِدِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَالْقَاعِدُ يَرْعَى الصَّلاةَ كَالْقَانِتِ، وَيُكْتَبُ مِنْ الْمُصَلِّينَ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْهِ). رواه الإمام أحمد وصححه الألباني والأرناؤوط.

وبناءاً على الحديث السابق يمكن إجراء العملية الحسابية التالية: لو كان بيتك يبعد عن المسجد 100 متر وفي كل متر خطوتين وعندنا 5 صلوات في اليوم، إذن في الذهاب والإياب إلى المسجد نخطو 400 خطوة، في 5 صلوات نخطو ما مجموعه 2,000 خطوة، الخطوة بـ 10 حسنات فيصبح لدينا
20,000 حسنة في اليوم، وإذا أردت أن تعرف عدد الحسنات في السنة فاضرب بـ 365 فيصبح الناتج: 7,300,000 (سبعة ملايين وثلاثمائة ألف) حسنة.

قال صلى الله عليه وسلم: (
مَنْ شَهِدَ العِشَاءَ في جماعَةٍ كانَ لهُ قِيامُ نِصفِ ليلةٍ، ومَنْ صَلّى العِشَاءَ والفَجْر في جماعةٍ، كانَ لهُ قيامُ ليلةٍ) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح.

قال صلى الله عليه وسلم: (
مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ مُتَطَهِّرًا إِلَى صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ فَأَجْرُهُ كَأَجْرِ الْحَاجِّ الْمُحْرِمِ، وَمَنْ خَرَجَ إِلَى تَسْبِيحِ الضُّحَى لا يَنْصِبُهُ إِلاَّ إِيَّاهُ فَأَجْرُهُ كَأَجْرِ الْمُعْتَمِرِ، وَصَلاةٌ عَلَى أَثَرِ صَلاةٍ لا لَغْوَ بَيْنَهُمَا كِتَابٌ فِي عِلِّيِّينَ) رواه الإمام أحمد وأبو داود وصححه الألباني والأرناؤوط.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (
إِنَّ بُيوتَ اللهِ في الأرْضِ المَساجِدُ، وإِنَّ حَقّاً على اللهِ أنْ يُكْرِمَ مَن زَارَهُ فيها) رواه الطبراني، وأوْرَدَه الألباني في السلسلة الصحيحة.

قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (
أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟ قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَال: إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الْخُطَى إِلَى الْمَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ، فَذَلِكُمْ الرِّبَاط) رواه مسلم.

قال صلى الله عليه وسلم: (
صَلاةُ الجَماعَةِ أفْضَلُ مِنْ صَلاةِ الفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرينَ دَرَجَةً) متفق عليه.

قال صلى الله عليه وسلم: (
ما تَوَطَّنَ رجُلٌ مُسلمٌ المَساجِدَ للصّلاةِ والذِّكْرِ، إلا تَبَشْبَشَ اللهُ لهُ مِنْ حينِ يخرجُ مِنْ بيتِهِ، كما يَتَبَشْبَشُ أهلُ الغائِبِ بِغائِبِهم، إذا قَدِمَ عَليهِم) الراوي: أبو هريرة المحدث: السيوطي المصدر: الجامع الصغير - خلاصة حكم المحدث: صحيح

قال صلى الله عليه وسلم: (
ثَلاثَةٌ كُلُّهُمْ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: رَجُلٌ خَرَجَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ أَوْ يَرُدَّهُ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ وَغَنِيمَةٍ، وَرَجُلٌ رَاحَ إِلَى الْمَسْجِدِ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ أَوْ يَرُدَّهُ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ وَغَنِيمَةٍ، وَرَجُلٌ دَخَلَ بَيْتَهُ بِسَلامٍ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ) رواه أبو داود وصححه الألباني .

قال صلى الله عليه وسلم
إِنَّ للمساجِد ِأوتاداً، هُمْ أوتادُها، لَهُمْ جُلَساءُ مِن َالملائِكَةِ، فإِنْ غابُوا سَأَلوا عنهُم، وإنْ كانوا مَرضَى عادوهُم، وإنْ كانوا في حاجِةٍ أعانوهُم) قال الألباني حديث حسن صحيح.

قال صلى الله عليه وسلم: (
المسجِدُ بيتُ كلُّ تقيٍّ، وتَكَفَّلّ اللهُ لِمَن كانَ المسجِدُ بَيتُهُ بِالرَّوحِ والرَّحمةِ، والجوازِ على الصِّراطِ إلى رِضوانِ اللهِ، إلى الجنَّةِ) رواه الألباني في صحيح الترغيب.
قال صلى الله عليه وسلم: (
مَن سَرَّه أن يَلْقَى الله غَدًا مُسْلِمًا فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث يُنادَى بهن، فإن الله شَرَع لِنبيكم صلى الله عليه وسلم سُنن الهدى، وإنهن مِن سُنن الهدى، ولو أنكم صَلّيتم في بيوتكم كما يُصَلِّي هذا الْمُتَخَلِّف في بيته لتركتم سُنة نَبيكم، ولو تَركتم سُنة نَبيكم لَضَللتم، وما مِن رَجل يَتطهر فيحسن الطهور ثم يَعْمَد إلى مَسجد مِن هذه المساجد إلاَّ كَتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة، ويرفعه بها درجة، ويحط عنه بها سيئة، ولقد رأيتنا وما يَتَخَلَّف عنها إلاَّ مُنَافِق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتي به يُهَادَى بين الرَّجُلَين حتى يُقَام في الصَّفّ) رواه مسلم.

وبعد هذه الأحاديث التي فيها من الأجر ما قرأتم لا يُتصوّرُ أن يتخلف عاقل عن صلاة الجماعة في المساجد، فهي طريق إلى الجنة إخواني، أسأل الله بمنّه وجوده وكرمه أن يجعلني وإياكم من أهل الجنة.

أأُخيَّ لَــــبِّ نِداءَهُ وَدَعِ الهَــــوى *** وارتَـعْ هُنــــاكَ بِرُكْنِـــهِ وتَفَقَّـدِ
رَوحُ القلـــوبِ يُنالُ في إعمــــارِهِ *** ما ضـــاقَ صدرٌ في رحابِ المســجدِ
فرِيــاضُهُ تزهـو بِنورِ هـــــدايةٍ *** وتَحُفُّ بالرَحمَـــــاتِ كلَّ مُوَحِّـــدِ

أسأل الله أن ينفع بهذه المقالة الكاتب والقارئ والناقل، والحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

دمتم بخير
منقول للفائدة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي المتجدد
مقالتي هذه إلى إخواني الرجال، نعم، للرجال فقط، أولئك الذين اختصهم الله بفضل عظيم غارت منه كثير من النساء اللاتي أسأل الله أن يجزيهن خير الجزاء على غيرتهن.
لييييييييش للرجال فقط؟؟؟
صحيح أننا نغار من آدم في أمور دنيوية ولكنا كذلك نغار منه غيرة محمودة وهي الأمور الدينية أخي الفاضل ومنها ما أخص بذكره على ما يناسب موضوعك وهي فضل صلاة الجماعة وفضل الصلاة في المسجد بصراااحة فهذي غيرتي من آدم كبييييييييرة ههههه!!!لكن..
وبكل حسرة وندم على الشباب الذين لا يهتمون لمثل هذا الأمر والذي فيه الأجر الكبير للرجل صحيح أن الموضوع خصصه أخي المتجدد للرجال فقط لكن أنا أحببت المشاركة بما تخطه أناملي من كتاب"هذه هي الصلاة" لكم أخوتي الرجال لعلي ألقى الأجر من وراء ما أذكره..
أخي المسلم:تلك الصلاة سر الراحة والسرور!
أخي:تلك هي الصلاة تعطيك السعادة إن أردتها!
أخي:تلك هي الصلاة حبلك الممدود بينك وبين ربك تبارك وتعالى..
أخي:تلك هي الصلاة تناجي فيها ربك تعالى بدون واسطة!
أخي:تلك هي الصلاة زينة المناجاة..وحلية الدعاء!
أخي:تلك هي الصلاة مفزع المكروب..وملجأ المحزون..
أخي:تلك هي الصلاة نور وضياء لصاحبها في الدنيا والآخرة!
أخي:تلك هي الصلاة طريقك إلى الجنة..
أخي:ألا تحب أن تكون من أهل الجنان والنعيم المقيم؟!
أخي:لا تفرطن في الصلاة ما دمت طامعا في السعادة في الدنيا,والخلود في الجنان يوم القيامة..
إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى
ولاقيت بعد الموت من قد تزودا
ندمت على أن تكون كمثله
وأنك لم ترصد كما كان أرصدا
تقبل مروري أخي آدمأحببت فقط تقديم النصيحة..
ربي يعافيك يا أخي على الموضوع المهم في حياتنا..
ولا تقل أنه خاص للرجال كذلك المرأة لها دور في نصح الرجل في الحفاظ على صلاته..
وأخص بالذكر في ذلك المتزوجات فأنتن الأساس في تنبيه الزوج للطريق الصحيح..
أسأل الله الهداية للجمييييع..آآآآآآآآآآآآآمييييييييييين..
أتأسف على الإطالة أخي المتجدد..
بووووركت أناملك..
أختك:الحب الدافئ"M"


__________________________________________________ __________
بداية/السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شاكر لك أخي الفاضل على ما تدره يمينك من خير وفوائد

صدقت ولايمكن أن أقول اصلي جماعة فالفجر صراحة نادراً نصليها جماعة!!

وباقي الصلوات احياناً في المسجد وبعض الاحيان في المنزل وبعضها جماعة

نسأل الله الهدى والصلاح فنحن مقصرين بحقها وبحق أنفسنا,,
جزاك الله الخير وبارك الله بك,,والله الموفق


__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحب الدافئ"M"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي المتجدد
مقالتي هذه إلى إخواني الرجال، نعم، للرجال فقط، أولئك الذين اختصهم الله بفضل عظيم غارت منه كثير من النساء اللاتي أسأل الله أن يجزيهن خير الجزاء على غيرتهن.
لييييييييش للرجال فقط؟؟؟
صحيح أننا نغار من آدم في أمور دنيوية ولكنا كذلك نغار منه غيرة محمودة وهي الأمور الدينية أخي الفاضل ومنها ما أخص بذكره على ما يناسب موضوعك وهي فضل صلاة الجماعة وفضل الصلاة في المسجد بصراااحة فهذي غيرتي من آدم كبييييييييرة ههههه!!!لكن..
وبكل حسرة وندم على الشباب الذين لا يهتمون لمثل هذا الأمر والذي فيه الأجر الكبير للرجل صحيح أن الموضوع خصصه أخي المتجدد للرجال فقط لكن أنا أحببت المشاركة بما تخطه أناملي من كتاب"هذه هي الصلاة" لكم أخوتي الرجال لعلي ألقى الأجر من وراء ما أذكره..
أخي المسلم:تلك الصلاة سر الراحة والسرور!
أخي:تلك هي الصلاة تعطيك السعادة إن أردتها!
أخي:تلك هي الصلاة حبلك الممدود بينك وبين ربك تبارك وتعالى..
أخي:تلك هي الصلاة تناجي فيها ربك تعالى بدون واسطة!
أخي:تلك هي الصلاة زينة المناجاة..وحلية الدعاء!
أخي:تلك هي الصلاة مفزع المكروب..وملجأ المحزون..
أخي:تلك هي الصلاة نور وضياء لصاحبها في الدنيا والآخرة!
أخي:تلك هي الصلاة طريقك إلى الجنة..
أخي:ألا تحب أن تكون من أهل الجنان والنعيم المقيم؟!
أخي:لا تفرطن في الصلاة ما دمت طامعا في السعادة في الدنيا,والخلود في الجنان يوم القيامة..
إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى
ولاقيت بعد الموت من قد تزودا
ندمت على أن تكون كمثله
وأنك لم ترصد كما كان أرصدا
تقبل مروري أخي آدمأحببت فقط تقديم النصيحة..
ربي يعافيك يا أخي على الموضوع المهم في حياتنا..
ولا تقل أنه خاص للرجال كذلك المرأة لها دور في نصح الرجل في الحفاظ على صلاته..
وأخص بالذكر في ذلك المتزوجات فأنتن الأساس في تنبيه الزوج للطريق الصحيح..
أسأل الله الهداية للجمييييع..آآآآآآآآآآآآآمييييييييييين..
أتأسف على الإطالة أخي المتجدد..
بووووركت أناملك..
أختك:الحب الدافئ"M"

بارك الله فيك وفي علمك وعملك

مداخلة رائعه ومفيدة

رزقك الله ماتتمنين وزيادة


__________________________________________________ __________
بارك الله فيك اخي الفاضل
جعله الله في موازين حسناتك

__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
ياخي أن الصلاه يحتاج اليها الصبر قال تعالى(وأمر اهلك بالصلاة واصطبر عليها..)

جزاك الله خيرا لهذا المقال النير الراائع

الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا رجالا ونساءا

وهي عماد الدين واساسه

لك ودي