عنوان الموضوع : علاقة عكسية بين الإيمان والاكتئاب
مقدم من طرف منتديات الشامل

يعدّ الاكتئاب بأنواعه أحد أبرز أمراض العصر النفسية
التي عادت ما تولّد آثاراً عضوية واجتماعية خطيرة ..

ويرجع الكثير من المختصين أسباب الاكتئاب إلى طبيعة العصر من سرعة
واحتياجات استهلاكية متزايدة تتطلب ساعات عمل طويلة، إلى جانب تردي
العلاقات الاجتماعية، وأسباب أخرى كثيرة متفرّعة عن الأسباب المذكورة ..

لكن توجد فئة من المختصين النفسيين والاجتماعيين يربطون بصورة عكسية
بين ارتفاع حدّة الاكتئاب ودرجاته وبين ارتفاع درجات الإيمان بقوة خارقة
للطبيعة تسيّر الكون وتتحكم به، كما هو موجود في العقائد والفلسفات
المرتبطة بالديانات السماوية وبعض الديانات الآسيوية الأخرى ..

ويعتقد أنصار الرأي الأخير أنه كلما زادت مستويات إيمان شخص ما
بقوة خارقة للطبيعة تسيّر الكون وتتحكم به، وأن مصير ومستقبل هذا
الشخص مرتبط برضا هذه القوة، كلما قلّت حدة الاكتئاب لدى الشخص
المذكور، وكلما تمكّن من تجاوز العديد من الأزمات النفسية المرتبطة بطبيعة
العصر الراهن، والعكس صحيح، وفق هذه الرؤية ..

رضا هذه القوة = رضا الله سبحانه و تعالى << هذا اللي يهمنا
هالكلام من احدى الصحف الالكترونيه
أنا أبي رأيكم بالكلام اللي قبل
بس في ضوء الإيمان بالله سبحانه
و أثره على نفسية المسلم ..!

و الحمد لله على نعمة الإسلام
فالمؤمن بالله دائماً يشعر بالطمأنينة
و راحة البال ..
و الإكتاب يكون نتيجة للبعد عن ذكر الله
و البعد عن الطـــاعات و اقتراف المعاصي
فلا إكتئاب مع ذكر الله
أنتظر رأيكم ..؟!
الله يحفظكم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

بلا شك يا سيدتي ان قرب الانسان من ربه يؤدي به الى راحة يعيشها قلبه وطمأنينه لاتفارق روحه


ومن اعرض وصد وبعد عن خالقه عاش بين الاحزان والهموم تعصف به كيفما تشاء


يقول الخالق سبحانه : الا بذكر الله تطمئن القلوب


اشكرك على طرحك القيم والرائع


لك اجمل الود

__________________________________________________ __________
الف شكر غاليتي..........
بذكر الله مافيه اكتئاب ..............

__________________________________________________ __________
الإكتئآب مرض نفسي يتولد مع الضغوط النفسيه وشعور الإنسآن بالنبذ من اللي حوليه

ويدخل بالمرض لخبطه هرمونيه ..وآهي آكثرررر مآ يصير هالإيآم...

والإيمآن مهم في كل الآحوآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآل...

وآنآ آختي جآهآ إكتئآب حمل وآستمر معهآ لين الحين ..عمر بنتهآ 6 شهوووور ..

وآهي آكثر خوآتي تدين ....بس الهرمونآت مع الضغوووط النفسيه تلخبطت.....

وللحين الوضع مآآآش معهآ ..

آدعوآآآ لهآ بالشفاء العآآآآجل.........وكل مريض ...يآآآآآآآآآآآآآآآآرب..

يعطيك العآآفيه على الطرح الرووعه..

لآخلآ ولآعدم....

__________________________________________________ __________
المقال يحتوي على قليل من الحقائق الصحيحة والبديهية >> والكثير من المكابرة بحيث أستخدم كلمة الأيمان فقط ولم يذكر الايمان بماذا ؟؟ >> بحيث جمع الديانات الصحيحة والمحرفة في حكم واحد >> فهل يقصد الأيمان بالله أو يقصد الايمان بكل شئ >> اذا كان يقصد الايمان بكل شئ فهناك من يؤمن بقوى تسير الكون وتتحكم به مثل المال والمصلحة والحرية ومع ذلك فهو أتعس خلق الله وأكثرهم اكتئابا >>>>>>>> يسلمووووووووووو

__________________________________________________ __________
يعدّ الاكتئاب بأنواعه أحد أبرز أمراض العصر النفسية
التي عادت ما تولّد آثاراً عضوية واجتماعية خطيرة ..

ويرجع الكثير من المختصين أسباب الاكتئاب إلى طبيعة العصر من سرعة
واحتياجات استهلاكية متزايدة تتطلب ساعات عمل طويلة، إلى جانب تردي
العلاقات الاجتماعية، وأسباب أخرى كثيرة متفرّعة عن الأسباب المذكورة ..

لكن توجد فئة من المختصين النفسيين والاجتماعيين يربطون بصورة عكسية
بين ارتفاع حدّة الاكتئاب ودرجاته وبين ارتفاع درجات الإيمان بقوة خارقة
للطبيعة تسيّر الكون وتتحكم به، كما هو موجود في العقائد والفلسفات
المرتبطة بالديانات السماوية وبعض الديانات الآسيوية الأخرى ..

ويعتقد أنصار الرأي الأخير أنه كلما زادت مستويات إيمان شخص ما
بقوة خارقة للطبيعة تسيّر الكون وتتحكم به، وأن مصير ومستقبل هذا
الشخص مرتبط برضا هذه القوة، كلما قلّت حدة الاكتئاب لدى الشخص
المذكور، وكلما تمكّن من تجاوز العديد من الأزمات النفسية المرتبطة بطبيعة
العصر الراهن، والعكس صحيح، وفق هذه الرؤية ..

رضا هذه القوة = رضا الله سبحانه و تعالى << هذا اللي يهمنا